![]() |
أشعرّ بهمسّ متمرّد . . . يترددّ على دهآليز أذني !
حمقآء انتِ . . . حمقآء ! كفّي عن ذلك . . . ! قأجيبه بنعمّ ! وكلي طآعة له . . . وأعود مجدداً لقنآعآتي البآئسة . . .! حتى تبدأ تلك الهمسآت بالتوبيخ مجدداً . . . |
الجميل مافي الأمرّ
هو أن لا أحد ينصت لقلبك الا انت . . .! ولا احد يفهم مايجول به ! الا عقل الجسد الذي يكون به القلبّ! والا لكنّا عبيد للقلوب المترفة . . . ! ولـ ضآع كل شيء ! وأنكشفّ! وتعرّت الملامحّ! واستفحل العريّ! أحمدك يآربّ ! بأن ما زآل للأنسآن خصوصية يتحلى بها في ذلك القلبّ! حتى ولو استبيحت جميع اسراره . . . ونبضاته ! الذي هو من تسبب في افشائها ! |
|| || || خطيئة الوقتّ أنه يحتسبّ الأيآم التي عشنآها ! والتي لم نعشها بعدّ . . . يشغلنا ! بأفكآر دخيلة على خلجآت ايامنا ! وينسينا ماقدّ وفّرنا الوقتّ !لاجله ! ونمضي وعلى اعيننا غشاوة ! لانعلمّ سرّها ! الا اذا قطعنا سيفّ الساعة ! القابعه على سطح المكتب كل مساء ! نقول استثمرنا الوقت! اذا اشغلناه بشيء لايتعلقّ بقلوبنا ! ونتقاول اهدرناه ! لمجردّ العيش مع نبضاته ! يؤلمنا القلبّ اذا تنازلنا عن حقوقة ! ويسّخر منّا الوقت اذا فكّرنا في غيرة ! انانية الوقت ! وسماحة القلبّ! في الحقيقة ! امرانّ اشغلا اناملي وأركآن جسدي الآن . . . |
اخشى من الفقدّ!
كوآبيسة تغتآل أحلآمي كل ليلة ! فأصرخّ فزعة ! "لاتتركني " لأستدرك بأنه قد كآن كآبوس حلم "حمداً للربّ " اخاف! اخشى ! قلقة ! مضطربة ! انا ! . . . اسئلك الايمان القويّ ياربّ! |
/ / اسئلّ ربّي كل صباح ! أن يجنبني سوء يومي . . . وشرآئر الآنفسّ وأصحآب القلوب المريضة ! والسفهآء . . . في طريقي المعتآد كل صبآح حتى أستشعر بنقآء الهوآء ورقّة تلك النسمات . . . ! لأردد في نفسي حمداً لك يآرب على أستجآبة الدعآء ... |
أتعلم . . . متى أنا أذوب شوقاً لذكركـ . . . عندما أكون ثملة ! بأخطآء قلبي ! متمزقة في أعمآق جوفي ! مهترئة كنوع حبّي ! غبيّة بحجم نبضي! انهضّ مهرولة من مكاني! من مقبرة عملي ...! من بحرّ كتبي ! ومن زحآم أفكآري . . . لأستمع لقلبي . . . ! أبكي منهآرة من هولّ فقدي ! متشبّثة ببقآي وهمّي ! متلبسة بوشآح عمري ... متى يموت حبّي ! اعدّ لي كوبّ قد يكن قهوة لي ! استبعد جميع السكاكر بجانبي ! اعلنّ الانعزال عن عالمي ! استمتع بكوبي ! اسود ! لأقيس مدى مرآرة تغلبّ أمري . . . مطرّ . . . مطرّ ! أنه مطرّ يطرقّ اوتار نافذتي! أنهضّ فرحة من مكآني ! أذهب لنفآذتي كاطفلة . . . لاتعرفني ؟ لا أحد سيهتمّ بأمري ! لأني لن أهتم بأحد اليوم كامطري . . . لأنهم أغبيآء جميعهم لأنفسهم لايعيرون اهميّة الا بأشبآه أشخآص يحيطونهم من أحد جوآنب الحيآة . . . ممسكين بأناملهم ! بأقنعة كفوفهم متشبثين. . . ونظرآتهم انا ليس لي بها أي تعبير. . ووردة حمرآء تفصل ذلك المكآن تفسّر لي انا ماذا يجول بين الأثنين . . . وبعدها أنا ازيح بصري ... لأستمتع بمطري ! بطريقتي لا بطريقة الأغبيآء الذين يلفون حولي . . . شعرت ! وكأنه مطري ... لي انا لوحدي ! أي ذكرى تكاد تثير تلك القطرة المتمرّدة على وجنتي ! بعد اصتدامها بنافذتي . . . لابدّ انها ايآم تعود بالفرحّ لنفسي . . . أشعر دآئماً أن الأشياء الجميله لا تكون الا تحت المطرّ ! على رغمّ يتــمّ جسدي دآئما تحته . . . الا أنني أحب أن اكون وحدي تحته ! لأنّي أشعر أنه لي وحدي . . . أستمع لقطرآته . . . أتذوقها بحرّية ! لا احد يوبخّني على فعلتي !! أضحك بأصوآت تصغر سني . . . يبتلّ جسدي . . . يتنقّى همّي . . . ! أدعوا خآلقي بتمتمآت لايستمع لها غيري . . . ربآهـ كنّ بجآنبي أذا كنت وحدّي بين صغبّ الصوت ! ونتنّ النفس! طهرني ! من ذنبّ القلوب . . . علقنّي بكـ ولاتسمحّ لي بأن أكون من عبآد القلوب . . . |
على رغم من أنني وعدت نفسي أن لا أتغيبّ عن أي من محآضرآتي دون سبب مقنع ! الأ انني انسحبت اليوم ! لأدّعي أنني سأستذكر لاختبآر الغدّ! =( ربآه كنّ بجآنبي . . . ///صبآحي قد كآن كا حقّنة ألمّ ! لأفتقد الحسّ بعدها وأعود لبحرّ النوم الذي لافرآر منهـ . . . وكمّ أكرهـ الحُقنّ . . . أحتبسّ الوجعّ في أسطح قلبّي ! وأكرمة ! بكوبّ الجنون الذي لا أفتكآكـ منهـ . . . لأصبحّ لئيمة جداً مع افراد جسدي ! فقيرة انا ! لنوع نبضي ! ممزقّة حدّ الا شعور بنفسي ! آه ...الألم قد كآن في موعد فرحي ! وأستوطنّ أرجآء جسدي . . . صباح بنكهة الألم قد كآن بحجم قلبي. . . |
هاهو الفجرّ قد اسدل خيوطة من بين فتحات نافذتي ! يعلنّ اسطورة سقوط يوم ! وانتصار يوم آخر! حقاً حقيقة الحياة تثير في القلبّ حقائق لانعترفّ بها نحن بنو البشرّ ! اولها حقيقة الحبّ ! معناه ان شخصك سيموت ! وسيخلف جسدك لشخصّ آخر لن تحبّ خلافتهـ أبداً . . . لانه سيربي نفسه على الذل دائماً وثآنيها أن تكون أم ! أجزم حينها أنك ستنسى معنى أسمك ! وحتى تنسيق ملابسك ! لان ملابسهم احقّ في انتقائك ! بعدها يحقّ لك ان تختار لنفسك ! واياك ان