تصويت لمسابقة{قصه من تأليفيـ}

[لولو الدلوعه]

بسم الله الرحمن الرحيم..

كيفكم ... بنات...
انشاءالله... بخير...

شو اخبار... المدارس...
انشاءالله.... بخير...

تصويت لمسابقه {قصه من تأليفيـ}

طبعا انا عجلت المسابقه علشان في بنات
ارسلو قصصهم من زمان وفي بنات توهم اصلا
ما الفوها وقلت حرام البنات الي ارسلو جلسين منتظرين من زمان
وبـــــــــــــــــــــــــــس

______________________________________

وانا طبعا مارح اقلكم اسماء البنات
علشان صديقتها تصوت لها

اول قصه..

عنوإ أ ن القصّـه : أكبُر فأكبُر لكنّي أضَل بحاجَه إلَيكِ *


,,


أكبُر فأكبُر لكنّي أضَل بحاجَه إلَيكِ *
/


حِينما أستيقَظت [ ريمٍ ] مِن نومِها عَلى إشراقَه شمْس الظهٍيره !
أشعّه الشّمس تخللّت بينَ شعرٍها الأسودٍ القاتِم الطوٍيل , ,
كـَان الوقتُ متأخّراً , [ الظهِيره ] !!!

لم تعتَد أسرَه الناصِر [ عائِلة ريمٍ ] عَلى الإستيقاظٍ متأخراً *
فلذلِك فكُل أفرادٍ العائِله ينظمّون وقتَهُم ويستيقظُون مبكراً ’ ,
أمّا [ رٍيم ] فالعَكُس تماماً ’حَيثُ أنها إعتادَت أن تستيقِظ فِي الظهِيرَه !

, ,

أسْرَعت رٍيم بالإستيقاظ توجّهت إلى الحمَام قاصدةً مغسَلتها *
غسَلت وجههَا , توضّأت ...


وبسسسرعَةٍ تناوَلتْ السجّادَه وجَلالٍ الصلاةِ وبدأتٍ صلاتِها عَلى أكمَلٍ وَجهه , ,

بدأتِ فِي صلاةٍ الفجَر فهِي لَم تُصلّي الفجْر بَعد !
ركعَة تِلو الاخرى حّتى إنتهَت ,
سلّمت ومن ثمّ قامَت مرّه أخ’ ـرى معلنَةً صلاة الظهُر *

, , ,

إنتهَت رٍيم مِن الصّلاة , حينها ...
كانَت تشعُر بالجُوٍع قامَت وتناوَلتِ الفطُور والذِي بدا غداءً عَلى الأصَح , !

- والدَة رِيم : عزِيزتِي ألا تَرين إنّك بدَيتِ تهمِلين الصلوآتِ ؟
- رِيم : بالتأكِيد انا لا أهمِلُها !
- والدَة ريم :إذّن , , ما تفسِير أنّك تصلّين الفجَر مع صَلاةِ الـِـِ [ الظهُر ] !؟!!
- ريمٍ : أمّي , كفاكِ... تعلمّين إن لًيس فِي وسعِي الإستيقاظ فِي الفجْر !!!!!!!
- والدَه ريم : بلا فِي وسعِك , إخوَتِك جميعاً يفعلَن ذِلك !
- [ رٍيم نظرَت نظرَة ثاقبَه إزاحَت أنظُرُ أعينها عن عيني أمّها لتنظُر إلى صحنِها الذِي بدا ممَلوئاً ! , وكانَت تنظُر إلَيه نظرَة المغشِيّ عَلِـِيه مِن المَوت حيثُ إتضّحت نظرَة ريمٍ وكأنّها تحمِل لوحَه مكتُوبٌ عَليها [ عدَم الرغبَه فِي تناوٍل الطعامٍ ] .

**

قامَت رِيم من طاوٍلَة الطعَام , لم تلتفِت بل إتجّهت فوراً نحَو غرفتِها
قاطعتها أمّها : هِييه رٍيم , لَم تتناوٍلي فطوٍرك !!

