كتائب ،،
..تسطو أرض حريتنـآ
 تغفو طائرة..و تسرح نائمة
 تجلب أمواج البحر الثائرة..
 و تُروض أفراس أحلامنـآ
 الحرية و الألماس
 اسمان لمعنى واحد
 فكلاهما حقيقة
 و إن ارتفعت درجة الحرارة
 اعتلا أعلى الإنارة
 و كانا هبائاً منثورا
،
"عطاء مطر ، الجوري بس"  
زدتا المكان هدوءً 