تأكل قبلهم ! لأنك ستنسى كيف ستنآم الليلة ! اكررها للمرة الالفّ أرهقّ مهنة هي مهنة الالم! لانك ستنسى انت من ستكون ! لاجل من سيدعك مستقبلاً في البيت وحدك او في الدور!! ... والحقيقة الثالثة هي انك تسعى للموت ! تبني بيوت! تقرا بحوث ! تدرسّ مشاريع ! ترتقي لتترقى ! وانت تسعى ووحدك من سيقع في تلك الحفرة ! اذ انك قد لاتسكن تلك البيوت الذي اتقنت بنايتها ! ولاتكملّ ذاك الذي ترجوا تكملته في الغدّ! فقط لأنك ستموت في اجل غير معلوم ... اعتقد لو اني انا قرات تلك الحقائق وحفظتها عن ظهرّ قلبّ ! لن اتجردّ من قاموس البشرّ الذي نسبّ الى لانّي ابنته ... ولانّي لو عشت بلا همّ سـ أتأوهـ وآ ربآآه اعطني ما أعطيتهم لارتاح من الهمّ! حقيقةاخرى ... كم نحنّ اغبيآء فعلاً بنو البشرّ !! واعيد انا كرّة يومي من جديد لأبدأ انا في التقاط البقايا ! . . . لانهي باقصى وقت! مهمة الضمير المزعجة ! واقول : يوم ممزجّ برذاذ مطرّ ! وببقايا فرحّ لم يلدّ لي بعدّ ! |
/ / / أشعرّ بحآلة من الغثيآن تنتآبني هذا المسآء . . .! فـ ذكرى الفقدّ لاتحبّ السكون في مكآنها أبداً ! تحبّ انتشآل أحشآئكـ ببطء ! تتذوق طعمّ التأوهـ من بعدّ . . . لتتضحّ انيآبها بدمّ عن كثبّ ! حقارة بشرّ تلك التي تسوقنا لبشرّ لايجدون نفعاً قط ! سوا زرعّ سمّ الحبّ وانبات الالم للابدّ ... حقاً سحقاً للمدعو بالقلبّ ... فـ انا قد اتوه بين تفاصيل مشاعري هذا المساء لعقمها ! ا ولدنائة مرتبتها اولعمرها البعيد جداً حد الكفاية لانَ انسى ... اتدرك ياصاحبي ... اكثر مايزعجني في نفسي قوة منبهات ضميري !! تثير الضوضاء في راسي ! يستوقف هو تفكيري ... ويفقدني التركيز جداً! لا يرضيه الا ان اكون انا لست انافي مواقفي ... ليقف عن التنبية هو الاخر ! حشرجة انفاسي تثير في نفسي الكره! لا الشفقة كما غيري! لانّي اعتقد ان ذلك من جنباتي ! لو اخرستّ القلم ! والضمير والرأس معاً ... لما شعرت بالألم مطلقاً ... كفّي يانفسي! ودعيني انآم فالغدّ طويل! سقيمّ حدّ مرتبة الاطاقة لي بهـ ... |
"متيقنّة بأن من كفآني بآقي الهمّ سيكفيني همومي الآتية والبآقية يقيني بك عظيـــم يآربّ ..." |