- [ رٍيم بأسلُوب لا مبالاه ] : هه ومالذِي يهمّكِ ؟
/ ألا زلتِي تعتقدّين إنّي طفِله ! , أنا فِي الـ 16 سنَة أمّي ’ ’ أرجُوكِ أفهمِي ,
[ تصمّت ريم قلِيلاً ثمّ تعاوِد كلامِها القاسِي ] :

لا أرٍيد المزِيد من رعايتِك ودلالِك , ها أنا فتاةُ ناضجَه !!!
أرجُوكِ إفهمِيني ’’

’’

( كَإ أ ن المَوقِف.." صعباً " عَلى والدِه رِيم قلا يُوجَد أي أُم تُرٍيد سمَاع هذا القَوِل القاسـِي مِن إبنتِها ! )

, , حِينها عمّ البَيتُ السكُون ! ,
عمّ البَيت الصّمت ! ,
عمّ البيت الهدّوء ! ,

’’

هَاهِي .. [رٍيم ] سقَطت عَلى سرٍيرها الحرٍيرٍي ’ همت بالبكَاء ,
والحسَف والندَم , عَلى ما فعلتُه إتجّاه أمّها ’’ المسكّينَه!

لَم تصدّق رِيمٍ ما فعَلتْه ’ وخاصةً إنّ لًيس مِن عادتِها مجادلَه أمّها ولَوٍ حتّى ـإ فِي أسخَف وأتفهه الأشياء !

وهاِي قبل ثوانِي جادلت أمّها بصوّتِ عَالِي وبلا إنسانِيةٍ البحتَه !

, , أكمّلتِ رِيم بكائِها تعالَت صَوتِ صراختِها فِي داخِلها ’ الشعُور بالذنَب , ـآخ ضمِيرِي يأنّبنِي ’ تباً لمَا فعَلت < هكذا رددّت رِيم *


لَم تنتظِر ’ فلقَد قامَت وسجَدت لربّ العالمِ’ ـِين !
بكَت بكَت ثّم تعالَت صَوت رجائِها ولهثاتِها وكمَن يُرِيد أن يغفِرَ اللـه لها عَلى ما فعَلت ! ’ ,

*؛* وبينما رِيم تبكِي ساجدَة ومن ثمّ رافعَه يديها إلى السماءْ ~
دخلَت عَليها والدُتها لَم تحتمِل أن تكتِم دمُوعها أطلقت العِنان لنفسِها

كانَت والدَه رِيم تخفِي دمُوعها , كانت واقفَه خَلفٍ ريم بينمَا رٍيم لَم تكُن تعلَم أنّ هُناك مِن يراقبُها عن كثَب !
’ أكمَلت [ رِيم ] دعائِها الذِي تقشعِر مِنه الأبدآن فصَوت لهفاتِها ورجائِها خيّم المكَان ,

حينمَا إنتهَت رٍيم مِن الدّعاءْ شعرتْ بصَوتِ هَمس يقترٍب إلى محياها ’, لتلتفِت فتجَد امها تضمّها (:
كَان المشهْد مُؤثراً , ,

لم تصبرٍ ريم هِي كذلِك فأخذت تعتذِر مِن أمّها وترددّ فِي قلبها /؛


أكبُر فأكبُر لكنّي أضَل بحاجَهإلَيكِ يا أمّي *

تاني قصه..

