![]() |
•·.·°¯`·.·• انـــي أحــــبــــك •·.·°¯`·
(`'•.¸(` '•. ¸ * ¸.•'´)¸.•'´) «´¨`.¸.* إنـــــــــي أحبـــك*. ¸.´¨`» (¸. •'´(¸.•'´ * `'•.¸)`'•.¸ ) الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله للحروف بكاء من نوع آخر..ويظهر في مواقف شتى؛ عندما نفقد من نحب... عندما يضيع منا ما نحب.. عندما يجثم على صدورنا ما لا نحب.. عندها يبكى الحرف وتنتحب الكلمات ويردد الصمت المعنى الذي تضيق الأرض بما رحبت عن ترجمته موقف .. مر به أحد الصحابة الأبرار من الذين خُلفوا إنه الموقف الذي عاقبه به الرسول صلى الله عليه وسلم وأمر الصحابة أن يلتزموا به تجاهه وهو: ( أن لا يكلمه أحد..) فأمتثل الجميع حتى زوجه . تقرب له الطعام ولا تكلمه.. قضت أربعون يوما من العذاب النفسي المرير تجرعها هذا الصحابي الجليل صابرا محتسبا على بلاء الله ، منيبا إليه ، يرجو مغفرته عما بدر منه . كان نوعا فريدا من العذاب تكلم بوصف شدته الرحمن جل وعلا في محكم التنزيل .. إنه ( عذاب.. أن لا يكلمنا من نحب) نعم ..!! كم هو مؤلم أن لا نستطيع أن نكلم أو يكلمنا من نحب.. غير أن الأصعب والأكثر ألما ... ( أن لا نستطيع أن نتكلم عما نحب مع من نحب .) وقد تمثل في موقف مرت به امنا الصديقة بنت الصديق .. عائشة رضي الله عنها حين أمتنع حتى أبويها عن الدفاع عنها أمام حبيبها وزوجها..أمام الرسول صلى الله عليه وسلم ..لحظة إستجوابها.. عنما أنتزعت كلماتها من وسط الألم المطبق الذي حف بها من هول موقف شهادتها فيه مطعونة .. فقالت: أفوض أمري إلى الله .( الحبيب القريب العليم بالسر والعلانية ) فجاءتها البشرى . الديان يجيب عنها بقرآن يتلى إلى يوم الدين.. إنه الرحمن يدافع عن الذين آمنوا .. أنه الرحيم الذي يرحم حال كل من ناله نصيب من هذا العذاب في لحظة من أيام عمره .ثم يصبر عليه ويحتسب. يرحمه بمحنة تجر معها الغيث من المنح .. ويرحمه بالشدة تتلوها سكينة ومغفرة ورضى وسعادة .. ويرحمه بعسر لابد أن يعقبه خير ونعمة من الله وفضل. يرحمه بلذة مناجاته .. وببرد معافاته.. وحلاوة الأنس بقربه . عندها يتحول الألم إلى عافية في الدين .. ويقول الإنسان لست أبالي على أي جنب كان في الله مصرعي .. فغم غمك . إلهي إني أحبك.. أيا رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما.!! حسبنا أنت في كل أحوالنا ونعم والوكيل.. والحمد لله رب العالمين.. |
جزاك الله خيراً أخيتي مواضيعك بالفعل راائعة سلمت يمناك ودمتي مبدع ة! :) |
أشكرك جزيلا.. أختي رنودي على مرورك ...
