همسُ الأملِ ، تعلمين . . أحبّ وجودكِ الدائمَ في مواضيعِيْ . . ! أتمنى أن تكونَ الفائدة قد وصلتْ . . غاليةْ ، صحيحْ ، ولذا أحببتُ الكتابة عنهُ عسى من تواجه هذا الخوفَ أن تستفيدْ ، وعساكِ استفدتِ يا غاليةُ . . βάмβy βάβέ لا بأسَ . . أنتظر (= رنيمْ ، نقطةٌ مهمّة أضفِـتها ، شكراً لكِ ! لافندَر ، مسرورةٌ بأنْ كتبتُ فأفدتُ . . تحيّةٌ عابقَة إليكِ . . قطوفها دانيَة ، بالنسبة لما ذكرتِ . . تكمنُ أهمية هذا الأمر - الإلقاءْ - ، في أنه مثلاً إذا أعدّت طالبةٌ مقالاً بذلتْ فيه عقلاً ومجهوداً كبيريْن ، ثم ألقتْهُ بأسلوبٍ غير مشوق تنصرفُ الأسماعُ عنه كما قلتِ ، في حينِ أنّ طالبةً أخرى وجدتْ مقالاً جاهزاً وألقته بطريقة جذابة تلقى قبولاً وإعجاباً أكثرَ ، والفرقُ الوحيد هو امتلاكُ أحدهن لموهبة والإلقاء وافتقار الأخرَى إليها )= . . - لكِ وجودٌ مميّز ، فلا تقطعيهِ - miss banota المشكلةُ شائعَة بشكل لا نتخيّلهْ ! ونصيحةُ رفيعة المقَام إن كنتِ قد قرأتِها ، مفيدة لكِ إلى حد كبير . . وشيئاً فَـ شيئاً تتبدّد المخاوفْ ( = . . الشكرُ لوجودكِ !