العنوان القصه : بدون عنــوان

كنا أطفالاَ صغار لا يهمنا سوى اللعب بمجموعةِ مِنَ الألعابِ القديمةِ التي تقعُ في فناءِ البيت الثالثِ علي يمينِ منْزل من يرعانا. نذهبُ إلي هناك في تخفي عند منتصف الليل, ونضحك بشدة عندما ترتفع بنا الأراجيح أو أثناء هروبِنا من أصحاب المنزل, رغم أنهم لم يمانعوا يوماَ في وجودنا عندهم,ولكن ليست الحياة بضحكة تدوم أو ابتسامة مطلقة, فما أصعبُها تلك اللحظاتِ التي مرت علينا لأجد مقلتيها تغدق بدموع غزيرة دافئة دون نبرةٍ لصدى صوت كيانها أو صياحها المرجو, تلكَ صفاءُ بعد الحادثة البنتُ اليتيمة التي أعيش معها.. بالمناسبةِ نحن لم نكن كأي طفلين أرادهما الله أن يكونا يتيمين فصاحب المنزل يسمح لنا بالالتحاق بالمدرسةِ شريطة أن لا يكون هناك دروس خصوصية أو مصاريف زائدة..في ذلك اليوم عندما فقدت صفاء القدرة علي الكلام والنطق حاولت أن أستنجد بأحدٍ ولكني لم أجد ,, فمن سيغيث نداء طفلان مشردان في هذا الوقت الذي لم يعد يأبه فيه أحداَ بهذه الظاهرة فأصبح وجودها عادةََ كجدران البناء المشقق بين الطرقات علي مر سنوات وأجيال لم ولن يتغير..أول ما سألته لنفسي يومها .. من أين سأحصل علي مصاريف العملية ؟, وبالكادِ يتوفرُ لنا قليلاَ من كسيرات الطعام والشراب بالمصاريف التي نجنيها نحنٌ من عملنا في بيع الأشياء القديمة أو حتى المناديل الورقية .. اضطررت أن أعمل بأعمالِ إضافية كي أجمع المالَ الكافي وكنت من حيناَ لأخرأعِدُها بأنها ستتكلم مجدداَ ولن ندع فقد قليلاََ من المالِ يغتال طفولتنا ويحرمنا من قضائها معاَ في فعل ما نحب..قررتُ أن أعمل في زراعة النباتات ’’ وحصلت علي البذورمن عم محمد صاحب الحديقة التي بجوارنا ويوم إنتاجها التفت السعادة وجوهنا ..حقاَ لكم تمنيت كثيراَ لو كان لي أٌختاَ مثل صفاء ولكن ما كنت أعلمه جيداَ أناَ كٌنا أشقاء الإحساس, وهي تدرك إني كنت أفعلٌ هذا من أجلها فقط..حملت سلةَ جميلةَ صنعتها هي لي وذهبت أبيعها في طريقي وكان هذا أول ما حدث من سلسلة اتهامات وجْهت لي .. :-بادرت بسؤالِ لأحدي السيدات التي تقف علي زاوية من طريق :- يا سيدتي هلاَ تشترين مني هذه ؟

نظرت لي وقتها نظرة غريبة وقالت لي :
كيف تجرأت يا ولد ! ! .. تبيعها لي وهي سوداء متسخة كملابسك الرثة البالية ويديك المليئة بالقاذورات الكريهة وثوب جسدك المرقع .. ورائحتك التي تشعرني بالاشمئزاز ,, ,,آآآآآآآآه ,, أغرب عن وجهي الآن .. ألااااااااااااا تعلم من أنا ! !

بادلتها بتلك النظرات ولكن كانت نظراتي لها بعين تحدي لطفل في نظرها أحمق لم يتجاوز الثامنة من عمره...

- خلقنا من طين وسنعود إليه .. يا سيدتي .. ولست أشحذ منكِ مالاَ ولا حتى طلبت جاهاَ أو سلطاناَ.. إنما عملت بجد كي أحصل عليها ,, و..

- صه يا فتي سئمت مبرراتكم الخبيثة..

أمَسكت وقتها بحقيبة جلدية ثمينة ! ! .. وانهالتْ عليَ ضرباَ بها حتى ابتعدتُ عن وجهها وسمعتها تهمهم قائلةَ : أتدري كم كلفتني هذه الحقيبة .. مئات الدولارات إنها من جلد الثعابين الأصلي أيها البغيض ’’ وبالطبع سأرميها فكيف لي بحملها بعد أن امتلأت بجراثيمك أيها الطفل المقزز -لأفُ متي يبعدون هؤلاء الحثالة من شوارعنا ....وقتها تألمت كثيراَ ولكن لم يكن هذا إلا ليزيدني إصراراَ وعزماَ وتصميماَ علي بيع ما جنيناه ,, و مر حوالي خمسة أعوام وجمعت نصف المبلغ المطلوب لإجراء العملية وساعدتني مدرستي العزيزة في فتح باب التبرع في مدرستنا ..وبفضل من ربي شفيت صفاء ونطقت اسمي مرة أخري ,, أخذتها من يديها وسرنا معاَ كأن الدهر كله أصبح ملكاَ لنا ,, استوقفتني قليلاَ حتى تسلم علي صديقتها التي تعالج في نفس المستشفى ,, كانت فتاة جميلة رقيقة باسمة شلت قدماها ووالدتها التي تجلس بجوارها علي عكساَ منها تماماَ تظهر علي وجهها علامات من الضيق والحزن والضجر والتأفف عند رؤيتنا فهي ثرية علي ما يبدوا ,,لا أدري لماذا انتابني وقتها لبرهة أني رأيتها من قبل ,, ولكن أين ؟هذا ما لا

