SMS : الحُريّة..جنّة المُغتَصَبينْ..وحقُّ كُلّ بشريّ!
موضوعْ رـآئـع.. بصرـآحـﮧ أنـآ أحفـظ ألقُرآن ڪـآملا وللـﮧ ألحـمـد.. ولڪن عدم مُرـآجعـتـﮧ مُشڪلـﮧ ڪبرىىـآ لي! عسـآني أنتفـع بإجـآزتي وأُرـآجعـﮧ وأُعيد أيـآم ألتُقي ڪمـآ ڪـآنت جعل اللـﮧ لڪ هذآ ألموضوع في ميزآن حسنـآتڪ