أتدرينَ يا رواية ,
حينمـا رأيتُ سطوركِ قليلة ..
نظرتُ لها بهذه النَظرة <
لكنني و أنا قرأتها كان لحروفها جمال
يغطي قصور كلماتها , فرغم مساحتها
القليلة .. كانت تفي بالمشاعر الجميلة ..
تأخُذ القُرّاء إلى ما بعد السَراب ,
إستمرّي يا أنتِ
لا بأسَ سنَعود إلى أوطاننا و نغني
للسلام و للأحلام , أليسً الصبح بقريب ؟
~