وَ عليكمُ السلـامْ آنوْثة رآئــ ع ــ هـ ! مَـآقدر عليـ هــآ تصوِيرك روْعة حبيت الصوْرة الثــآـآنية لكـن زآوِيتـ هـآ مُوْ مّرهـ آسستمِري ولـآ تحرمِنـآـآ من تصوِيرك