أتذكره ..أبلغ من العمر الآن أربعين عاماَ ,, أكتب لكم قصتي ليس لأني أحب أن أضيع وقتي في أن أخط معاناة حياتي فما عندي الآن يكفيني شكراَ لله علي نعمته ,,عندما عدت إلي مصر أرض وطني ومهدي لأزور شقيقتي صفاء بعد أن رزقها الله بابن جميل أسمته علي اسمي " أحمد مررتٌ بنفس الطريق الذي استوقفتني فيه المرآة من قبل أكثر من ثلاثين عاما..فوجدت سيدةً عجوز فسارعتُ لمساعدتها فقابلتني بوجه عابس يداعب بين تشققاته الكآبة والحزن سألتني ما اسمك ؟؟ فأجبتها " أحمد "فنظرت لي وقالت بأسى: كان ليكون لي ابناَ في مثل عمرك لولا أن أخذه الله مني, والسبب حقيبة غالية الثمن أتعرف توفي ولدي في هذا الطريق منذ زمن.. وقبل يوم من وفاته قابلت طفلاَ أحمق فقير في هذا المكان, ولأن أبويا ربياني علي أن لا أنظر لمن أقل مني مالاَ..ضربته عندما قال لي انه ما كان يشحذ مني , وأصررت يومها علي أن أعلم صغيري كيف عليه أن لا يعطي وجهاَ لهؤلاء الفقراء .. وفي اليوم التالي جئت به إلي هذا المكان , الغريب أن حقيبتي كانت في نصف الطريق ,, فجري أحمد ليحضرها لي قبل أن أتكلم بشيء , وبقدرة الله مرت سيارة مسرعة لتدهسه أمام عينتاي فيلتقط أنفاسه الأخيرة وقطرات دمه تنزف بين يدي وتتناثر علي وجهي ..فقط كل ما أتمناه أن يسامحني هذا الطفل الصغير !!وقتها ذرفت عينتاي دموعاَ علي ما قالته وأجبتها بصوت مختنق :" أماه أنا علي يقيناَ تام بأنه سامحكِ وإلي الأبد "نظرت لي بلطف فجأة ومن ثم تبدلت علامات وجهها عبوساَ وقالت ومن سمح لكَ أن تتدخل في حياتي.. هيا أغرب عن وجهي الآن لا أريد منك مساعدة, وأبعدتني بضربة بحقيبتها الغير ثمينة وسارت.. إلي أين ؟
لا أعلم .. !!


اخر قصه..

عنوان القصه : بر الوالدين..


كنت جالسه في غرفة صديقتي العزيزة فهذه عادتنا نجتمع كل نهاية اسبوع , وبينما انا في سرحاني اذا بي احس بالرعب والذعر فهناك صراخ عنيف وقوي في هذا المنزل واحسست ان المنزل يهتز من الصراخ وكانما هناك زلازل في البيت , ولكن ميزت هذا الصوت فانا اعرفه حق المعرفة فهذا صوت خالتي أم عائشة ولكنها اول مرة تصرخ امام أحد , لماذا تصرخ ؟ وعلى من ياترى ؟ كان هذا مايجول في خاطري , فلقد اخبرتني من قبل صديقتي عائشة ان أمها لا تصرخ الا لسبب كبير .



انفتح الباب بقوه واذا بعائشة تدخل كالريح , اخبرتها مابها وماذا حصل في منزلهم ؟ اجابتني ان لا احس بالذعر فامها تصرخ على اخيها الصغير المدلل محمد الذي يبلغ من العمر 15 سنة , ولكن ليس من عادتها الصراخ عليه واليوم انفجرت واخرجت ما بداخلها , فاليوم حصل نقاش قوي بينها وبين ولدها المدلل فهو كثير الاستهتار , محمد كثير الغياب واليوم ايضا لم يذهب الى المدرسة واتصلت المدرسة لتسال عن سبب غيابه وانه كثير الغياب وسيفصل ان لم ياتي ويداوم دوامه المدرسي .



