هكّذآ هَيَّ الحَيآةْ تَمضيْ بِنآ إلى حَيثُ لآ نَعلمْ [] ،
.................. تُوصِلُنآ إلى حَدِّ بِدآيّة النِهآيةَ ثُمَّ تَترُكنآ !
..................................................  ................تَترُكنآ !
..................................................  ...................تَترُكنآ !
 
 
 
نَبضٌ رَآئِع يآ أنتِ ، 
.......... كُنتِ جَميلَة وَ مآ زِلتِ 
 
 
 
طِبتِ 