وكأن الموتّ قد أتكـئ على نآفذة غرفتي هذا المسآء ... ليلقي السلآم ... وكأنّ جسدي بعدها قد دخلّ في نوبة من البكآء المؤلمّ !! المحرقّ للعينّ والثقيل أشد ألثقل على اوتآرصدري ... تمنيت لو ان الموت اتى لخطفّ روحي معهـ اليوم ... لاكنّ سرعان ماعادت لي تلكى الذكريات المشوشة ! بعد الموت الى اين ؟؟ وأي عملّ عملتـ ... ! ربآهـ ... حآلة أختنآق تفقدني الكثيــــر اليوم ! لتلقي بغشاوة على عيني ! وكتلة من الحجرّ الثقيل على صدري... وتُذهبّ بقيّة وقتّي الذي وفّرته ! لاستذكر ماتبقى لي من رموز ! وارقام منها لافكاكـ ... رباهـ ... سيّر لي اموري في الغدّ كماعهدتك ... فضعفي يزداد ... واسطح قلبي في اهتراء ... |
|| | حُمّى خفيفة قد كآنت كفيلة لأن تبقي جسدي على الفرآش هذا المسآء بل حتّى هذا الصبآح . . . جسدي قد أصبح يشتعلّ نآر . . . و كأن عظآمي بآتت هشّة حدّ الأنكسآر ! و حنجرتي مغلقه حدّ الأختنآق . . . ربآهـ . . . أعطني قوة من بعد ضعفّ ! لأقوم بتأدية (البحثّ) و(الأختبآر ) على أحسنّ حآل . . . |
ربآهـ خذّ بيدي . . . وسآعدني ! يوم لامعينّ الا أنتّ . . . وأجعلّ لجهديّ أجرّ عندكـ . . . يومّ تفشّى الظلمّ لدى العبيد . . . أدعوكـ يآربّ بالغيبّ . . . وبالعلنّ ! فأجعلي مخرجاً متسعّ لايضيق أبداً . . . |
||||| ||| || | هلّ هنآكـ ألمّ ... أبلغّ من أن يحقنّ بالقلمّ ... وهلّ هنآكبشرّ ... أفلسّ ممنّ يترقبون أفوآهـ الكلمّ ... ليعتقدونّ بغبآء عقولهم أنهم قد أصآبوا قصدّ الكلمّ ... يفسرونّ بدنآئة وخبثّ لايحتملّ ... مسآكينّ همّ ! معتقلين همّ في زنزانة عقولهم الفآرغة حدّ الصدأ ... لايسمحونّ بغذآء حسنّ ظنّ أو قد لايصيبّ الفكرّ ... دائماّ كذلك همّ ... رغمّ وضوحّ الأمرّ ... ربآهـ ... أبعدني عنّ مجآلس آكلين لحومّ المثلّ ... |
ماذا حصلّ ؟ لم اعدّ اجيدّ فنّ الحذرّ من سكين الزمنّ! ساعة قد اضعتها ... ولمّ اكملّ ماعلي من فعل ... |
يآربّ ألهمني سآسة ليسوس رأسي . . . لأقوم بتأدية أختبآر مآدة (السيآسة ) هذا اليوم على أحسنّ وجهـ . . . "جداً متطّشة للفرح هذا الصباح" |
|| | أحتآج لكومة من الأرتيآح تربتّ على كتفي هذا المسآء ... أكآد أختنقّ ... ربآهـ اركنت لك أمرّي ! وأنت تعلمّ به أكثر منّي ... |
|||||||||
أحتآج لأن أصرخّ بصرآخ ...عميقّ ! يخترقّ الصدى ... ويشلّ السكونّ المريبّ ! أحتآج لأنّ أبكيّ خجلاً ! أم ندماً ! أم فرحاً ! فلاشيء يخلّف البكآء سوآ شهيقّ الزفير ! فحجمّ القهرّ العظيم ... وركآكة الوآقع النحيبّ ... جميعهم يثيرآ الغليلّ ! ويجلبّا النضجّ للقلبّ الصغير ... رحمآك يآربّ ألهمني نضجاً لأطيقّ! ...|||||||| |
|| احياناً نحتآج لقلوبّ لانعرفها !! لنمآرسّ أبجدّية الأنتقآم بأحترآفّ ... |
