إن شاء الله بخييير
موضوعنـآ اليـوم يتحدث عن الغنـآء و المعآزف , من جد شيء يدمي القلب
ڪثيييير من شبآبنـآ و شبآتنآ ڪآنوآ على استقآمـة و دين و لڪن الخبر المفآجئ أن
الشيخ : عآدل الڪلبآني قآل :
الغنـآء حلآل ڪلـه حتى مع المعازف ،
ومن غير دليل يحرمه من ڪتاب الله و لا من سنة نبيه صلى الله عليه وسلم .
فالعزف حرام مطلقا ، و جميع الأغاني إذا ڪانت مصحوبة بالعزف فهي محرمة ،
لقول الله تعالى : ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ ) .
وفي صحيح البخاري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
(( ليڪونن من أمتي أقوام يستحلون الحر و الحرير والخمر و المعازف ))
و هذا دليل على قرب يوم القيامة حيث تبدل سنة المصفى ويصبح الباطل حقا والحق باطلا
واااغوثاه اين اولاد المهاجرين و الانصار ليرفعوا راية الدين الحنيف من جديد
بس الظاهر صدق رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ عن زمن :
( القابض على دينه ڪالقابض على الجمر )
بنـآت أنـا مآ جبت شيء من عنـدي هذي ڪلهآ أدلـة صحيحة و قويـة .
يعني من خلق الله الدنيـآ و الأغآني حرآ آ م و ش لون صآرت حلآل . ؟
و عندڪ فوق هنآ الأدله من الڪتـآب و السنـة .
و اللي ما اقـتنعت تجيب لي دليل من الڪتآب أو من السنة دليل على أنه حلآل
بنـآت أنـآ مآ أقول ڪذآ الا لمصلحتڪم يعني مو بس ڪذآ شڪل . .
حتى بعـض العلمـآء و الأئمـة أنڪـروآ هذآ الحڪم ومن بينهم الشيخ ( سعـود الشريـم )
حيث ألف آل الشيخ قصيدة لعـادل الڪلبآني .. بعرضهـآ لكم
بس برب لحد يـرد