العودة   منتديات بنات دوت كوم > ♦ علمٌ وَ ثقافۃ .. > نـــادي القارئـــات
◊ - الـقـوانـيـن - مواضيع لم يرد عليها ◊ مركز تحميل بنات ~ قالوا عنّا ~ سجل الزوار ~ أعلني معنا !

نـــادي القارئـــات [ ڪُتب، صحفَ ، مجلآتَ | ♦ و للغۃ ﺂلضاد نڪهۃ مختلفۃَ ! ♡ ]

يمنع منعا باتا رفع المواضيع القديمة .. و يمكن معرفة المواضيع القديمه من خلال ظهور التنبيه اسفل صندوق الرد


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم منذ /09-12-2009, 04:02 PM   #21

Ṡ ĥ ź ѕ н ż ≈
ملكة التنسيق
Johnny ‘oopa I Love yyou

L25
    حالة الإتصال : Ṡ ĥ ź ѕ н ż ≈ غير متصلة
    رقم العضوية : 56197
    تاريخ التسجيل : Dec 2008
    المشاركات : 1,492
    بمعدل : 0.27 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : Ṡ ĥ ź ѕ н ż ≈ will become famous soon enoughṠ ĥ ź ѕ н ż ≈ will become famous soon enough
    التقييم : 108
    تقييم المستوى : 19
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 5091
مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور Ṡ ĥ ź ѕ н ż ≈ عرض مواضيع Ṡ ĥ ź ѕ н ż ≈ عرض ردود Ṡ ĥ ź ѕ н ż ≈
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي

//

احب الكتب الي كيذآآ
وتعجبني مقلاتهآ ..

كامسميدآع الطرررح





 

  رد مع اقتباس

  #ADS
:: إعلانات ::
Circuit advertisement
 
 
 
تاريخ التسجيل: Always
الدولة: Advertising world
العمر: 2010
المشاركات: Many
 

:: إعلانات :: is online  

قديم منذ /09-12-2009, 09:00 PM   #22

جــــمــــان
بنوتة محلقة
يكن لك فوق ماتريد ->

    حالة الإتصال : جــــمــــان غير متصلة
    رقم العضوية : 44199
    تاريخ التسجيل : Nov 2007
    المشاركات : 128
    بمعدل : 0.02 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : جــــمــــان is on a distinguished road
    التقييم : 10
    تقييم المستوى : 17
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 1381

     SMS : وش .. ! يفيد [ البنآدول ] لا صصصصـَآر يوجع‘َـني ~ من الشوق رآسسـَسي . .

مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور جــــمــــان عرض مواضيع جــــمــــان عرض ردود جــــمــــان
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي

هـهـه ..

آخ يآبطططني ~

(بيـًيـَيـِق)
(ختآمهآ وـوش)

أووم الكركرهـ ههههه

يسلمو عالموضوع





 

  رد مع اقتباس
قديم منذ /16-12-2009, 01:32 PM   #23

β7ŗ ẤŁṁŝhά3ŗ
مبدعة الردود
و هَّل سيبقى !

L3
    حالة الإتصال : β7ŗ ẤŁṁŝhά3ŗ غير متصلة
    رقم العضوية : 42668
    تاريخ التسجيل : Oct 2007
    العمر : 27
    المشاركات : 5,120
    بمعدل : 0.85 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : β7ŗ ẤŁṁŝhά3ŗ is a splendid one to beholdβ7ŗ ẤŁṁŝhά3ŗ is a splendid one to beholdβ7ŗ ẤŁṁŝhά3ŗ is a splendid one to beholdβ7ŗ ẤŁṁŝhά3ŗ is a splendid one to beholdβ7ŗ ẤŁṁŝhά3ŗ is a splendid one to beholdβ7ŗ ẤŁṁŝhά3ŗ is a splendid one to beholdβ7ŗ ẤŁṁŝhά3ŗ is a splendid one to behold
    التقييم : 869
    تقييم المستوى : 39
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 1
    زيارات ملفي : 53161
مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور β7ŗ ẤŁṁŝhά3ŗ عرض مواضيع β7ŗ ẤŁṁŝhά3ŗ عرض ردود β7ŗ ẤŁṁŝhά3ŗ
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي


M A H O O Y

إبدآع منـكُ ..
مو ششي غريبْ .. :واي:
بدآيــه حـلوهـ ،
وكمان المواقف اللي إخترتيهآ في قمته الروعــه ُ
..~
آنـآ عندي الجزء الأول و الجزء الثانــي ،
جداً خطيرينً
تستاهلين الـ فآيف ستآرزُ
.. //





 



من مواضيع : β7ŗ ẤŁṁŝhά3ŗ

  رد مع اقتباس
قديم منذ /16-12-2009, 05:46 PM   #24

قطوفهـا دانيـۃ

ملكة التنسيق

L5
    حالة الإتصال : قطوفهـا دانيـۃ غير متصلة
    رقم العضوية : 46201
    تاريخ التسجيل : Jan 2008
    العمر : 31
    المشاركات : 4,480
    بمعدل : 0.75 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : قطوفهـا دانيـۃ has a reputation beyond reputeقطوفهـا دانيـۃ has a reputation beyond reputeقطوفهـا دانيـۃ has a reputation beyond reputeقطوفهـا دانيـۃ has a reputation beyond reputeقطوفهـا دانيـۃ has a reputation beyond reputeقطوفهـا دانيـۃ has a reputation beyond reputeقطوفهـا دانيـۃ has a reputation beyond reputeقطوفهـا دانيـۃ has a reputation beyond reputeقطوفهـا دانيـۃ has a reputation beyond reputeقطوفهـا دانيـۃ has a reputation beyond reputeقطوفهـا دانيـۃ has a reputation beyond repute
    التقييم : 5579
    تقييم المستوى : 132
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 67067
    علم الدولة :  Oman

     SMS : ۈاثِـقُ الخ’ـطـے يَمشـے --» مَلِكـا’إ

مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور قطوفهـا دانيـۃ عرض مواضيع قطوفهـا دانيـۃ عرض ردود قطوفهـا دانيـۃ
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي

رآئـعْ أسرنـي الكتــآبُ منْ عنـوآنِهْ !

مقتطفـآتكِ رآئعةْ وَ منوعـةْ .. جعلتينـآ نُحلقُ بعيداً ..


تلقيط ۈجيه
في أۈل يۈم من رمضان جاءت المعلمة مبڪرة إلى الفصل ۈبحثت

أنا ۈصديقتي عن عذر للخرۈج ۈۈقفنا بسرعة ۈقلت للمعلمة
بثقة "نريد أن نخرج لشرب الماء"، فتغير ۈجـﮧ المعلمة ۈاستغربت
الأمر ۈقالت "ۈتڪذبۈن بعد في رمضان؟"، فغرق الفصل بالضحڪ
ۈجلسنا أنا ۈصديقتي ، نلقط ۈجيهنا . .

   
 

 

 

أعجبتنـي هذهْ القصـةْ شعرتُ بـأنهـآ خرجتْ بدونْ سـآبقْ أوْ

بـِعفويـةْ تـآآآمةْ ..