قلّ لي ... أي ممحآة أحتآج! لأمحي مالا اريده منك في قلبّي ! بلّ لـ لمجملّ تفاصيلك العالقة في زجاج ذاكرتي ! بالفعلّ لم أعدّ أطيق تطفّلك المزعّج على افكارّ رأسي ! فقدت نفسي ! أضعتّ مخططآتي ... بعثرتّ خطواتي ... وأخيراً قدّ حطمتّ بكـ أملي ... قد اصبحت ! ذاكرة ألمّ تعجّ في اوصآل جوفي ... تعلنّ الحدادّ على ايامي ... ! تقيس مدى حاجتي لقلبي ! ... وتنسيني مهمّة عقلي! حتى اصبحت انا ... لم اعدّ اطيقّ فرآغ وقتّي ... لأنك اولّ ملامحّ محبّطة ترتسمّ امآم نفسي ... سئمتّ هذياني ... وضعفّ حيلتي ! وايضاً اهازيجّ قلبي ... وقلبي ...بات يعرفّ للحنّ! بل ويئنّ ... ويعزفّ بطلاقة ... وكاد يغنّي للألم ! تغيرات ... موسمية انت بي افتعلتّ ! ورحلتّ ... وفي ايامي بخبثّ قد بقيتّ! |
يآربّ أسئلك الجنّة ... ||~ حيثّ لا أحدّ هنآك ... سوا الأنقيآء وأصحآب القلوبّ الصآفيه بلا سقمّ أو فكر خبيثّ ... |
||| وأخشى من أن تكونّ تلك الأمنيآت ... ليست إلا ... رمآد أعتدت على أن أدوسّ علية بأطرآف أصآبعي كلّ يومّ ... |
وخآبتّ بي الظنونّ ... وظنّي بك يآربّ لايخيبّ ! ربّي... أجعلّ لعبدكـ نصراً قريبّ ... يوم تفّشى الظلمّ في العبيدّ ... ! |
أحتآج ... لجرّعة من الأملّ المركّز ... لينسآبّ ... الى أوردّة يئسي الذآبله من الجفآف ... |
قد أصبحتّ ايآمنا بآردة ... لاتتسمّ للحيآة مطلقاً ... كالجثثّ المترآمية ... نأبى عن الخضوع! والوقوف ... لا لشيء ... صآمتون ...! لم نعدّ نجيدّ فنّ الفرحّ ! او كيفّ لنا ان نمحي الجرّح القريبّ ... متخاذلون ... يائسون ! محطمين ! ... متبلدين .. نفتقدّ حدّ اليقينّ .. منهمكين في جرّ اذيآل الحزنّ .. من ذلك المكان القريب البعيد ّ حتى اصبحنا نفتقد التفريقّ ... نتحسسّ قلوبنا من وجعّ بعيد ... قديم ! نتألم ... ونضحكّ سخرية من سهمّ مغروس من وقتّ جديد ... لم نعدّ نعرفّ ؟ نحنّ الى اي البشرّ قد نكون ؟! خبيثين ! ام طيبين ! ام بين ذلك وذاك وهذا هو طابع البشرّ اللئيم ... حقاً ... افتقد نفسي ! وقلبي ... وجنونّ عقلي ! وبقيّة ايامي ... ولمّ اعد ! امتلك التركيز ... |
مسآء مليء بالدموع ... الذي لاطآقة لي بهـ ... ممزوج بتفآصيل ... تجعلّ دقائقي تتفطرّ ... منها الصرآخ ! والتوبيخّ الذي لا محلّ لهـ ... والصدودّ وتوجيه التهمّ ... وابتسامة شاحبّة اعتدت على ان ارسمها بـ ملامحي لعلّ الامرّ يتراجعّ عنّي لا نسى ... لا احبّ تشوية قلبي بكفّي ... وان اعيد بقايا ليلي ... لذا ... انهية بقطرات من عيني ... وبأبجديآت موجة لخالقي ... ان كانت هذه الحياة خيرّ لي ... فأبقيني ! وانّ كانتّ شرّ لي ! او لاطاقه لي بها اكثرّ ... اقبضني اليك غير مفتونة ياربّي ... |
