..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا ننسى ان الافكار التقليدية التى باتت ماضى
و لكن ترك اثراً ليس بنادر ولا قليل .. ألا وهو الامية
بالتحديد الى النساء .. ولو علموا ان جهل المرأه هو اعظم من جهل الرجل
لما سلسلوها بالجهل .. فـ المرأه هى الام .. و الجميع يعرف ما معنى الام
تلك المرأه التى تبنى المجمتع .. اين كان .. شاب ام فتاه
فكيف تستطيع ان تدير هذا المجتمع و تؤدى دورها المطلوب دون علم !
هذه نقطة ..
النقطة الثانية التى تشاور عقلى هى التعليم فى بلادنا ..
للاسف نحتاج الى كثير من التغيير .. فى شكل الدراسة
فى شكل الدرس نفسه .. اين المعلم و اين تحديد هدفه على القراءة ؟
هنا فى الغرب على الاقل كتابان قراءة فى العام بالاضافة الى " البرزنتيشن"
و التى هى افضل طريقة لشد الطالب الى القراءة .. فكيف له يؤدى ما عليه
من دون ان يبحث و يقرأ ذاك الكتاب و تلك الصفحة فى الانترنت .. الخ
لا اقول ان هنا نهاية المشوار .. بل هى البداية
فـ المدرسة بداية كل منا الا ان لا يرتبط بالمذاكره و يبدأ حياته بنفسه
هنا فقط .. سيظهر دور المدرسة و تأثيرها عليه فى عده امور
منها موضوعنا اليوم وهو القراءة .. يا امة اقرأ
اذا .. فكلنا مسئولون ليس فقط الاب او انفسنا ..
بل المجمتع بأكمله لابد ان يشارك بها ..
بـ النهاية .. اشكر قلمكِ على ما ابدع
و يسعدنا رؤية جديدكِ غاليتى
..
نزف الحنين