أعجبنيْ الكتـآبُ شعرتُ بـأنهُ مختلفٌ في مضمونـهْ أدرجتهْ

للمفضـلةْ ح’ـتىْ أبتـآعهُ فيْ يومْ مـِنْ الـأيــآمْ ..


مبدعتنـآ شُكراً لكِ .. دآمَ إبدآعكِ ..




 

  رد مع اقتباس
قديم منذ /26-12-2009, 04:25 PM   #25

papaya
بنوتة محلقة
بابايا وجح .. دوما الأفضل

    حالة الإتصال : papaya غير متصلة
    رقم العضوية : 61512
    تاريخ التسجيل : Nov 2009
    المشاركات : 161
    بمعدل : 0.03 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : papaya will become famous soon enoughpapaya will become famous soon enough
    التقييم : 123
    تقييم المستوى : 17
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 4168
مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور papaya عرض مواضيع papaya عرض ردود papaya
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي

ههههههههههههههه

والله مواقف حلوة ومشكووورة أختي عاد بروح أدور الكتاب

وأحب أشارككم بهالموقف:
لما كنا صغار صف سادس... كانت أبلة الرياضيات دايما تخلي كل البنات يجاوبن وتطلعهن يحلن ع السبورة إلا وحدة ( صديقتي ) أبدا ما تطلعها ولا تخليها تجاوب والسبب مجهول ... ومرة هالبنت عصبت والأبلة كانت تسأل سؤال.. صرخت البنت : أبلة بليز طلعيني حرام بعطيك ( مية بيسة ) ..> بالسعودي تساوي ريال
والأبلة عصبت من خااطر وما طلعتها لين نهاية الفصل

لين الحين نحن نغايرها بهالموقف .. والحين هالأبلة تعلمني وسألتها إذا تذكر قالت لا.....

تحياتي





 

  رد مع اقتباس
قديم منذ /14-01-2010, 02:35 PM   #26

Far From Dark ◊ ◦
بنوتة SpeciaL
Creative Zone

L15
    حالة الإتصال : Far From Dark ◊ ◦ غير متصلة
    رقم العضوية : 53069
    تاريخ التسجيل : Aug 2008
    المشاركات : 1,065
    بمعدل : 0.19 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : Far From Dark ◊ ◦ is just really niceFar From Dark ◊ ◦ is just really niceFar From Dark ◊ ◦ is just really niceFar From Dark ◊ ◦ is just really niceFar From Dark ◊ ◦ is just really nice
    التقييم : 414
    تقييم المستوى : 25
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 20520

     SMS : الْــأكْثَرْ مُلاآحَظَــــة أَكْثَرُ تَغيرًا .. !

مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور Far From Dark ◊ ◦ عرض مواضيع Far From Dark ◊ ◦ عرض ردود Far From Dark ◊ ◦
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

5ya نســـخة لكتاب صدى المدارس ][ كتاب يرسم الأبتسامات و الضحكات من مواقف للطالبات




... ... ... ...

{ ... ... ... }





... ... ...

... ... ... ...





السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اليوم أحضرتـــــــــ لكم


كتاب



] صـــدى المدارس




.. .. ..




لقد قرأت مقتطفات من هذا الكتاب على
" شبكة المعلوماتية



..



وأعجبني جدا جدا جدا ~






.....[miniarcoiris].....
.........



لذلك أحضرته لكم كما أنه مشوق جدا جدا جدا
و مضحك جدا جدا جدا ..









...........
.......seta.
...........



أترككم مع القصص ..
تحذير





..





يمنع قراءة هذه القصص أثناء تناول الطعام
حتى لا يعلق الطعام في الحنجرة من كثرة الضحك















عصفور..

حمامة.. نعامة!!
في ثالث ثانوي دخل فصلنا عصفور، وبدأت مواهبي وذكائي تتفتق.. قلت للبنات: لا تفتحن الشباك ولا تخرجنه من الفصل.. حتى يقطع علينا الدرس الكئيب إذا أزعج الأستاذة، القهر في الموضوع أن العصفور كان مؤدب ولم يتحرك من على المروحة إلا مرة واحدة..! ووقتها أحسست بالرطوبة على رأسي..؟!!
ومن رحمة ربي أن من خلفي كانت نائمة ومضت الأيام وستر الله علي ، وفي ثالث كلية قصصت على زميلاتي الجدد الحكاية وكانت معي صديقتي المعاصرة (التي أذكر أنها كانت نائمة!) فأخذت زمام الحديث وأكملت القصة عني وهي تضحك وتتشمت.. وجاء التطبيق في المدارس فأصابها ما أصابني ولكن أقوى..! ليس عصفور بل حمامة.!!
لا تضحكوا... ممكن تسويها على رأسكم نعامة..!!




محبة حياة غ/خ








موقف طريف غير ظريف
كان ذلك يوم السبت، عندما استيقظت متأخرة عن الموعد المعتاد فهرعت لصلاتي وأديتها ثم لملمت ملابسي وخطفت كتبي وسحبت عباءتي ولم أشعر بنفسي إلا وقد فتحت الباب ولم أكمل لبس حجابي ثم أدخلت رجلي في الحذاء الذي كان مصطفاً أمامي وعندما ركبت الحافلة توقفت دقات قلبي المتسارعة حيث علمت أني أدركت الحافلة وأطلقت آهة قوية تنفست معها الصعداء وبدأت أتفقد نفسي جيداً وحمدت ربي أني لم أنسى شيء من أغراضي ومشت الأمور حتى وصلت للمدرسة، وفي أثناء اصطفافي في الطابور الصباحي نظرت عند قدمي فدهشت لكن عيني لم تصدق ما رأت.. كررت النظر فإذا الحقيقة المرة.. الحذاء مختلف لوناً ومقاساً.. وبدأت نظرات زميلاتي وهمساتهن ثم علت ضحكاتهن على الموقف الطريف غير الظريف وتذكرت عندها المثل القائل (إن مع المستعجل الزلل).




مسفرة الجميري – المدينة النبوية








هروب بالإغماء
في المتوسط.. نسيت إحضار مواد التفصيل وكانت المعلمة شديدة في تعاملها وتعاقب بالوقوف والخصم.. فضاق صدري وكلما اقتربت حصتها اكتأبت أكثر.. وقبل حصتها استشرت زميلتي فقالت ليس لديك حل إلا أن تتمارضي!.. فقلت: أي مرض يصلح لي.. ولائق علي؟ حتى أنزل عند المشرفة وافتك من الحصة؟
فقالت الإغماء أحسن شيء.. وأخذنا نفكر كيف يغمى علي؟ حتى جاء وقت الحصة..
فنظرت لي صديقتي وقلت لها سأفعلها فقالت أتحداك.. قلت لا تتحدي.. واحد.. اثنين.. ثلاثة.. وبدأت أتميع وأبكي وأتزحلق من الكرسي وأتنهد.. وصديقاتي غرقن من الضحك.. وجاءت المعلمة تركض مرعوبة.. وبدأت تسمي علي.. وقامت فزعة الإسعاف من الزميلات وحملوني للمشرفة وبدأت تنفيذ الخطوة الثانية وهي عدم القدرة على التنفس.. ووضعوني على السرير بكل رأفة.. وسحبتها نومة.. وإذا صديقتي تبكي عند رأسي وتقول: كانت بصحة جيدة.. لا أعلم ماذا حدث لها فجأة..؟! (كذبت كذبة وصدقتها) واتصلوا بأمي وقالوا تعالي لبنتك التعبانة.. ولما رأيت أمي قمت مثل الحصان فانفجرت زميلاتي بالضحك.. وحصلت على إكرامية غياب يومين نظراً لظروفي الصحية (( يا حرام )) ويا دار ما دخلك شر ...




