|
أتدري يا انتَ ؟ !
قد أستقبل الدنيا لأجلك.. و أستحملُ الكثير أيضا لأجلك .. و لكن حين تنهال عليّ بوابل من كلماتكَ الجّارحة .. فكيف لي أن أستحمل دم قلبي يسيل أمامي و أنا أنظر .. ؟ قد كان ذكركَ .. و قربكً كأوتار كمان حياتي .. حتى و إن انتهى العزف عليها ، و لكنّها ستظلّ مشدودة للأبد .. قد تمتلأ غبارا .. و قد يكمن بها سكون الروح لثوان كي أتفكر في لحظات قد أمضيتها بقربكَ . أستحمل الكثير ويزيد حبي أهل هذه نهاية ما كنتُ أنتظره .. ؟؟ عذرا لم أعد مرسى لشاطئ الحب الذي ظننته .. صنعتَ مني شحّ اليبس و هذا ما أدرتَه أحببتك .. (بعمياء ) لأتلقى منك حروف ( هوجاء ) وها انت تخطأ ( الوطاء ) |
:sg.13:
. . . في احدى الأيام سأل شاب حبيبته :لو مُت ماذا ستشعرين ؟ , فأجابته مازحةً : سأكون سعيدةً ... بعد ذلك اليوم استيقظت الفتاة وقد وجدت حبيبها ميت و بجانبه رسالة وقد كتبت لها : سأفعل اي شي لكي تبقي سعيدة . . . هل اعتقدت يوماً بأنّي سأكنّ لك و لو معنىً من الحب أو الكراهية ؟ ؟ ؟ لا ... و ألفٌ مثلها ... فكلاهما كرامةٌ انسانيةٌ أنت لا تستحقها ... ( لا تُعد كلماتك الــ لامباشرة ) |
لحظاتٌ تعقبها اللحظات
تحتضنني بها الذكريات بهذا لا تعتقد(ي) أن يومنا قد فات بل هي رواية سأرتقي بها إلى رتبة العشّاق كل صفحة عنوانها همسات من القلب إلى القلب ... (ق)(ق)(ق) |
:هاع: The Smile is A wonderful word A wonderful action A universal language But the problem That I CAN't do it from my heart... :"(: this is Faction IN my WORLD |
هل تذكرُ ذاكَ الخريفُ الذي جَمَع تَساقُطُنا على أرض ٍ واحدة ..؟:د1:
أتذكر ذاكَ المقعدُ بجانب شجرة الصنوبرِ .. كنتَ تجلس و تنتظرني يَمينكَ ؟ و كنت آتي و تملأُ أنت جانبي الآخر ..؟!:"(: أتذكرُ تلكَ اللّياليْ التي عَزفنا بِها تلك" المقطوعَةُ ( ليلُ الهوى ) ؟:58vp: ....~ لن تذكر أبداً .. و كيف وقَد صارَ مأواكَ التَرابُ يلُفُكَ اللحدُ و حولكَ لحودُ و جواركَ الدود ....~ ماذا سأكتبُ بإستمارةِ الذكريات ..؟ حين يقترب الـ( ... ) و يسألُني: . . . بماذا سَأجيبُهُ ؟ أأقول لهُ أننا قرينان رُوحيانِ ؟ أم أصمتُ مبتَسِمة و أدمُعي مرتجفة ..؟ و أقولُ لا شيء ... ....~ متى كانتْ ذكرياتُنا محطّ القراءةِ و التّأمّلِ ؟ متى كانتْ أحلامُنا تطاولُ أيدهم ؟ :"(: ....~ رحلتَ و ما ملأ جوفي سوى ( العَويلُ ) ....~ عذراً عاهدتُك ذاتَ يومٍ تحتَ القمرِ أنْ لا أبكِي و إنْ تكابلتْ هُمومِي ..:52yicz: لكنّكَ لستَ كمثلهم تستحقُ أنْ أحفرَ قبركَ لأخرجَكَ و أستندُ على الرّمال فيعانقنِي فِداءاً لكِ .. يا .. . . . من كنتَ أغلى منْ روحِي ..:"(: |
.
. . و سأبقى أَعْتَزلٌ العالمَ بكْ :52yicz: . . . |
ذَهَبَ عَنّي بإرادّتِه و لكن حينَ عَانقَ إحساسُهُ دُمُوعِي . . . أيقنتُ أنّه لم يَكنْ بإرادَتِه |
عُذراً و ألفُ عذرٍ أسيرُ روحِي .. لم أعدْ أحتمِل الدّنيا وحيدةً فيها.. لا هناكَ منْ يُواسِي صَباحِي .. *كنتُ أعتقدُ البياضَ جميلُ أحبه على نافذَتي أراه.. و على هِضابٍ تقرب قليلاً منّا .. يبشّرُ بالفرحة دوما .. و لباسُ الانفتاحِ إلى عالمٍ آخرْ .. لكنْ هيهاتَ هيهاتَ .. أن أحب ذاكَ الأبيضُ الذي فرّقني عنكَ أبعدنِي عن عالمٍ يحتويك و كانتْ أجملُ ما تكونُ فيكَ . . . متى كانتْ دنيا لا يَرتدُّ صَدّى روحِكَ فيهَا أستقْبِلُها كما لوْ أنّك فيهَا .. عذراً و ألفُ عذر وجنتي لستُ من حفرَ مساراتٌ عليكِ إنّما هي الدموعُ المشتاقةُ لتلكَ اليد الحَنونةُ التي كنتَ تمسحُها و هي تتفائل بهذا .. . . . أين هيَ الآنُ ؟ أمَا عادتْ هيَ أيْضاً تشتاقُ لي ..؟:52yicz: |
سرّ جديدٌ أكتشفهُ في سرْدابِ حياتِها..~ :034q:لم أتوقعْهَا هَكَذا .. المهِمْ أنّه ازْدادَ حُبي لَهَا .. |
ذاك الخريف الذي جمع تساقط أوراقنا :52yicz:لن يجئ يوما عواصف تفرّق ما قد قرّبنا أتذكري حين ترعرعنا سويةَ؟ أتذكري غصن المحبة الذي جمع ما بيننا تلك المشاعر التي تشاركنا بها .. نبكي حين تصفرّ من النسيان أطرافنا و نبتسم حين تخضر من الذكرى سيقاننا عيون الحقد من حولنا حوطت حبنا أتراكِ ستنسين تلك السنون بيننا ؟ عذراً لا تزيدي جروح قلبي فقط . . . يكفـــي |
| الساعة الآن 09:06 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.