صلى عمر - رضي الله عنه - بالنآس الفجر ثم التفت فقال : أين معاذ ؟ فقال : أنا هنا يَ أمير المؤمنين ، قال : لقد ذكرتك البارحة فبقيت أتقلب على فراشي ( شوقاً ) إليك [ فتعانقا وَ بكيّــا ] لله درها من مشاعر ="""* بحق . . أشتاق لـ رؤياك شوق عمر لـ معآآآذ ؛