|
لك الشكر الجزيل اختي ستوب عالموضوع اللطيف والمفيد في ان واحد دمت متألقه في رحاب المنتدى |
أهلا بكي تيماء خالد مشكووورة .. ع المرور.. |
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
للحروف بكاء من نوع آخر..ويظهر في مواقف شتى؛ عندما نفقد من نحب... عندما يضيع منا ما نحب.. عندما يجثم على صدورنا ما لا نحب.. عندها يبكى الحرف وتنتحب الكلمات ويردد الصمت المعنى الذي تضيق الأرض بما رحبت عن ترجمته موقف .. مر به أحد الصحابة الأبرار من الذين خُلفوا إنه الموقف الذي عاقبه به الرسول صلى الله عليه وسلم وأمر الصحابة أن يلتزموا به تجاهه وهو: ( أن لا يكلمه أحد..) فأمتثل الجميع حتى زوجه . تقرب له الطعام ولا تكلمه.. قضت أربعون يوما من العذاب النفسي المرير تجرعها هذا الصحابي الجليل صابرا محتسبا على بلاء الله ، منيبا إليه ، يرجو مغفرته عما بدر منه . كان نوعا فريدا من العذاب تكلم بوصف شدته الرحمن جل وعلا في محكم التنزيل .. إنه ( عذاب.. أن لا يكلمنا من نحب) نعم ..!! كم هو مؤلم أن لا نستطيع أن نكلم أو يكلمنا من نحب.. غير أن الأصعب والأكثر ألما ... ( أن لا نستطيع أن نتكلم عما نحب مع من نحب .) وقد تمثل في موقف مرت به امنا الصديقة بنت الصديق .. عائشة رضي الله عنها حين أمتنع حتى أبويها عن الدفاع عنها أمام حبيبها وزوجها..أمام الرسول صلى الله عليه وسلم ..لحظة إستجوابها.. عنما أنتزعت كلماتها من وسط الألم المطبق الذي حف بها من هول موقف شهادتها فيه مطعونة .. فقالت: أفوض أمري إلى الله .( الحبيب القريب العليم بالسر والعلانية ) فجاءتها البشرى . الديان يجيب عنها بقرآن يتلى إلى يوم الدين.. إنه الرحمن يدافع عن الذين آمنوا .. أنه الرحيم الذي يرحم حال كل من ناله نصيب من هذا العذاب في لحظة من أيام عمره .ثم يصبر عليه ويحتسب. يرحمه بمحنة تجر معها الغيث من المنح .. ويرحمه بالشدة تتلوها سكينة ومغفرة ورضى وسعادة .. ويرحمه بعسر لابد أن يعقبه خير ونعمة من الله وفضل. يرحمه بلذة مناجاته .. وببرد معافاته.. وحلاوة الأنس بقربه . عندها يتحول الألم إلى عافية في الدين .. ويقول الإنسان لست أبالي على أي جنب كان في الله مصرعي .. فغم غمك . إلهي إني أحبك.. أيا رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما.!! حسبنا أنت في كل أحوالنا ونعم والوكيل.. والحمد لله رب العالمين.. |
اقتباس:
مشكووورة على الموضوع الحلو |
مشكووووووووووورة على الموضوع الرااااااااائع ودمتي متألقة أختج / روح زاايد |
أهلا بنات أشكر لكن مروركن العذب....
|
44 زياة .. و9 ردود ...
مو معقول !!!! |
جزاك الله خيرا
موضوع رائع |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
جزاك الله خير..:) و يجعله في ميزان حسناتك ..:) مشكوووره ..:) |
قمر المجرة ... فراشة الكويت ...
أهلا نورتوا .. مشكورين ع المرور ... |
اقتباس:
نبكي ألف مره فليس من السهل أن نفقد من نحب وليس من السهل أن نفقد من هم بمثابه القلب من هم بمثابه الروح لنا والنبض لقلبنا اقتباس:
أما لسبب أولئك الحاقدين اللذين لاغرض لهم سوى إفساد الحب والأخوه إفساد الإحساس والإنسانيه اقتباس:
عندما يفرض علينا الزمن هؤلاء وعندما لانجد سواهم فما أقسى أن يأخذون هؤلاء مساحه في قلوبنا وأن يقتحمون عالمنا اللذي لانريد أن يدخله سوى من نحب اقتباس:
خير مثال غاليتي من روائع أخلاق رسولنا ومعرفته للأحاسيس الإنسانيه فصلى الله عليك ياسيدنا محمد أفضل التسليم. اقتباس:
كم هو مؤلم أن لا نستطيع أن نكلم أو يكلمنا من نحب.. بل شي قاتل وصعب حقا ومؤلم كما قلتي اقتباس:
اقتباس:
لأننا في ذاك الوقت قد نثير في قلبه الغيره لأن من نحب يريد أن نتكلم عنه وفقط ولايريد أن نتكلم عن سوا غاليتي ستوووب أنا توووب. كلماتك لطالما أبحرت بي إلى أبعد مدى من اللإحساس إلى أبعد مدى من الإنسانيه والحب والألم أحيانا رائعه حقا أنتي غاليتي فعندما يتولد الظلم بين الأضلاع ويسكن اليأس حجرات القلب يكون القلم ومداده هو الملاذ للبوح وتفجير حمم الغضب بكل روعة لايمكن وصفها بعبارات قليلةأفيضي علينا بموجات الإبداع فنحن في شوق لمداد فسلم ذاك القلم ودام لنا نبض ذاك القلب ودمتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي بحــــــــــــــــــــــــــــــــــب مدينـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه الحــــــــــــــــــــــــــــــــب |
جزاك الله خير
|
مدينة الحب ..
نظرة تفاؤل.. هلا والله .. مشكوووورين ع المروووور.... |
الساعة الآن 03:36 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.