
تتناهى إلى مسامعي وشوشتهم . .
فأوجس الخيفه من مناظرهم البشعه
العطشى للقتل و السلب . .
المظنيه للقلوب قبل الأبدان . .
يالوقاحتهم . .
فَكيف يجرأون على لبس أقنعه الطهر والنقاء . . !
ج ـوريتناآ ~
دام نبض إبداعك المتميز
و دآم قلمك الذي تُغبطين عليه ..
*أسجل إعجابي بطرحك الجذآاب
لك التقييم ~