![]() |
................................ق1ق1
|
.................................................. ... ق1ق1 ْ} !
|
.................................................. ......................ق1
|
لكلٍ منا احاديث لا يحدثُ بها الا نفسه ، فكم هو جميل ان تتخاطب مع نفسك ، وان تلومها اذا اخطأت ، وتُقرها اذا اصابت ، في بعض الاحيان يكون حديثك مع نفسك بقصيدة تدندن بها ، او ربما تتذكر موقف طريف حدث معك فتبتسم وحدك ،او ربما تمر على مخيلتك ذكريات مؤلمة تُثير اشجانك ،، انا لستُ بشاعر على الرغم من اني اتمنى ذلك ، وفي الحقيقة لم يحدث ان جربت الا عندما كنت في مرحلة عمرية معينة فكانت خربشات للتسلية والضحك فقط ،، هنا سأكون كما أنا ، سأحدث نفسي بما يخالجها ،، هنا سأكون انا المتحدث ، وانا المستمع ،،، هنا سأركن اذا شعرت بالضيق ، او الملل ، او الحزن ، او الفرح ،،، هنا سأكون دونما رتوش وتصنع !!! |
گنت آظن [ الحظّ ] جآبگ وآبتسم ‘ آثرٍنآ أنآ وٍ ( الحظ ) }- مآنوٍآطن بعضٍْ . . ! الأملّ في دنيتيّ . . يآمآ - آنهدم - وٍ " الفرٍح " مآيووم فيّ عمرٍيّ وٍمضْ ]- جرٍح ( غيرٍيّ ) بـ إختيآره : إلتئم . . ، ( وٍأنآ جرٍحيّ / ليهّ عٍ القلبّ | آنفرٍضْ ؟ ليتّ . . [ قلبيّ ] . . منٍ جرٍوٍحه آفتهم ‘ غيرٍي عآإشٍ الجرٍح - مرٍّه - وإتعضَ ، مآيحسٍ القلبّ }- منّ گثرٍ الألمْ * رٍآحتّ . . { الرٍآحهْ } . . وٍعلى ( الله / العوٍّضْ . . ! |
قالت له ُ... أتحبني وأنا ضريرة ... وفي الدُّنيا بناتُ كثيرة ... الحلوةُ و الجميلةُ و المثيرة ... ما أنت إلا بمجنون ... أو مشفقٌ على عمياء العيون ... قالَ ... بل أنا عاشقٌ يا حلوتي ... ولا أتمنى من دنيتي ... إلا أن تصيري زوجتي ... وقد رزقني الله المال ... وما أظنُّ الشفاء مٌحال ... قالت ... إن أعدتّ إليّ بصري ... سأرضى بكَ يا قدري ... وسأقضي معك عمري ... لكن .. من يعطيني عينيه ... وأيُّ ليلِ يبقى لديه ... وفي يومٍ جاءها مُسرِعا ... أبشري قد وجدّتُ المُتبرِّعا ... وستبصرين ما خلق اللهُ وأبدعا ... وستوفين بوعدكِ لي ... وتكونين زوجةً لي ... ويوم فتحت أعيُنها ... كان واقفاَ يمسُك يدها ... رأتهُ ... فدوت صرختُها ... أأنت أيضاً أعمى؟!!... وبكت حظها الشُؤمَ ... لا تحزني يا حبيبتي ... ستكونين عيوني و دليلتي ... فمتى تصيرين زوجتي ... قالت ... أأنا أتزوّجُ ضريرا ... وقد أصبحتُ اليومَ بصيرا ... فبكى ... وقال سامحيني ... من أنا لتتزوّجيني ... ولكن ... قبل أن تترُكيني ... أريدُ منكِ أن تعديني ... أن تعتني جيداً بعيوني ... |
كُنّا [ إثنَان ] .. . نعَم ،
ولكِن .. مَن أحَب هُو : أنا !َ ومَن صبَر هُو : أنا !َ ومَن إشتَاق هُو : أنا !َ ومَن إنكسَر هُو : أنا !َ ومَن حلَم هُو : أنا !َ ومَن ضحّى هُو : أنا !َ ومَن ذُلّ هُو : أنا !َ ومَن إحترَق هُو : أنا !َ ومَن تمنّى هُو : أنا !َ ومَن حَن هُو : أنا !َ |
اللهمْ : أمنحـها السعادة .. بـ قدرِ مامَنحـتني / الجرح .. ق1ق1ق1 |
أنا مقدر أكون إني " حبيب " في بعض أحوال ..
أنا كلي" أجي " وإلا أروح " بعزتي " كلــــــي ق1ق1 } ! |
حزين أو ربّما موجوع !
لأ لأ , شيءٌ أعمق من ذلك بكثير ..... شيءٌ يلامسُ السّطح ويتوغّل للداخل , حتّى يصطدم بالعظم فيذيبه ويتوغّل أكثر فأكثر فيُحرق أحشائي حتّى أضحك من شدّة الألم ! ’’ ق1ق1ق1ق1 } ! |
الساعة الآن 03:58 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.