لم اتوقع في يوم ارى فيه ام عائشة تصرخ على ولدها المدلل وانا اعرف انها تحبه اكثر من اخوانه واخواته فهو آخر العنقود ومدلل الجميع في البيت ولا يرفض له طلب حتى وان لم يقدروا على تلبيته تحاول والدته بكل الطرق , واليوم تصرخ عليه بهذا الشكل , اكيد ان الامر كبير , ذهبت مع عائشة لأرى مابهم واذا بي ارى أم عائشة تضرب من محمد بعنف , تدخلت بينهم وطلبت من عائشة ان تهدي من والدتها واخذت محمد واجلسته بجانبي .



قمت بنصحه واخبرته انه يجب عليه سماع كلام والدته فهي من رعته في صغره ودللته وانه لا يرفض له طلب فلماذا يجازيها بان يعصي اوامرها ويصرخ عليها الا يسمى هذا عقوق وما الى هذا الكلام , ادمعت عيناه وعرفت بانه نادم على مابدر منه وخصوصا اليوم فقام من مكانه وقبل رأس ويد والدته وقام بالاستسماح منها وسامحته وقامت بنصيحته حتى ينجح قي حياته ووعدها بان يتغير الى الافضل وان يصبح لها الولد البار والمطيع , حسست بالفرح حينها لمنظرهم وادمعت عيناي دموع الفرح فاليوم اصلحت بين ام وابنها , أم تتمنى أن ترى ولدها دائما الى جانبها .


_____________________________________

الشروط:
1-عدم قول لأحد صوتو لي او لصديقتك..
2-ان اي وحده تدخل بون تصويت وتقول شكرا او بالتوفيق سوف يحذف ردها..
3-عدم بوح لصديقتك او لأي احد بأنك كتبتي القصه..
4-عدم جعل الموضوع دردشه او محادثه..
5-عدم نقل اي قصه من المنتدى الى منتداى اخر وتقول انه من تأليفي هذه مجهدو
اختك واذا تريدين ذلك اكتبي انها من منتديات @بنات دوت كوم..

السلآم عليكم ورحمة الله..

المصدر: منتديات بنات دوت كوم

---

jw,dj glshfrmVrwi lk jHgdtdJC

الموضوع الأصلي : تصويت لمسابقة{قصه من تأليفيـ} || القسم : الـقـصـص و الـروايـات || المصدر : منتديات بنات دوت كوم || كاتبة الموضوع : لولو الدلوعه

[ISAK]

اصوت للقصة الثالثة
حلوة ومفيدة
بالتوفيق

[dooma]

اصوت للقصة الثالثة والاخيرة
حلوة ومفييدة ..
وشكراا لولو على المسابقة

[Signorina]

{ ... ..الثآلثهـ.. ... ..~
... ...

..وشكرا لمن الفت هذه القصه.. ....القصص الباقيه حلوه ومفيده بس يآطولهآ ....
... وشكرا لك لولو الدلوعه ...

لكِ ..{}

[لولو الدلوعه]

بسم الله
الرحمــن الرحيــم

شكراً يا بنـــات على الردود الرائعه وانا بصوت لـ\الأولــه..
وما احد يزعل مني ارجوكم..


والسلآم عليكم
ورحمة الله وبركتـــه..

[al huda]

تصويتي للصورة الثالثة ..

واتمنى التوفييق للجميع .. ..,,

[جــواهـــر♡]

اصوت للقصه الثالثه
وبالتوفيق للجميع

[حروف]

تصويتي للقصة الأولى
و بالتوفيق للجميع ^^

[لولو الدلوعه]

بسم الله
الرحمــن الرحيــم

شكراً يا بنـــات على الردود الرائعه وانا اتمني الفوز والتوفيق لـ\الجميع..
وانا اتشرف برد يا مشرفتنا العزيزه حروف..


والسلآم عليكم
ورحمة الله وبركتـــه..

[♥SARA]

انا اصوت للقصة الثالثة

و بالتوفيق للجميع