الدايخة/ أسماء الجراد








الأبله مشركه!!
إحدى المعلمات كانت معها ابنتها في نفس المدرسة، وكانت صغيرتها في الصف الأول الابتدائي (عام الإبداعات والحركات!) ولأن البنت كانت شقية قالت لها أمها: انتبهي يا حبيبتي لا تزعجين الأبلة.. لان عنكم مشرفة (أي موجهة)، وقالت حسناً.. جاء الدرس وحضرت المشرفة ولم تنتبه لها الصغيرة وجلست وأخذت الأبلة تشرح الدرس.. فقاطعتها الصغيرة قائلة بصوت عالٍ: أبلة مها.. وين المشركة تأخرت..!!




ورود الحسون







عندها «خشم»
في أيام المراجعة قررت أنا وكافة أعضاء شلتي المحترمات، أن نقيم حفلة صغيرة وقت الفسحة. قمنا بتوزيع العمل: غادة تحضر الشوكولاتة، وحصة الشيبس الحار، وأنا الفواكه والخضار (ولاحظوا أن فكرة الفاكهة والخضار هذه للفت الانتباه.. يعني تخيلوا شكلنا شلة ونأكل البرتقال والتفاح والخيار والجزر والخس و.. و.. !؟)



المهم جاء اليوم الموعود، وكل واحدة دخلت الفصل بكيسها، لاحقاً دخلت أستاذة العلوم وجلست عند باب الفصل ترصد الدرجات بينما البنات يضحكن ويثرثرن. أما أنا فبكل براءة قمت بفتح كيسي، وبدأت بتوزيع ما في جعبتها: غادة أخذت موزة، وعبير يوسفندي، وحصة خيارة، والجوهرة جزرة، وأنا طبعاً أخذت البرتقالة وقشرتها في الدرج وأكلتها دون أن تشعر بي الأستاذة، وفجأة أغلقت الأستاذة الدفتر وصكت المكتب بقلمها، ووقفت وهي تزمجر متوعدة: (اللي سوت الحركة تقوم واقفة قبل لا أفتش!) أنا – المسكينة أنا – لم أفهم مقصدها إلا بعد أن أكملت وقال: (تحسبون ما عندي خشم!؟ شممت رائحة البرتقال!).



وأطمئنكن بأننا ولله الحمد أكملنا حفلتنا على أتم وجه، وفي الإدارة بالطبع!!



(لمياء م.م – 3م)





في غيري ولا فيني
عندما كنت طالبة في الصف الثالث المتوسط كانت الأستاذة تشرح لنا درساً في مادة النصوص، طرحت علينا سؤالاً وقالت: (ما هو مفرد كلمة آهات!؟) ثم استدارت وأخذت تكتب على السبورة. فقلت بصوت خفيض نسبياً: (آآآآآآه) أتغنى بها وكأني إحدى المطربات (نسأل الله السلامة من حالهن). فإذا بالأستاذة تلتفت في غضب شديد وتصرخ: (إذا كنت تريدين أن تغني فغني في البيت، أما هنا فلا!!) رفعت رأسي على الفور وفي خجل ناحيتها، فإذا هي تعاتب طالبة بعيدة عني وكانت تعتقد أنها هي من تحولت إلى مطربة!
فرحت بذلك قرحاً شديداً.. (الله لا يعاقبنا).. وتحمدت نفسي بالسلامة من التوبيخ!



(أماني بنت محمد)





شريط الفضيحة!
أنا في الصف الثالث الثانوي الأدبي. طلبت مني إحدى الزميلات في الصف الآخر، إحضار شريط فيديو إلى المدرسة، أحضرته بالفعل، وكان ذلك في تمام يوم الأحد الموافق زيارة موجهات وإداريات لمدرستنا، وهنا كانت الورطة!
ففي أثناء تجوالهن بالفصول، آخر الدوام، أخرجت الشريط، كنت منهمكة في إطلاع زميلاتي على الصور التي على الغلاف (هذه لفلان، وهذا علان) حين داهمني دخول الإداريات والموجهات وأنا لا أعلم. وإذا بإحداهن تقول بصرامة: (هاتي الشريط!!) وجهي تلون بألوان لا حصر لها، بينما أنا أقف بين ورطتين لا تقل إحداهما بشاعة عن الأخرى، إحراجي أمامهن، وإحراج خالتي – التي كانت المديرة – أمام الموجهة، والتي كانت المدرسة تعد لزيارتها مدة يومين كاملين!



(شهد محمد)





تلفريك متنقل
في يوم من أجمل الأيام في مدرستنا، كان الجو ماطراً ورائعاً. وكان فصلنا في الخارج (الملحق) بحيث يتسنى لنا الخروج متى شئنا. في ذلك اليوم، وبينما المدرسة تشرح انتبهت وصديقتي – إذ كنا نجلس في آخر الصف والنافذة فوق رؤوسنا – إلى أن الطالبات كن ينظرن إلى النافذة ثم يكركرن لسبب ما. لما انتهت الحصة الثالثة، علمنا منهن أن هناك رجل عجوز في بيت مجاور يطل على المدرسة يصلح خزان الماء في سطح منزله. ولأننا لم نرد أن نحبس في الفصل، طرأت فكرة على بال صديقتي، تطوعت، وأحضرت عباءتها وأخذنا نستظل بها لننتقل مجموعة مجموعة إلى الساحة الأخرى المظللة وغير المكشوفة. وكان شكلنا مدعاة للضحك ونحن نمتطي هذه العباءة. كنا كتلفريك متحرك.



(إيمان الأحمد – الزلفي)







شتيمة بين يدي معلمة



في بداية الفصل الدراسي الثاني دخلت علينا معلمة الدين، كالعادة انهمكت في الشرح، لكنها فجأة قطعت الدرس ونادت وهي تبتسم: (يا بنات) وأنا أبادلها الابتسام، قالت: (في الاختبارات النهاية في الفصل الدراسي الأول خرجت إلى الساحة ووجدت أنواع الكتب منتشرة فيها.. وكنت أحتاج كتاب تفسير بسبب وجود خطأ في الإجابات أردت أن أعثر عليه في الكتاب..) صمتت قليلاً، ثم أكملت: (وبينما أقلب كتاباً، رأيت في ظهره شتائم وسباباً موجهة إليّ: ليه ما تخططين معنا!؟ أصلاً من زين شرحك!! وليه ما تراجعين لنا!؟ مالت عليك!!.. إلخ من الكلام الحلو..) وحين قالت هذا، تمنيت أنا لو أن الأرض تنشق سريعاً وتبتلعني! لكن الذي حصل سريعاً هو أنها سألت: (تدرون يا بنات، من هي الطالبة!؟ هذه هديل..!!) والتي هي أنا!!
يا سلاااااااام..
ومن ردود الأفعال المختلفة الممكنة، بدأت أضحك، (من وساعة الوجه عاد!!) والأستاذة لهول الصاعقة هي الأخرى بدأت تضحك. والفصل انهمك في الضحك أيضاً.
لكن المفاجأة الحقيقية أنه مع اقتراب الامتحانات النهائية، الأستاذة بإخلاص خططت معنا، وراجعت لنا ما فات من دروس، وقالت: (تكفون يا بنات.. لا أحد يدعي علي!)



