الجديد في عالم الطب #متجدد#

[أموووونة]

اليوكو

تعريفه

اليوكو هو تقنية حديثة تعتمد على إعادة هيكلة الشعر المجعد باستخدام مستحضرات غنية بالكولاجين والكيراتين والبروتينات

استخدام اليوكو

إن نظام اليوكو لا يقتصر الهدف منه على تمليس الشعر الأشعث او المموج فحسب, كما يعتقده الكثيرون
بل يعيد إليه حيويته ويمنحه مظهراً أكثر صحة ولمعاناً
وهو لا يسبب تلف الشعر
و ثبت أنه يحسن كثيراً من حالة الشعر المتضرر الذي عانى مطولاً من حرارة باقي تقنيات التمليس ومن تأثيرات الصبغات والمواد الكيميائية الأخرى
كما يتميز نظام اليوكو بأنه لا يوجد له أي أعراض جانبية.

آلية عمل اليوكو

كلما كان الشعر طويلاً كانت نهاياته متقصفة, لأن الغذاء لا يصل إلى نهاية الأطراف مما يجعلها جافة جداً وقابلة للتكسر والتقصف دائماً, وتعمل هذه التقنية على توفير العناصر المغذية للشعر ولصغر حجمها تتغلغل إلى الشعر بسهولة.

تجديد اليوكو

تحتاج السيدة لتجديد الجذور فقط بحسب نمو الشعر .
لكن التكلفة تبقى نفسها في كل مرة تعود فيها وتحدد حسب طول وكثافة الشعر.

[أموووونة]

زراعة خلايا في الشبكية " تعيد الإبصار "

نجح العلماء في إعادة البصر إلى مجموعة من الفئران بعد زراعة خلايا في أعينها، مما يقوي الآمال بإفادة المتضررين من البشر في المستقبل.
فقد عالج العلماء البريطانيون حيوانات تعاني من أعين مصابة بأضرار مشابهة لما يعاني به كثيرون من البشر بسبب أمراض عديدة وكانت الفئران تعاني من مرض يحدث فيه تحلل للبقعة الصفراء وهو السبب الرئيسي لفقدان البصر عند كبار السن وبقية مشاكل العين.
وقد تمكن العلماء من جعل تلك الحيوانات تستعيد قدرتها على الإبصار بزرع خلايا منشأ( خلايا جذرية) شبكية غير ناضجة في أعينها هذه الخلايا حساسة للضوء في عيونها



فيما يعد كشفا علميا هاما قد يؤدي الى اكتشاف طرق علاج جديدة لامراض العين لدى الانسان.
ولكن بدلا من استخدام خلايا منشأ قادرة على التحول إلى أي نوع من الخلايا فقد زرع العلماء خلايا وصلت الى مرحلة متقدمة من النمو لتصبح خلايا مستقبلة للضوء.
وقال روبرت ماكلارين وهو عالم وجراح عيون في مستشفى مورفيلدز للعيون في لندن أن تلف هذه الخلايا يسبب بعضا من أكثر أنواع العمى شيوعا
ويعتقد العلماء أن إجراء المزيد من الأبحاث يمكن أن يؤدي خلال عشر سنوات إلى أول عمليات زرع خلايا شبكية لأشخاص مصابين بأمراض تسبب العمى.
وقد رحب الخبراء البريطانيون بالدراسة التي نشرت في مجلة "الطبيعة"ووصفوا لبحث بـ"المذهل."
وفي حال تم تطبيق النتائج وتحويلها إلى علاج لأمراض العين البشرية، فإن ذلك قد يساعد الملايين من البشر الذين يعانون من أمراض تتراوح بين "الانحلال اللطخي" المرتبط بالعمر، وصولا إلى داء السكري.
إذْ حالما يتم فقدان مستقبلات الضوء المخروطية والعصوية في شبكية العين، لا يمكن استبدالها.
وفي الوقت الذي يتم فيه تطوير علاجات يمكن أن تمنع أو تؤجل فقدان هذه الخلايا، يسعى العلماء أيضا إلى مساعدة المصابين بالفعل.
ويعتقد أن الشبكية واحدة من أفضل المواقع في الجسم لتجربة زرع الخلايا، لأن فقدان خلايا استقبال الضوء يترك في بدايته بقية توصيلات الأعصاب إلى المخ في حالتها السليمة.
غير أن المحاولات السابقة لزرع خلايا منشأ (وهي خلايا يمكن أن تتطور متحولة إلى أي نوع من الخلايا في الجسم) على أمل أن تتحول إلى مستقبلات للضوء قد باءت بالفشل، بسبب عدم نمو تلك الخلايا بالقدر الكافي.

[أموووونة]

الليزر لتخفيف ألم القلب

محاولة من العلماء على تقديم العون للذين أُصيبوا بنوبة قلبية حادة، عن طريق إجراء جراحي يعتمد على تقنية الليزر، ويدعى
(Transmyocardial Laser Revascularization) أو (TMR).
وتخفف تلك التقنية من أعراض الألم لكنها لا تحسّن نسبة البقاء على قيد الحياة.
وتسمح تلك التقنية لأشعة الليزر بتشكيل فتحات صغيرة جدا في الحائط العضلي للقلب، ما يسمح للدم بدخول عضلة القلب وتغذيتها.
علاوة على ذلك، تُستعمل التقنية الجديدة لمعالجة النوبة القلبية لدى أولئك المصابين بمرض القلب التاجي، الذين لا يستطيعون الخضوع إلى الإجراءات القياسية مثل فتح شرايين القلب(Bypass) أو التقويم الوعائي (Angioplasty).