ليس من بعدّ العسرّ الا اليسرّ ... قآل وقولة حقّ ! ... وليسّ بعد وعدّه وقوله ! أي قول ... " و أنا توآقة لذلك يآربّي " ... |
||||| |||| || | وأخجلّ من دعآء أمي ... وترنيمة حلمّي ... وقصّة عمري ... لألوح بكفّي ... لم أستطيع! لم يكنّ لي به نصيبّ ... حآولت لاكنّ ذلك الذي لي ... واخشّى من ان اسكبّ الكأس بمآ فيه ... وأضيعّ ما كنتّ آمله يوماً ... ربآهـ أوزعنّي أن ارضي وآلدي هذا العآم ... فأنا متعطّشة جداً لرذآذّ من الرضآ عن نفسي ... ومنّ الحبّ لها قليلاً ... ليشفى سقمّ قلبي ... ولأنعمّ بنفسي ... |
تعتريني رغبة لأن أنتشلّ روحي! لأن أنزعها بشدّة من جسدي ! لأن أبدلها ... أو على الأحرى أرممّها ... وأن أعيد تثبيتّ قلبي بأتقآن أكثرّ ! لعلّه يكفّ عن التأرجح ويهدأ ... لأقوم بأجرآء تعديلات لملأمحة ... وأجليهـ ! حتى أصبح لأعرفه ... بعدها اعيد روحي ثآنية ... ! |
||
| مسآحة فآرغة ... لعلّي أستجمعّ بقآيآ روحي ... وأهدأ ! |
http://www.formspring.me/l9999
لمنّ كان له استفهآم ... فاليتفضلّ ... ؟ لا أعلم لماذا أعددته ! في الوآقع ... قد أكون لأبحثّ عن نفسي أكثر ...! |
||| نحآول تمزيقّ اروآحنا بقربهمّ ... نصمتّ ! نتجرعّ سُمّ حروفهم ! مستشفينّ ظنونهم المهلكة ... قادرين على نسجّ قطعةّ! تصفّ ما بدآخل دمآء قلوبهم العفنهـ ... ليسّ ذلك الا ... خوفاً من أن نمسك بالطرفّ الآخرّ من الخيطّ المتدلّي ... الذي يؤدي لجحيم الدنيا قبل الآخرة ... ! وكم ان الصمتّ نعمة! غمرنا بها نحنّ المغلوبّ عليهم ... ويخشى !!! أن أكون أنا شيطآن أخرسّ في صمتي ...!! وكم اتوق ! لأن اكون من الكآظميـــــــن يا قلبي ... ||| |
صباح مليء بـالأمل . . . مدعمّ بالثقة . . . مسيّر بخطواتي ثابته بلا خللّ ! صباحكـ انت . . . مركّز بالطمأنينة ! بنكهةالقهوهاللذيذة . . . حدّمرارة لونها و لذّة الطعمّ ! . . . لكلّ من مرّ هنا . . . تحيّة الطهرّ ! |
|||| تجتآح أوردّة صمتي الآذعّ كل صبآح ... فتسخرّ منّي ! وتصمّ أجزآء نطقي ... لتعلنّ الفوزّ على ضعفي ... وابقاء قلبيّ بين احترآقّ ونآر ... وجميعّ الخيآرت غير متاحة بينهم وبيني ! عدا الأجحآفّ والأختلآسّ والأخرآسّ ... ويتقنونّ الفنّ ... بأحترآف ! |||| |
حينمآ يقوم الموتّ بممآرسة دورة في هذه الحيآة !