(هديل – 3م)







إحم إحم . . الطالبة المؤدبة تتحدث



عائشة 2م: هذا الرقيب الذاتي عندك أبهرني! إذا ما قدر الله يوماً، وتقرر انتخاب طالبة مؤدبة للصفحة يا عيوش.. أعتقد بأن أدباً كأدبك سيكون من أوائل المرشحين: المهم لا تنسي في المرة المقبلة أن تكتبيها: (لا يخاف (في) الله لومة لائم!). ابعثي لي أصداء مدارسك، كيف هي بدايات 3 م معك؟



* أسماء 3م: عندك عدسة التقاط مدهشة، أما عن طلبك (الفزعة) من بنات 3م للتغلب على 3 ث في عدد المشاركات، فلقد غلبتموهن بالفعل.. وبمسافة : )
من المواقف سأنتقي واحدة لفسح مجال لمشاركات أخرى، وسأنتظر بشوق مفاجآتك عن مشاغبات الانتقال للثانوية.. سمعت سمسوم!؟



* هديل 3م: اسمي سرا لا تحاولي يا هدول، سوف لن أخبرك: ) على فكرة، تستحق الأستاذة أكليلاً معطراً بـ : الأستاذة القدوة.. أبلغيها احتراماتي. سأنتظر أن تشاركي أسماء الكتابة عن مشاغبات الثانوية.. تمام!؟



* فاطمة 3م: قلمك واعد جداً، وتصعيدك للحدث كذلك، شاركي هديل وأسماء حضورهن القادم.. اتفقنا!؟



* ريم النمري: أستقرئ فيك حباً لخوض مجاهل العلم والعلوم، والكتابة عنها بأسلوب مرح، جذاب ومميز. لِمَ لا تحاولي التواصل مع المجلة في هذا المجال؟





عبايات بنات بطوطة



كنا معتادات على عناد الأستاذة حول العباءات، فهي تقول لنا: (خذوها معكن إلى الصف)، ونحن نرفض رفضاً تاماً، وذات مرة صعدنا إلى الصف من دونها رغم صراخ الأستاذة، ومع نهاية الدوام لم نجد العباءات حيث تركناها، حين سألنا الأستاذة عنها قالت لتقهرنا: (في غرفة المعلمات ستجدونها، اذهبن بأنفسكن إليها!) لكننا لم نبد تأثراً، بل ابتسمنا وأعدنا الكرة في اليوم التالي فلم نصطحب عباءاتنا إلى الصف. لكن العباءات هذه المرة كانت قد زحفت لمكتب المديرة (والله ما حصلها إلا العبايات قدام المكيف والراحة والهدوء!) وحين استلمناها من هناك صرخت بنا المديرة حتى هدها التعب، وفي اليوم الثالث أعدنا الكرة، وتركنا العباءات ونحن نتضاحك قائلات: (ما بقي غير أن يضعوها في المقصف!!) وحين انتهى الدوام، ونزلنا نبحث عنها لم نجدها.
سألنا الأستاذة فقالت: (لا أعرف) فألمت بنا الدهشة: (أين تراها تكون!؟) بحثنا وبحثنا فلم نجدها، وحين جاءت الحافلة المدرسية، كانت إحدانا تستدير لرمي اللبان الذي في فمها فحلت الفاجعة!؟ أتدرون أين وجدنا العباءات!؟ كانت في قلب سلة المهملات (الزبالة!) بل، وإمعاناً في الاحترام، كانت مربوطة في كيس، تبنا بعدها، ولم يحصل أن صعدنا للصف دونها، ومتى ما قالت واحدة (غلبونا يعني!؟ عاندوا بس واتركوها أسفل) بهلع نجيبها: (ما بقي إلا أن ننتظر وصولها لدورة المياه!!).



(أسماء – 3م)






خروج متأخر



في المتوسط كنت في الظاهر هادئة، لكني من داااخل قلبي.. (انبسط) على المقالب..! قمنا بإغلاق باب الفصل. وكان لعطل فيه (أو للقدم بالأصح!!) لا يفتح.. كانت الحصة السادسة والأخيرة.. أغلقناه وبدأنا بالصراخ.. وطلب النجدة.. حتى جاءت المعلمات والإداريات وحاولن فتحه دون جدوى.. ونجحت الخطة.. فما كان منهن إلا أن أمرونا بالخروج من النوافذ وكانت عالية نوعاً ما ومائلة للداخل قليلاً.. وتخيلوا الأشكال التي تخرج من جميع الفتحات..! والبعض خائف متردد.. وانكشفت البلاوي.. وظهرت الفضائح.. وكانت ظهيرة لا تنسى..



ليلى أم المعتصم/ الخبر





أسرع الطرق لتسليم الورقة
في أحد أيام الاختبارات، أتيت للمدرسة متأخرة (كالعادة!!) وكنت مسرعة جداً فلا وقت كاف لدي للحل والتفكير.. كانت الفوضى تعم الساحة والحقائب مرمية في كل زاوية، وحتى الممرات مفروشة بالحقائب..!
دخلت الفصل تسلمت ورقتي وحليت الأسئلة بسرعة، ومن شدة خوفي أن ينتهي الوقت المخصص قمت للمعلمة بسرعة لأسلمها ورقتي ولم أشعر إلا ورأسي في الأسفل وقدمي في الأعلى..! وإذ بالحذاء يطير عند السبورة وشعري متشعث في كل اتجاه..!! لقد علقت قدمي بأحد الحقائب الملقاة في الأرض وكان يجب أن أفعل أي حركة جمباز لأسلم الورقة في الوقت المناسب..!
بالطبع رفهت عن زميلاتي ومعلمتي اللاتي غرقن في ضحك متواصل حتى أن المعلمة غطت وجهها بالأوراق لشدة الضحك..



روان البدر – 3 متوسط







أكملي الفراغ







حاله طاااارئة
يوم دراسي جديد حافل بالتجديد ... قررت أكشخ على الآخر " مخربتها " الشعر مدرج والعيون تلمع من العدسات والكعب عالي ..
الأولى والثانية هينة لكن الزبده في الكعب ... المهم البنت رازه طولها تتمشى وتسلم على صديقاتها نازله مع الدرج .. طق .. طق .. دردب نص الكعب طايح .. يا شينها .. يالله مو مشكله نكمل على أساس أنه رجلي فيها شد عضلي وما أقدر أمشي (عاش مصرف) ما وصلت آخر الدرج إلا البنات انطلقوا يدورون القاعدة حقت الكعب مدري وين طارت .. الوجه ألوان وأشكال لكن الشلة ما يقصرون صلحوا بحث سريع عن أقرب مطرقة ومسامير .. لكن ما مشى الحال وأختكم في الله تمشي عرجه .. إلى أن قررت تفسخه وتمشي بالشراب وأنتوا عارفين التعليقات والضحك ... وسيرتي على كل لسان في الكلية والإذاعات اشتغلت والإشارات كلها علي والعيون تطاردني ...
بعد ما راحت علي المحاضرة الأولى .. ما ينفع إلا شبشب من أقرب مدرسه يمشي الحال لنهاية الدوام ...
الله لا يوريكم اللي شفته ....



