ثمة هنآك رهبةّ تسكنني اذا اردت مقآبلة اي بشر كآن . . .
ولاسيما بعد انقطآع . . . !
أأخذ سراّ في نفسي بترديد لآيآت مقدّسة لعلها تخفف ما انا بة الان . . . لأنّي طالما ربطت تلك الايات بيومي !
امشي ببطء تآم ! دون العبء بالموعد ولا أعير اي اهتمآم لأي ممرّ امرّ به من بين الأعيآن . . .
اتوجه لمكآني بتنآقض تآم . . . تآرة بأبتسآمة ! وتآرة بامتعآض لا أعرف سببة !!
اخذت المزآجية تدحرجني من حآل لحآل . . . ما احلمكـ يآرب على تذّمر العبآد . . .