تفقدّ لذّة الأثمّ ! و تضيع هموم العقلّ ... ونعي مدى حقآرة مانحن به في هذه الحياة قد نمرّ ... " حينما يمرّ الموت من عند بيت أحد أصدقآئك ! أعلمّ بأن المرّة الأخرى لن يترددّ في أخذ روحك معه أنت أيضاً ! كما همّ اليوم رحلوا ! سنرحل في الغد معهم ! وكما اصبحوا في قآئمة الأموآت ... سنصبح مثلهم !!! وستمحى أسامينا وكآفة عنآوين أرقآمنا ! من هذه الحيآة ... لأننا لم نعد في هذه الحيآة بعد " ربآه لاتخرجني من هذه الحيآة الا وأنت رأضي عنّي ! وقد وسعت رحمتك اركآن جسدي ... |
||| أفتقدّ صدى صوتي هذه الأيآم ... حتى وجدت نفسي مرغمة على أمتهآن الصمتّ ... وإجآدة فنّ الأحتبآس القهري بجدآرة ! ... أخشى أن أفتقد حنجرّة صبري ! لأقوم بـ فعله الصرآخّ تلك ذات الطآبع الأنثوي البحتّ ... ألتي لا أحبّ أن أتصفّ بهآآ مطلقاّ...! أيآ زرآع الوجع! ... كفآكم قولاً ... وتقآولاً !!! وألماً ... دعوني لوحدي أنآم !!! لأجعل النهآر ليل ! والليل نهآر ... وأهجرّ ما لا أطيقه من بشرّ وألوآن ... وإخرسّوا عنّ الملآم ! ||| |
|| أي أنتظآرذآكـ ... ألذي يبعثّ فينآ روحّ مليئة بالكدرّ ! تنتظرّ الموتّ بشغفّ ! قابله للإنقسآم الى جزئين أو أكثر! لتشآطرّ شعورّ الألمّ ... وتتطلعّ لملامسة الفرحّ ... وشعور ثآلثّ!! تنفتقدّنفسها بهّ وتنسى وقآئع الأيآم وأمسيآت الدهرّ ... بلّ اي امنياتّ تلك ... التي تجعلنا نتطلعّ للخيالات ! والاساطير ... و التي لم تتحققّ على مدى الزمنّ ... فجميعنآ بشرّ ... ولنّ نكفّ عن الألمّ ... والفرحّ ! أو نعفى من زفّرة الحزنّ ... وشهقة دخآن الحيآة والأمل ... ||| |
اقتباس:
لاتثيرني بدعّ أعيآد الميلآد مطلقاً ! ... ولا اتطلعّ لها ابداً ! لشبهة بهآ لا اعلمّ الى اين ستسري بروحي على مدى الأيآم ... لربما سيأتي يومّ ... وسيعدّ ذلك العدآد ! ... وأنا بعيدة عن أرضّ الحيآة ! وقد لا أكون من الأموآت ... على كلاً لا احد يعلم كيف سيكون في الغدّ الحآل ! من عآم إلى عآم ... اخذت اكتشف الحيآة أكثرّ ! درست تفاصيلها بعمقّ ! ناقضتني حدّ الجحودّ ! ووقفتّ معي حدّ الوفاء ... الى أنتهت بي و تشبثتّ بمبدأ "لو لم تغيّر معتقداتنا لبقتّ الحياة على مايرام!" يالا سخريّة الحياة فعلاً... تستفزنا باعمارنا ! لتعلنّ النصرّ لها ! و مدى بلوغهآ منّا حدّ النخآع ... اتسائل بالفعل! وهلّ كآن للعمرّ أن يندمّ على سرعته ! أوعلى حآملين أسمه من أشخآص ... اوحتى على فوآت أوآنه ... أظنّ لو كآن للعمرّ لسآن ... لنطق! بل لصرخّ... من سطحيّة هؤلائك الأشخآص ! ولفكـ رقآبه من اسمآئهم ... ليجعلهم اسماء بلا أعمآر ! |
{... ومازآلوا يتمتمون هم طيبون ... طيبون !! وأحرفهم تلسعّ الجنونّ ! كيفّ لقلبّ تترسة عقم الظنون ! ومآزآل يدّعي طيبّ المظمون ... } |
/ / زوآر الحياة قدّ أصبحوا ... أحقرّ ! من الحيوآنات على أرضهآ !! حثالة العبيدّ ...قدّ تمرّدوا ! وجعلوا الارضّ قآحلة تئنّ من دخلائهآ ...!! |
الساعة الآن 04:59 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.