مشاعل العنزي .. الرياض







دروس تقوية !
في الصف الثاني ثانوي، كان أسعد يوم بالأسبوع حصص العملي وخصوصاً طالبات (التربية الفنية والرسم) فالمعلمة جزاها الله خيراً طيبه وحبوبه والأهم من ذلك أنها تتأخر عن الحصة..! مما يجعلنا نأخذ جولة رائعة في ساحات وممرات المدرسة ريثما تأتي.. والأجمل أننا نمر على الفصول المحكورين في الدراسة لنقهرهم..!! ونسخر منهم... ولكن حصل ما لم يكن في الحسبان، فهذه معلمة اللغة العربية تعطي دروسها لأحد الفصول ولفت انتباهها (الضجة.. والضياع) الذي نمارسه فما كان منها إلا أن خرجت وأمسكت بنا وأدخلتنا لفصلها وأجلستنا في الصفوف الخلفية..! ونحن نجاهد لنكتم ضحكاتنا.. واستمرت هي تكمل درسها.. وحينما خرجنا لمعلمة الفنية لم نجد ما نقوله لها إلا أن تعذرنا بقولنا.. (آسفين يا أبله.. كنا نحضر دروس تقوية بالعربي..!!)



همسة محبة – المنطقة الشرقية.







على السطح




ما أتخيل أنه من الممكن أن تجدوا بنت خوافة وخجولة مثلي. خجولة أنا بطريقة مزعجة و(تفشل). والبنات اتفقوا علي يوماً من الأيام. كن في العادة يتسللن إلى سطح المدرسة، حيث اكتشفن باباً خشبياً بلا قفل يفضي إلى السطح في أحد المباني. (مدرستنا عبارة عن مبانٍ كثيرة ومنفصلة عن بعض) واتفقن أنا يأخذنني معهن إلى السطح، حيث أنني دائماً أقول لهن لا، وأخاف أن يكون ما تفعله يغضب المشرفات أو المديرة..
وكأنني لم أكن ناقصة إحراج من خوفي وخجلي، حصلت مصيبة (من النحس اللي أنا فيه). فهن حين جررنني إلى السطح، صدف هذه المرة أن كان في مدارس الأولاد، التي على الشارع المقابل، مجموعة كبيرة من الشباب صعدت فوق السطح. أنا أول من نظرت أمامي ورأيتهم من على المسافة انقلب لوني شفاف، وصارت ساقاي كأنهما حبلي مكرونة!! ركضت، وركضن ورائي إلى الباب لكي نهبط بسرعة.. فخبر وجود بنات على السطح إن لم يرصده قسم البنات، فسيرصده قسم الأولاد، ويصل الخبر إلى هنا. ولكننا ما أن لمسنا مقبض الباب، إذا بمشرفة واقفة ويدها على خصرها.
تجاوزتنا ونظرت عبر السطح، وما أن رأت الشباب في السطح المقابل، حتى احتقن وجهها وسحبتنا من أعناق ملابسنا وأخذتنا للإدارة على الفور.
(أنتِ كلك نحس! أول ما أخذناك معنا كل شيء صار غلط..)
(أي والله! كل يوم نطلع للسطح ما عمره صار لنا شيء، ولا رأينا أحداً ولا رآنا أحد!)
كانت حفلة الزفاف التي رافقتني ممن هن حولي طوال الطريق..!!




(شذى – 1 ث)










مهندسات تكييف !!




حين كنت في الصف الخامس أو السادس، تأخرت ذات (نهاية دوام) أنا وزميلاتي. كان الوقت صيفاً، وأحببنا تصليح التكييف.. (على بالنا مهندسات). المهم، أصلحنا ما أردنا إصلاحه بحيث إذا جاء الغد يكون الجو بارداً في الفصل. ثم نزلنا إلى الساحة فإذا بها خالية من السكان، لا أحد فيها.. أين الطالبات؟!.. أين..؟!
فإذا بالأستاذة المساعدة هناك.. (يعني لم ينقرض الجميع بعد!!).. واصففنا مطأطئات رؤوسنا، والتقريع يهطل علينا منها: (لماذا جلستن؟! ولماذا.. لو ذهبنا وتركناكن كيف كنتن لتذهبن؟!.. و..) ويا للهول كانت شديدة جداً لا تعرف إلا..!!! والمصيبة الأكبر أنها بنت جيراننا، وستشكوني عند أمي حتماً..
وانتهينا بالذهاب، أنا وابنة عم المساعدة مع مدرسات كلهن قريباتي لإيصالي إلى منزلي (هل رأيتم شهوداً بعدد هؤلاء!!؟).. أما صديقتي الأخريين فقد ذهبتا مشياً على الأقدام، فقد كان منزلهما قريباً إلى حد ما.
لا أعاده الله من تكييف.. عاد علينا بحرارة التقريع فحسب، بل وحرارة الجو أيضاً




(سهام ع – الحوطة)









مطر من نوع خاص!!




في الصف الأول الثانوي، كانت سبورة فصلنا كبيرة وواسعة، ويوجد أعلاها (لمبة) محاطة بصفائح حديدية كانت مرتعاً خصباً للطيور. وكنا في الحصص، وبينما نحن مستغرقات إما في النوم أو التركيز، تدخل علينا حمامتان فنصرخ ويضج الفصل بصيحاتنا إلى أن تخرجا كما دخلتا!
ذات حصة، غضبت صديقتي لسبب ما، فألقت بالقلم بقوة إلى السبورة، وكانت المفاجأة عظيمة. حيث فوجئنا بحمامة تنطلق من أعلى السبورة، ولفرط خوف الطالبات (قولوا ما شاء الله على النعومة والرقة) بدأن بالصياح والصراخ بهلع وارتعاب شديدين. والحمامة بدورها صارت تتخبط بين جدران الفصل، وتطير بسرعة، مصابة بنوبة مغص شديد تطلقها في صورة قذائف على رأس كل طالبة تصرخ..
ومع اشتباك المعركة، وتفاقم الصوت، أقبلت المديرة بسرعة جنونية. وللمعلومية فإن مديرتنا هذه من النوع الحساس والحنون (والعكس صحيح!!!!). ولكن بالطبع، إذا فات الفوت، ما عاد ينفع الصوت. كانت الحمامة قد خرجت، فأمطرتنا بدش ساخن من (التهزيئات) الملونة.. وعلى رأسها قلة أدبنا! وانصرفت أخيراً وهي تردد: قليلات أدب!! ونحن نضحك..