وبعد سنة واحدة من دراسة تأثير تقنية الليزر الجديدة على مجموعة من المتطوعين، في جامعة (نورث كارولينا)، لوحظ تحسنا هامّا لدى المتطوعين الذين عانوا سابقا من نوبة قلبية حادة، أو (Angina)، لكن لم يستطيع الباحثون تحديد منفعة تقنية الليزر أو ضررها فيما يخص مسألة البقاء على قيد الحياة، لدى مرضى القلب.

على كل الأحوال نتطلع دائما للأحدث والأهم لمصلحة الإنسان

ولكن كما قال الله في كتابه العزيز
(وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ)
الأعراف 34 صدق الله العظيم

[مس جوري]

شكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــرا
مواضيييييع مفيدة جداااااااااااااااا
تحياتي (مس جوري ),.

[أموووونة]

جزاك الله خيرا أختي مس جوري

شكرا لك على مرورك الطيب

بارك الله فيكِ

[β α м β є ♥]

مشــــــكورهـ يا حبيبتى

[أموووونة]

جزاك الله خيرا غاليتي Miss.Be@utifuL

شكرا لك على المرور

بارك الله فيكِ

[أموووونة]

طريقة جديدة لإزالة الوشم بدون ألم

توصل العلماء إلى إزالة الوشم بدون ألم أو تقرحات
الأمر الذي قد يساعد الملايين على التخلص من هذه المشكلة
وذلك بغرز إبرٍ صغيرة جدا في الجلد تحتوي على كريم خاص يساعد على إخراج الحبر الذي يستخدم في الوشم ودفعه إلى سطح الجلد
وبذلك تتكون قشرة يتم التخلص منها خلال فترة تتراوح بين ستة وثمانية أسابيع
وهذه الطريقة العلاجية يمكن وصفها بأنها غير مريحة لكن لا يمكن القول إنها مؤلمة
لكن تعتبر أقل ألمًا من حفر الوشم نفسه وأقل ألما من العلاج بالليزر
وتستخدم الطريقة نفسها في دق الوشم على الجلد وهي بغرز الإبر فيه لدفع الحبر الذي يستخدم في الوشم تحت الجلد

[أموووونة]

علكة ''أنسولين'' بدلا من الحبوب أو الحقن

آخر الإبتكارات الطبية لمرضى السكري..
علكة ''أنسولين'' بدلا من الحبوب أو الحقن
اكتشاف طريقة جديدة لإدخال مادة الأنسولين إلى الجسم عن طريق مضغ علكة بدل الأدوية الأخرى كالحقن والحبوب التي تؤخذ عن طريق الفم.
ويقول الباحثون أن هناك حلا محتملا لمشكلة أن الجسم لديه آلية معينة لحماية وامتصاص الجزيئات القيمة لما تتعرض له من تلف عند وصولها إلى الأمعاء حيث أن العلكة التي تم اختراعها تساعد الجسم على امتصاص الأنسولين بالشكل المطلوب.

و قد وجد أن فيتامين ب12 يمكن حمايته بواسطة بروتين في اللعاب اسمه هابتوكورين يلتصق بالفم ويحمي المعدة فعندما يصل إلى الأمعاء يتولى مجرى كيميائي آخر مساعدة الفيتامين وإدخاله إلى مجرى الدم.

ومع أن مرضى كثيرين يفضلون استخدام حبة أنسولين عن طريق الفم، فإن بعض الدراسات ذكرت أن الأنسولين يمكن أن يتحول بسهولة إلى أجزاء صغيرة بواسطة الجهاز الهضمي، وبأن مجرى الدم لا يمتص الأنزيمات الحية بسهولة.

ويشار إلى أن بخاخ أنسولين كان قد طرح في الأسواق الأميركية عام 2006، ولكنه تم سحبه بعد عام من ذلك بسبب عدم فعاليته.

[أموووونة]

تقنية جديدة لزراعة الأعضاء

تمكن العلماء من زرع أعضاء للمرضى بتقنية جديدة ولو كانوا من فصيلة دموية أخرى دون خطر الشيء الذي لم يكن ممكنا في السابق

وقد استطاع باحثون بريطانيون إزالة الأجسام المضادة منالدم، مما يحول دون رفضه من قبل جسم المريض

ويذكر أن مريضة من الفصيلة الدموية O و المتبرع من أقاربها الذي تبرع بكليته من الفصيلة A
وبالتالي لم يكن جسمها ليقبل كليته لولا التقنية الجديدة

وتمت الاستعانة بعقاقير تناولتها المريضة لعدة أسابيع قبل العملية حتى ينخفض عدد أجسامها المضادة المختصة برفض أعضاء من فصيلة دموية أخرى لكن مع الحفاظ على الأجسام المضادة التي تحارب الالتهابات