![]() |
بالفعل يا غيم ..
.. كم أسأل الله أن يرزقنا ما رزقه .. فكم نحن بحاجةٍ للفاروق في زمننا هذه ... .. يُرفع .. وبانتظار جديدكم .. أعتذر عن بقائي معكم لمدة ما ... كونوا بخير ... في حفظ الله ورعايته .. :) |
المنقطة .آآآمين.. لم أفهمك..أختي,, أخواتي بإنتظار تفاعلكم. |
يُـــــــــرفع ..
.. للتنويه يا غيم :: كانت الجملة :: أعتذر عن عدم بقائي معكم .... .. (( عدم )) سقطت سهوًا .. .. حديثنا التالي عن الشيخ أحمد ياسين .. بانتظار ما تجــود به أقلامكم ،، .. قريباً ... سآتي لأدلي بدلــوي . :) |
:char0058 جميعنـــا ننسي أختي المنقطة.. ولا بأس حبيبتي.. (قعدت أفكر في جملتك على بالي إنه منّي الخطا) http://www.islamonline.net/Arabic/In...ges/cov_03.jpg الشيخ:/: أحمـــــد ياسين لموته أهتزت ضلوعي .. وأصابتني قشعريرة محزنّة.. كان لسماع أسمه وقع في القلب جمِيـــل.. مناضل على كرسي قعيـــد كان بحبح يملئ الدنيا بشوش.. شهيداً في الجنة عسى أن نلقاه.. شهيداً أدمعت له عيون الجميع فرحاً لشهادته.. فهو شهيد.. والشهداء.. لا خوف عليهم ولاهم يحزنون.. أقتبس لكم بإقتباس كتبته إبنت شيخنا :أحمد ياسين.. الأستاذة مريم أحمد ياسين أبي يعطي نموذجا للرجل الذي عاش للإسلام؛ فكان كله للإسلام: أوقاته وجهده وماله لدينه؛ فكان يخرج من الصباح الباكر يدور على المساجد يدعو إلى الله سبحانه وتعالى وهو الرجل المشلول، ويكون صائما؛ فيدركه المغرب وهو في مكان بعيد عن البيت، فيمر على بقالة فيأخذ كوب لبن يفطر عليه ثم يواصل الدعوة إلى الله، ومشواره في باقي المساجد، فما من مسجد من قطاع غزة إلا وألقى فيه درسا أو خطب فيه خطبة، وما من مخيم إلا وحرص أن يوجد فيه فردا يعمل للإسلام. ودرس آخر في الجهاد والمقاومة: فرغم أنه المعذور عن الجهاد بسبب شلله وصحته فإنه أبى إلا أن يكون من المجاهدين الشرسين، فقام بتشكيل أول تنظيم إسلامي مسلح عام 1984، وقام باستثمار وتفجير الانتفاضة الأولى، ورغم تحذير الكثير من المفكرين له من أن المنظمة سوف تستثمر هذا الجهد الجهادي فإنه أراد أن يعذر إلى الله أننا ما تركنا الجهاد ونحن قادرون على أداء أي جزء منه. ودرس آخر في الزهد في الدنيا؛ فرغم أنه كان مسئول حركة عظيمة فإنه كان يعيش في بيت متواضع لا يقبل أن يسكنه أفقر الناس. ويرتدي ملابس بسيطة ويتناول طعاما دون المتوسط. ودرس أخير: وهو الثقة فيما عند الله سبحانه وتعالى، والاطمئنان على الأجل؛ فرغم أنه كان مهددا بالاسم بالاغتيال، ورغم محاولة اغتيال فعلية فاشلة فإنه كان على ثقة بأمر الله سبحانه وتعالى؛ فكان يجلس في البيت ويرفض أن يغادر حتى لقي الله شهيدا. من موقع http://www.islamonline.net/livedialo...GuestID=98kthA رحمه الله.. وأسكنه فسيح جناته.. ولي عودة بإذن الله.. :cray: |
للرفع..
.. . . |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،، الشيخ أحمد ياسين ... هو شيخي بل جدّي ... جدّي الذي أحسست بأبوّته .. دونما أي علاقة نسبٍ تربطُ بنا .. وكأنه بتلك الرابطة عوّضني غياب جديّ اللذين لم أحظى برؤيتهما في حياتي ،، أحببته بكل جوارحي ،، كيف لا .. ألم أقلْ أنه جدي !!!!! منك تعلّمت طموحاً .. إصرارًا .. عزًا و جلادْ .. ألا أجزعَ .. أو أبكيْ .. بل اصبرَ رغم العقبات ْ .. أن أشعل فتلات الأملْ . أن أحيي الهممَ الشّماءْ .. أن أعلو رغم الطلّ .. أفقاً .. أفقاً كالجوزاءْ .. أن أتحدى العالم أجمعْ .. بحديثٍ ..فعلٍ .. أخّاذ .. يجذب كل الجمعِ إليهِ .. قهرًا .. طوعاً .. كلُ سواءْ .. علمنّي شيخي أن اصمد ... أن أعمل خير الأعمالْ .. ألا أيأس .. أو أشجبْ ذلاً حاق بنا فأصابْ .. بل أزرع أملاً و حنيناً .. للقدس أرض الإسراءْ .. أوا شيخاه .. رحلت اليومَ .. لكن الأثر هنا ما زالْ .. سيظل الأقصى شمِخاً يحيي فينا خير الذكرىْ .. ليبشرنا .. ويذكرنا .. أن الياسين هنا ما ماتْ .. ** على عجالة كتبتها .. فالجامعة بانتظاري .. .. لي عودة بحول الله ... فلم أخرج بعد مافي جوفي نحو جدي .. ألا رحمك الله يا ياسين ... |
الساعة الآن 07:39 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.