(فايزة الغامدي – الخرج)









صائمات



في يوم 10 / 1 الشلة العزيزة تواعدت على الصيام، ولما أوفى جميع أفرادها بالوعد، رفضنا في حصة القرآن أن نردد الآيات أو نحفظها. (من قدنا .. صايمات!) فتغاضت الأستاذة عنا، وأعتقد والله أعلم أنها صائمة وإلا لما كانت تركتنا. وحين أتت الفسحة، وبعد إلحاح شديد من الأستاذة علينا بالنزول، لم يكن في نيتنا الخروج إلى الساحة، (ما قلنا لكم صايمات!!؟) المهم، اختبأنا تحت الدرج كي ننفذ الخطة (121). حين ينزل الجميع، نرجع فنصعد رغم أنف الجميع، إلا أن المشكلة التي حصلت، أنه بعد نزول جميع الطالبات، جلست المدرَّسة على الدرج مع زميلة لها.
وأخذن يتحدثن، ونحن المسكينات محتجزات في هذا الحر والاختباء المختنق، وبعد الملل والتعب أخيراً ذهبت المعلمة، بسعادة كبيرة صعدنا. وما أن لامست أقدامنا عتبة باب الفصل إذا بذلك الصوت المقيت: (تر رررررن تر ررررن .. الجرس!!)




(أسماء – 3م)








يا ما تحت السواهي . . .!



صديقتي ( لعّابة ) تحب اللعب بالرغم من أن شكلها يوحي بالهدوء والمسكنة والمسالمة، حدثتني إحدى قريباتها عن موقف ينم عن أنها تحب اللعب بالفعل، ففي إحدى المرات، بينما المدرسة تفتش على الواجب .. تدور هنا وهناك ... وأنهت المرور عليها واتجهت إلى وجهة ثانية .. اعتلت صديقتي الطاولة ووقفت وهي تقول : (أنا الأطول)!! ثم نزلت بسرعة، وكأن شيئاً لم يحدث .. أتخيلها فأرى مشاغبتها فأضحك!...
ومن مشاغبات المسالمة ... صديقتي .. أن تثقب الطاولة ثقباً دائرياً وتدخل به أنبوب العصير الذي تبقيه داخل الدرج وبذلك أثناء الحصة، تنزل رأسها على الطاولة وكأنها تستريح أو تأخذ شيئاً وهي تشفط، وتشششفط هذا العصير، دافعة به لقمة من خبز أو كسرة من بطاطس مقرمشة.



( سهام عبد الله )







لا . . . للمقابلات !



عندما كنت طالبة في المرحلة المتوسطة كلفتني إحدى مدرساتي أن أعمل مقابلة مع المديرة أمام الطالبات في الطابور الصباحي .. وفعلاً، وقفت إلى جانب المديرة وكلي فخر واعتزاز وشعور بالخيلاء ( من قدي!؟ أتقابل مع المديرة!! ) وبدأت في طرح الأسئلة واحداً تلو الآخر، وفي إحدى الإجابات كنت أمسك لها المايكروفون، وعندما توقفت المديرة عن الكلام أبعدت أنا المايكروفون عنها، وبدأت في طرح السؤال التالي، فإذا بها تقبض على يدي وتسحب المايكروفون مني وهي تزمجر (لم أنته بعد من الإجابة!!) عندها فقط، تمنيت لو أنني لم أوافق على مقابلتها لأحافظ على ما تبقى من كبريائي وماء وجهي الذي أراقته المديرة أمام الطالبات.



( أماني بنت محمد )







العقرب لدغ سهواً



صحوت في يوم دراسي من أيام شهر رمضان على صوت الساعة المزعج، كنت قد سهرت الليلة الفائتة، فأطفأت الساعة وعدت للنوم، لكني بعد فترة استيقظت فوجدت العقرب يلدغ العاشرة إلا ربع ( وهو موعد بداية الحصة الأولى! ) قمت بسرعة ولبست في ظرف دقائق خمسة (أعجوبة!) أختي الصغيرة وجدتها لا تزال نائمة، هززتها، فنظرت إلي بتثاؤب، ثم إلى الساعة باستغراب، وعادت للنوم، احترقت من الداخل، لكن ولحسن حظها لم يسعفني الوقت للتشاجر معها، جريت إلى غرفة أمي فوجدت أنها هي الأخرى لم تستيقظ طرقت عليها الباب بقوة (هيا لقد تأخرنا) فلم تجبني وازددت احتراقاً في الداخل، خرجت من المنزل وأنا أركض فإذا بالاحتراق يتأجج على، اكتشاف أنه لا توجد لدى بوابة المدرسة ولا سيارة واحدة!!! متجاوزة نظرات الحارس المندهشة قلت (لا بأس لابد وأني قد تأخرت كثيراً .. وعليَّ أن أسرع!) لكن في الداخل كانت المفاجأة .. لم أجد في الفصل ولا طالبة، ( وأنا متأكدة من أنه ليس يوم الخميس! ) قلت لنفسي لأطمئنها. مسحت بعيني زجاج ساعتي مرة أخرى: ( لا ... لا!!! هل أنا أحلم ...!! إنها التاسعة ... ) فتحت عيني مجدداً، ونظرت. كانت الساعة هي فعلاً التاسعة ... والدخان بدأ يصعد مني بكثافة!.



( فاطمة الخليفة – 3 م )







بكتيريا 2002



في حصة ( فلتة ) من حصص الأحياء كنا على موعد مع درس خطير وجميل عن تلك المخلوقات الصغيرة والمسماة بالبكتيريا ( للمعلومية أنا وحدة علمي .. ) المهم اكتشفنا بأن تلك المخلوقات موجودة في كل مكان حولنا: الهواء، والتربة، والأسطح، والأيدي، والأقدام .. ( بل وفي هذه الصفحة التي أمامكن الآن ).
في عصر ذلك اليوم، وبعد أن استيقظت أنا و ( بكتيريتي الخاصة ) من النوم، تلجلجت في نفسي رغبة جامحة في أن أرى تلك المخلوقات، نعم فكيف يراها لوفينهوك ( مكتشف الحياة المجهرية ) وأنا لا أراها .. أنا ابنة القرن الحادي والعشرين!؟
من محاسن الصدف أن وقعت تحت يدي مجلة " سنان " (بالغلط ولا ترى أنا ما أقرأ مجلات أطفال) في المجلة عثرت على تجربة مفادها: إذا وضعت يداً على طبقة من الجيلاتين وتركتها فترة، فإن البكتيريا ستنمو على شكل تلك اليد!! رهيبة صح!؟
طبعاً بكل حبي للاستطلاع أجريت التجربة، وأضفت إليها – بكل حنكة ودهاء .. احم – حفظ الجيلاتين في فرن ساخن للدفء فمدينتنا ذات جو بارد جداً، لأقع أثناء تفقدي إياه بعد عدة أيام بأن الجيلاتين قد تحول إلى ( قرف ) أسود .. أعوذ بالله أن يكون فيه ولو قليلاً من رائحة يدي!!



