SMS : ۈاثِـقُ الخ’ـطـے يَمشـے --» مَلِكـا’إ
مَوضوعْ رائِعٌ فِعلاً وَ يَستِحق المُناقَشة فَ حال اللغَة العَربية باتتْ عَلى المَحك ! بِ إعتقادي هُناكَ عِدة جِهاتْ مَسؤولة عَن الذي يَحصُل وَ نحنْ أيضاً نَتحَمل وزاراً مِنهـآإ ، كَثيرٌ مَا نَرى عائِلاتٌ تَواصُلهم الوَحيد يَكون باللغَة الإنجليزيَة فَ أصبحنـآإ نَغبِط مَن يَتَحدث هَذِه اللُغة لأنَ حالتَه بِ المَدارِس وَ الكُلياتْ وَ الجَامعاتْ سيكونْ أفضل ممِا هُو عَليه إن أجادَ وأتقَن اللغَة العَربية .. كَثيراً ما أتسائلْ لِمـآإذا أصبحَنا نَحنُ العَرب تَوابِع لِهذه الدُول لِماذا لَا يتقنون اللغَة العَربية وَتكون الرَكيزة الأساسيَة لِ دخول الجَامعَة كَ حال دُولِنـآإ ، اوهكَذا استُعمرنـآإ مِن حَيثُ لَا نَدري ؟ أيضاً في وَطني ألومَ شركَات الإتصالاتْ حَيثُ أنكِ إن أرسَلتِ رَسالةَ باللغَة العَربية فَ المَبلغْ سيكونْ ضِعف المَبلغْ ان ارسلتي الرِسالة بِ اللغة الإنجليزية المُعربَة ، فَ باتَ الكَثير مِنا رَغم أسفِه على حالنـآإ وَ على حَالِ تلكَ اللغة يَنجَرفُ وراء تَيار هذا التَعريب فَ أينَ الغيرة عَلى لُغة القرآن يـآإ شركات الإتصال ؟ لُغة القرآنْ جَميلة بِ معانيهـآإ أنيقَة بِ حُروفِهـآإ كَيفَ لا وقَد اختِيرت مِن الاهُنـآإ وَ جَعلهـآإ لُغَة لِ كتابه أولا يَحقُ لَنا الفَخر ؟ أم أنَ لُغة النَصارى غَضت الطَرف وَ أصبحنـآإ لا نَعي تِلكَ الحَقيقة ! مُتفائلون جِدا بأننا يَوماً ما سنحققُ مَا نصبوا اليهِ ، وتعودُ لَغتنـآإ كَما َكَانت بَل أفضَل بِ إجتماعنـآإ سَنحقق المُستحِيل ، كُوني عُصفوراً هُنـآإ ، يُختَم