|
عَلَي طَرِيقِ تَحقِيقِ الحُلمِ..~
بَحثتُ كَثِيراً.. عَنْ قَلَمْ يَنزِفُ مَا بِي مِن أحلَامْ.. عَن وَرَقَه تُخَطُ فِيهَا مَا فـِ عَقلِيِ مِن ذِكرَيَاتْ.. بَحثتُ طَوِيلَا.. وَأخِيراً وَجدتْ.. عَلَي طَرِيقِ تَحقِيقِ الحُلمِ..~ لَا تَقتَرِبيِ كَثِيراً.. تَابعِينيِ فَقَطْ.. فَهُنَا مِسسَاحَتِيِ... لَانثُرَ آخِرَ نَسمَاتٍ خَطَهَا قَلَمِيِ.. عَلَيِ طَرِيقِ الحُلُمْ.. أنتَظِرُوـونِيِ...~ |
إنتَظَرتُه طَوِيلَا.. .....................بِلَا فَائِدـَهـ..! لَم يَعُد يَهتَمُ بِيِ.. عِشنَا الطُفُولَة مَعاً.. كَان أخِيِ.. وألَانْ..! وَكَأنَهُ لَم يَرَنِيِ قَطْ..! إنقَادـ خَلفَهُمْ.. أولَائِك الَاصدِقَاء.. أو مَن يُسَمِيهِم أصدِقَاءْ.. ذَهبَ مَعَهُمْ.. تَرَكَنِيِ.. تَرَكنِي مُهمَلَةً بِلَا قَلْبْ..! لِمَاذـا..؟ أهَذـا جَزَأإأئِيِ..؟! لَابَأسس إذهَبْ.. فَلَستُ بِحَاجَةِ قَلبٍ بِلَا مَششَاعِرَ تَقُودـهـ..! |
قَسسوَهـ..! لَا يَدـروـونَ مَا بِيِ..! لَا يُهِمُهُمْ سسِوـا ..[..]..! أينَ أنَا مِن ذـلِكْ..؟! لَا يَهتَمُوـونْ بِيِ..! وِحِينَ أفششَلْ يَبدـؤـونَ بِتأنِيبِيِ..! أهّذـِهـِ حَيَاهـ..؟! أيُ حَيَاةٍ هَذـِهِ..! حِينَ أنجَحْ لَا يَكتَرِثُون.. وَحِينَ أفشَل يَتطَاوَلُوـونْ..! ألم يَسألُو انفُسَهُم مَرَة مَا سَبَب الفَشَلْ..! قَدـ يَكُونوـون بَحثُوـوا عَنهُ قَرِيباً مِنهُمْ..! لَكِن إن بَحثُوـوا ثَانِيَةً.. سَيعثُرـون عَلَيهِ دـاخلِ أنفُسهِمْ..! .................................................. .....~!* |
وَأخيراً..
جاء هذا اليومْ..! إنتَظَرتُه طوِيلَا.. فَاليَومَ فَقَطْ إستَطعتُ رؤيَتهْ... إستَطَعت رؤيَة ذلكَ الوجه البآ آ سِمْ آآآآآآآآآآآه كَمْ أُحِبُه.. أنتظرتُ نظراته بشوق أردتُ فقط رؤية عينيه تلكَ العيونُ البريئه تدُلُ علي طِفلٍ لَا زـالَ يَسكُن ذلكَ القَلبْ.. لَا أدريِ ما العمَلْ.. سَعادةٌ تغمُرُ قَلبيِ.. لِتُثبِتَ لِيِ بِأنَه لَا يَزـالًُ هناكَ أمَلْ لِأعُود إلَيه.. لَارَيِ بَسمَته مِن جَديدْ.. فَأنآ آ حَقَاً.... .........................................أحِبُه..! ~ |
| الساعة الآن 10:30 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.