ريم محمد النمري – 2ث







لصوصية ( بنسة )



ضحكات تنبثق من ورائي شيئاً فشيئاً إلى أن تصلني .. أريد أن أنهي امتحاني، لكن كيف لي أن أفعل والأستاذات يتخافتن بضحكهن وكلامهن من ورائي!؟ إنهن يرددن اسمي بأفواههن ويصدحن بحديث .. تمنيت لو أعلم ما الذي يدور من حديث .. وما أن أنهيت الامتحان حتى هرعت إلى زميلاتي ( ماذا خلفك؟ ) سألتني إحداهن وقفت جامدة في مكاني .. ماذا يكون يا ترى؟ مررت يدي على شعري فإذا بـ (بنسة) تتدلى من طرف خصلة في شعري. امتقع وجهي بالأحمر والأصفر .. وشددت على البنسة أقرصها بحنق ( لماذا لم تسقطي لما رأيتني مستعجلة؟ )



( أغاريد – 2 م )




(فيوزات) ضاربة




كنت وشلتي (شلة الأنس) في أيام الامتحانات (منهبلين) ومبسوطين على الآخر لأننا الوحيدون الذين نمتحن فترة واحدة فقط لذلك اليوم بينما كل المراحل عليها فترتان. المهم، يوم صعدت المراحل الباقية إلى فترتها الثانية، بدأنا الهبل والخبال. تجمعنا وسط الساحة، وكانت كبيرة، وقمنا نلعب (فتحي يا وردة، سكري يا وردة..) اللعبة المعروفة (حقّ البزارين). وكانت أصواتنا مرتفعة لدرجة أننا صرنا نشعر بأن لا أحد في المدرسة سوانا. وفيما نحن منهمكات في لعبنا وصراخنا وحركاتنا الحلوة إذا بالمديرة والمساعدات والمراقبات يهرعن نازلات من السلم وعيونهن يتقد فيها الشرّ.
رميننا بكلمتين هزئتا فيها، وكدن أن يفصلننا، لكن كان آخر أيام الامتحانات... وبعدها تبنا وعقلنا!



( سولافة محمد- 2ث أ)








أستاذة في مستشفى الأمل!




حين كنا في الصف السادس الابتدائي؛ كانت عندنا أستاذة للاقتصاد المنزلي اضطرت لتدريسنا التاريخ والجغرافيا لوجود عجز في هيئة التدريس.
المهم، هذه الأستاذة شريرة جدا جدا (وإن كتبت شريرة لى الغد فلن أوفيها حقها!!). وذات يوم تعبت تعبا بالغا إثر إصابتها بانفلونزا حادة، وأخذت إجازة مرضية لمدة أسبوع. لكنها صباح السبت التالي تأخرت عن موعدها وهي التي تجيء في موعد الحصة وبالدقيقة والثانية حتى. وعرفنا على الفور أنها غائبة.
في اليوم التالي لم تجيء أيضا، وبدأنا نستفسر عن سبب غيابها فأخبرتنا طالبة، كانت الأستاذة جارة عمتها، أنها منومة في مستشفى الأمل. (ولم نكن نعي ما مستشفى الأمل...!!) وهكذا كلما دخلت أستاذة أخبرناها بأن أستاذتنا منومة في مستشفى الأمل. وما أتى يوم الأربعاء إلا والأستاذة مقبلة تتقدمها مسطرة طــويييلة...
وجنينا علقة (أحح) أذكرها إلى يومنا هذا، بعدها اكتشفنا أن الأستاذة كانت في (مستوصف) الأمل وليس المستشفى.. وأن بين المسميين كبير فرق!!




( بدور الجويعي )








مرجوجة مع مرتبة الشرف!




لا أظن أني قد فرحت يوما أكثر من فرحتي يوم استلامي شهادة الانتقال إلى الصف الثالث المتوسط. قد تخلصت أنا وصديقاتي أخيرا من تسلط من هن أكبر منا، وأصبحنا أكبر من في المدرسة. من شدة فرحتي، أنا وشلتي، اتفقنا على أداء يوم دراسي بدري. وأن من تجيء أولا تكون الفائزة. فما كان مني إلا أن استيقظت في الثانية بعد منتصف الليل لأكون أول من يصل. وقمت بإيقاظ السائق في الرابعة حتى يكون مستعدا في أي لحظة. طبعا لم أعلم أحدا من الأهل بخطتي كي لا يدخلوا فيها برامجهم اللانهائية من إيصال فلان وعلام و..و... المهم، وصلت إلى المدرسة وكانت خالية من أي كائن بشري. وبعد عشر دقائق مرعبة من انتظار وصول أحد سمعت صوتا في الساحة الثانية، فذهبت لأستطلع الأمر (يقالك شجاعة!!). وإلا بـ: طاااخ، طوووم طااااع! اصطدمت بكتلة بشرية ولما رفعت رأسي فوجئت بوجه ذلك الرجل ولم أدرِ ما جرى بعدها. وما وعيت إلا وأنا في بيت أهلي (قلت لكم شجاعة!!) لأكتشف أني، (ومن زود الرجة)، ذهبت إلى المدرسة قبل بدء الدراسة بيوم كامل، وأن عامل النظافة كان هناك لتجهيزها.




( فاطمة المطيري – 3م )








أن أكون قاتلة




أحد دروس اللغة الإنجليزية كان حول الأمنيات. فأخذت الأستاذة تسأل كل طالبة عن أمنيتها، لتجيب الأغلبية بالإنجليزية: (داكتور، دكتورة – تيتشر، أستاذة) ربما لأنهن لا يعرفن بالإنجليزية سوى هاتين الكلمتين. ولما جاء دوري قلت: (أمنيتي أن أصبح ربة منزل.) فتعجبت المعلمة وقالت: (خسارة فتاة مثقفة ومجتهدة مثلك .. خسارة أن تكون ربة منزل!)
ولما استدركت خطأها قالت: (لا بأس أن تكوني ربة منزل، لكن بالإضافة إلى مهنة أخرى...) فقلت: (إذا أفضل أن أكون إلى جانب ربة منزل، أن أكون داعية... فكيف تنطق كلمة داعية بالإنجليزية يا أستاذة؟) بعد تفكير قالت: (كولر) caller، فقلت: (أريد أن أكون كولر).
ومضت الأيام، فلما جاء موعد الامتحان الشفهي النهائي، سحبت ورقة عليها ذات السؤال القديم: ما أمنيتك.
فأجبت: (كيلر.) Killer صعقت المعلمة وقالت: (ماذا؟ ماذا قلتِ؟) فأعدت عليها الإجابة: (أريد أن أكون كِلَرْ!!) فرفعت حاجبيها وقالت: (أعيدي؟!) فرددت بالعربية وبنفاد صبر: (داعية.. أريد أن أكون داعية.)
فضحكت ملء فيها وحنجرتها وقالت: (إذا أردتِ أن تقولي داعية، فقولي (كولر)، وليس (كِلَرْ)... تعلمين ما معنى (كيلر – Killer؟).. معناها قاتلة!)





( الجوهرة حمود – 2م )








زعفرانة . . .




