||
|
حُمّى خفيفة قد كآنت كفيلة لأن تبقي جسدي على الفرآش هذا المسآء بل حتّى هذا الصبآح . . .
جسدي قد أصبح يشتعلّ نآر . . .
و كأن عظآمي بآتت هشّة حدّ الأنكسآر !
و حنجرتي مغلقه حدّ الأختنآق . . .
ربآهـ . . . أعطني قوة من بعد ضعفّ !
لأقوم بتأدية (البحثّ) و(الأختبآر ) على أحسنّ حآل . . .