SMS : مَن حَاولَ أمراً بمعصيةِ اللهِ كَان أفوَت لِما يَرجُو ، وَأسرَع لِما يَحذَر
الْبُنّيْ والْوَردِيْ ڪَونوا مَظهر اَنيْق وجَذابْ " جَميْلَة ، حَرڪـًہ جَديْدة ومُوديل مُلفِت والڪُلفَـہ شڪلَها طَالِع رَوعَـہ , حَسّيْت بِاللّون الْبُنّيْ الْغامِق مِعطِيْ جَاذبِيَـہ ورَزّة " مُوديْل عَجيْب لَمْ يَرُق لِيْ ڪًثيْراً ، لَڪِن يبقَى جَميْل بَعض الّشَيءْ ، نُعومَـہ خَلّابـہ ، هَذا هُو الّطَابِع الّظَاهِر لِيْ والْبَنَفسَجيْ لَون فَخم فِيْ قَامُوسيْ ~ اَعجَبتنِيْ " الْبلُوزَة " ، ولَڪنّيْ لَا اَرى لَها تَناسَقا مَع " الإسترتش " ~ رَائِعَـہ ، لَها تَناسُق عَجيْب وَلطيْف , حَقَاً ، لَمْ اَستِشف مِن الّصُورَة مَا يُظهِر جَماليَـہ الْقِطَعـہ () ! لَوْن الّصَفاء والّنَقاءْ ، جَمع هُنا مَا بَينَ الـاَناقَـہ الْهادِئَـہ والآسِرة , قِطعَ ـہ لَمِست فِيهَا جَماليَـہ نَاعِمَـہ ، غُموضْ ولَفت اِنتباه ، هَذا مُا اُوحتـہ اِليّ الِقِطعَـہ ~ مَع بَساطِـہ الْقِطَعَـہ اِلا اَنّها اِمتلڪَت جَماليَـہ مُبهِرَة ، الـاَسَود سَيّد الـاَلوَانْ واَنطبَقت الّصِفـہ عَلى هَذَا " الْفُستَان " . . , حُلو الْمَظهَر ، اَلوانْ لَم اَسَتِطع تَقييمهَا حَقَاً { } ~ سَيّد الـاَلوانْ هُنَا اِجتمَع مَع جَاذبيَـہ نَاعِمـہ وَلطيْفـہ وَجمَعت مِن الْجَمال مَا يُلفِت الـاَنظَار , اَوحَت اِليّ بِالنّقاءْ والْمَظهِر الْحَسنْ والـاَناقَـہ ، جَمِمْيلَـہ هَذِه الْقِطعَـہ ، هِيَ رَائِعَـہ بِحق ومُودِيلَها اَعجبَنيْ , مَع اَنّ اَلوَانَـہ مُتنَاسِقَـہ وتُوحِيْ بِالّذَوقْ اِلّا اَنّها لَم تَنل اِعجَابِيْ ڪَثيْراً " هُنَاڪ فَرقْ بيْن الْبنفسَجين " الْفاتِح و الْغامِق " فَها هُو البنفسَجيْ هُنا الآن لَم يُوحِيْ بالفَخامَـہ عَلى الْعَڪس فقد اَظهَر الـاَناقـہ بِشڪلٍ بَسيْط وُمريْح ، مُودِيْل عَجيْب ولَڪِن اُخمِّن اَنّه لـاَ يُوجَد مَاهُو مُناسِبْ لِتغَطيَـہ الْـاَجزاءْ " الَعاريَـہ " . . مُودِيْل جذّاب ومُمَيز ، الـاَسوَد والّرمَادِيْ مَزيْج مِن لَونَان مُميّزانْ اَعطيَاه بَريْق اِنطلَاقَـہ مَرَحْ وغُموضْ واَناقَـہ . . ~ مُودِيْل رَاائِع نَالْ اِعَجابِيْ بِشدّة ، وزَادَه اللّون الـاَسود اَناقـہ وَفخَامَـہ . . اَظّن اّنّ اللّون الـاَزرق جَعلْ مُوديْل الْقِطعَـہ بِمظَهر غَيْر وَاضِح ، فَقط اَعطَىْ لَمحة جَمَال , الـاَصفَر لَوْن الّتفَاؤلْ ، وهُو ما اُوحيّ اِلى ؛ نَفسِيْ يَهِب الْمَرح اَيضاً , جَذّاااب جِداً ، لَوناً وَمظهَراً وزَادَه تَميّزاً اللّون الـاَسود فَهو مَا قَد يُناسِب جَميْع الـاَلوان تَقريباً . . , اَنيْق ، نَاعِم ، فَخم بَعض الّشَيء . . اللّون بِذاتِـہ يَجلِب الّراحَـہ والْهُدوء () ! بَسيْط ومُريْح ، جَمِيْل و مُناسِب لـ" حَفلات البنآآت " ، اَلوانُـہ رَائِعَـہ ومُتنَاسِقَـہ ، جَمِميْل ~