دآئما أكبلّ افرآحي بالقلق !
حتى يكآد يتحولً للألم . . .
ربآه ماذا أفعل ان كآنت وسوسة الشيآطين ملازمة لي !
كيف لي أن أسعدّ
كيف لي أن اتأملّ
و امرّ من تلك الممرآت بأملّ!
وكيف لي أن أنسى الجميع لأفرحّ . . .
لايعنون لي الا في تلك الموآقف . . . ويسببونـ لكثير من الألم على قلبي!
ولا أعلمّ ... لا أفقهـ . . . وأجهل التصرفّ !
ومايسعني الا أن أحزنّ . . . وللفرحّ انحرّ !
ارحمنّي يآربّ . . .
لأسعدّ!