كانت لدينا معلمة اسمها قرنفلة، فكنت أنا وشلتي المشاغبة نسميها (زعفرانة) حتى كدنا أن ننسى اسمها الحقيقي. في إحدى المرات أحدثنا شقاوة ضد هذه المعلمة استحققنا عليها العقاب. فعدت إلى البيت مغضبة وأخبرت أمي بالأمر مع قلب الحقائق طبعا، فأخبرتها أن أبلا الزعفرانة – هكذا قلت- ظلمتني وأهانتني.. و.. (جميع كلمات الذل). فرأفت أمي بحالي، وعزمت على مواجهة هذه المعلمة. فما أن جاء الغد حتى ذهبت إلى المدرسة واتجهت إلى المديرة وقالت: (أين أبلا الزعفرانة!؟)




( آمال العنزي )














............
..........
.........
........
.........
في أمان اللـ[.38.]ـه









..




لا تنسوا التقييم ..!



FAR FROM DARK















 




من مواضيع : Far From Dark ◊ ◦


التعديل الأخير تم بواسطة همس السَحر ; 15-01-2010 الساعة 05:53 AM
  رد مع اقتباس
قديم منذ /18-02-2010, 07:15 PM   #27

رآويـه ~
بنوتة محلقة
نـقـآء و صـفآء .

    حالة الإتصال : رآويـه ~ غير متصلة
    رقم العضوية : 62570
    تاريخ التسجيل : Feb 2010
    المشاركات : 101
    بمعدل : 0.02 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : رآويـه ~ is on a distinguished road
    التقييم : 40
    تقييم المستوى : 15
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 2296

     SMS : سبحان الله وبحمده , سبحان الله العظيم

مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور رآويـه ~ عرض مواضيع رآويـه ~ عرض ردود رآويـه ~
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي


في أحد أيام المراجعة نهاية الفصل الدراسي الثاني ، حبيت أن أسلم على إحدى المعلمات ، ذهبت إليها بصحبة زميلتين لي ، طرقنا الباب ۈطلبنا تلڪ المعلمة بالذات طلعت لنا المعلمة بعد الطلب ، سلمنا عليها ۈقالت لها زميلتي الأۈلى "ڪل عام ۈأنتِ بخير" تبعتها الثانية "ڪل عام ۈأنتِ بخير" ۈجاء دۈري فقلت في خجل شديد "ۈأنتِ بخير". .

   
 

 

 

هووووووووووع / مآفي بالي شئ


بررب




 




-
سبحآن آلله وبحمده , سبحآن آلله آلعظييم
من مواضيع : رآويـه ~

  رد مع اقتباس
قديم منذ /18-02-2010, 07:44 PM   #28

ThE sIsTeRs
بنوتة مبتدئة
للجنـــة مسعآآآآي

    حالة الإتصال : ThE sIsTeRs غير متصلة
    رقم العضوية : 62355
    تاريخ التسجيل : Feb 2010
    المشاركات : 28
    بمعدل : 0.01 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : ThE sIsTeRs is on a distinguished road
    التقييم : 10
    تقييم المستوى : 0
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 1024

     SMS : نموت فداكـ يا أقصانـــا لوجـــه اللــه وللفــردوــس نسعي وأي غآآإإأأأاايــة بعد هذاآآ

    استعرضي : عرض البوم صور ThE sIsTeRs عرض مواضيع ThE sIsTeRs عرض ردود ThE sIsTeRs
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي

الأستاذة ماجلان
في أيام المتۈسط ڪان لدينا معلمة جغرافيا لا نعرف اسمها ۈأۈل درس ألقتـﮧ علينا ڪان عن ماجلان فأسميناها ماجلان مازحين ، ۈحدث أن ذهبت إحدى الزميلات إلى غرفة المعلمات للسؤال عن درجتها فقالت بڪلّ برۈد "ۈين أبلا ماجلان؟" ۈلڪم تصۈر شڪل المعلمات لحظتها . .

والله ان الموقف هذا فظيييع ويصير احيانا بس صدقوا او لا المدرسات هم اللي يكملوا بقية الاسم الي طالع ع المدرسات>>>ههههههههههههههههههه





 


عــــيش الدنــيا أمل...حتـــي لو اتزرع طريقك أشــواك

من مواضيع : ThE sIsTeRs

  رد مع اقتباس
قديم منذ /04-03-2010, 02:53 PM   #29

نونو كيوت
بنوتة new

    حالة الإتصال : نونو كيوت غير متصلة
    رقم العضوية : 62691
    تاريخ التسجيل : Feb 2010
    المشاركات : 4
    بمعدل : 0.00 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : نونو كيوت is on a distinguished road
    التقييم : 10
    تقييم المستوى : 0
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 383
    استعرضي : عرض البوم صور نونو كيوت عرض مواضيع نونو كيوت عرض ردود نونو كيوت
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي

هههههههههههههههههههههه حللللللللللللللللللللللللوة يسلموووو حياتي





 


من مواضيع : نونو كيوت


التعديل الأخير تم بواسطة نونو كيوت ; 04-03-2010 الساعة 03:01 PM
  رد مع اقتباس
قديم منذ /04-03-2010, 03:40 PM   #30

ώђitэ Ηэάяt
بنوتة عسولة

    حالة الإتصال : ώђitэ Ηэάяt غير متصلة
    رقم العضوية : 58329
    تاريخ التسجيل : Apr 2009
    العمر : 27
    المشاركات : 308
    بمعدل : 0.06 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : ώђitэ Ηэάяt is on a distinguished road
    التقييم : 18
    تقييم المستوى : 16
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 29152
مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور ώђitэ Ηэάяt عرض مواضيع ώђitэ Ηэάяt عرض ردود ώђitэ Ηэάяt
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

kalp.2.


 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة M A H O O Y مشاهدة المشاركة

الأستاذة ماجلان
في أيام المتۈسط ڪان لدينا معلمة جغرافيا لا نعرف اسمها ۈأۈل درس ألقتـﮧ علينا ڪان عن ماجلان فأسميناها ماجلان مازحين ، ۈحدث أن ذهبت إحدى الزميلات إلى غرفة المعلمات للسؤال عن درجتها فقالت بڪلّ برۈد "ۈين أبلا ماجلان؟" ۈلڪم تصۈر شڪل المعلمات لحظتها . .

 

 

 

 





هههــهههههـههههـ

هذا المــوقف قـد حصــل لــي

فكنــت اريــد ان اقــول لمعلـمة اللغة العربيــة

امــر ما عــن معلمــة أخرى

فلــم أقل اســم الأخــرى

بــل قلــت لقبهــا المضحــك الذي

نسميــها بـــه

عنــدها نظــرت الي معلــمة اللغـة العربية نظــرة أرعبــتني حقــا

ثــم بــدأت بالكــلام [ التهــزيء ]

ولكنــي سرعــاان مااعتــذرت وانتــهى المــوضوع على خــير

دائــم مانقـع نحــن الطالبــات في تلــك المواقـــف المضحكــة

والتــي تعرضنا غالــبا للتــوبيخ

ولكــننا سرعــان مااننــسى وتصبحــح تلكـ المواقــف

من اجمــل الذكريــات

لــك تقيمــي

وخالــص تحيــاتي









 

  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مشاغبات, لزوار, المدارس, المدرسة, المواقف, ابتسامات, ثمة, تعانقها, بعض, خلف, صيد, إضافة

مركز تحميل بنات



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 05:39 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Adsense Management by Losha
جميع الحقوق محفوظة لـ شبكة بنات دوت كوم © 2014 - 1999 BANAAT.COM