الموضوع
:
. . . "The Mystery Murder" [كـاملــة]
عرض مشاركة واحدة
منذ /
20-07-2011, 08:13 PM
#
22
سُندسْ
ملكة التنسيق
مبدعة الردود
♥ K A T L I N E *
حالة الإتصال :
رقم العضوية :
43324
تاريخ التسجيل :
Oct 2007
العمر :
27
ا
لمشاركات :
6,078
بمعدل :
1.01
(مشاركة/اليوم)
النقاط :
التقييم :
1803
ت
قييم المستوى :
59
الأسهم
:
0
(أسهم/سهم)
الجواهر
:
(جواهر/جوهرة)
عدد الدعوات :
1
زيارات ملفي :
102263
علم الدولة :
SMS :
الحُريّة..جنّة المُغتَصَبينْ..وحقُّ كُلّ بشريّ!
مزاجي :
استعرضي :
تجديني هنا :
MMS :
Part 2
The Mystery Murder
part
2
"حقيقـة الاسطُوره"
جاءَ الصوتُ
باردًا
وقاسيًا
كالجليد
..إلتفتُ بسرعةٍ مُبالغٍ فيها فرأيتـه!
لقـد كـان...!؟!!!
لقد كـانت تلك
المرأة السمينة
..ذاتِ الجيبة القصيرة وشعرُها الذي علي هيئة
كعكة
ونظارات عينيها الكبيره!
صرخت
ليلي
:الانسه
قطميره الفطّار
وما إن نطقت
ليلي
الاسم حتي إنهرتُ من الضحكِ
نظرتْ لي
نتالي
نظرة تأنيب بينما استمررتُ في الضحكِ و
الدموعُ
علي وشكِ الانهمار مني
قطميره
:ماذا اري! ايضحككَ
اسمي
هكذا؟!
سيمون
:آخ..آخ يا بطني ! ما بكِ ايتها
العجوز
؟اما كان من
الاجدر
لوالديكِ ان يُسمياكِ
يقطينه
؟علي الاقل فأنتِ
سمينة
مثلهـا .. مع ان
اليقطينة
اجملُ منكِ!
ثُم..ثُم
آنسه
؟!ها ها ها ليس غريبًا ولا عجيبًا فكيفَ
لعجوزٍ
مثلكِ ان
تتزوج
!انتِ عانس..اجل عانس
كانت
قطميره
مُقطبة لحاجبيها دائمًا..لأكن بعد كلامي قطبت حاجبيها بطريقة مُروعه!
وبينما كان
آندي
يُحاول إخفاء ضحكته
ووايت
يتعرق و
ليلي
تلعب بأظافرها وليندا علي وشك البُكاء و
نتالي
ترمقني بنظرات تأنيب
كُنت لا ازالُ انا
غارقًا في الضحك
!
ثُم سمعتُ صوت
قطميره
تقول:حسنًا يا
سيمون
! يبدوا انّكَ الضحيّة التاليه!
عندها حاولت النُطق وقُلت:ضحيه؟لماذا؟
للعنوسه
! ها ها ها لا لا تقلقي انا مش هعمّر مع
الاوانس
زيّك!
نتالي
:كفي يا
سيمون
!هذا عيب!
قطميره
:امامكم
ثُلث ساعةٍ
للخروجِ من المدرسه..قبل ان تلقوّا
مصيرًا مُشابهًا لمصير كايري
!
والتفتت ببطئ وبدأت المشي في
الممر الطويل
ترقبها اعيننا حتي اختفت عن الانظار
سيمون
:مُذهل! ومن
كايري
تلك؟!
آندي
:كايري فتاةٌ في مثل عُمرنا..او هكذا
يُفترض
!
اشاعتْ انّها ستبقي هُنا في احد ايامِ
السنة الماضيه
لتكشفَ لغز الشبحٍ ذاكْ
سيمون
:وماذا حدث لها؟
وايت
:عندما اتينا في
اليوم التالي
لم نجدها!..وبقينا ثلاثة ايامٍ
نُفتشُ
عنها في المدرسة بعد ما كُنا علي إتصال دائمٍ بأهلها الذين أكدوا انها لم تعد للمنزل حتي..
سيمون
:حتي ماذا؟؟؟؟؟!
نتالي
:حتي عثرنا علي جُثتها..
سيمون
:وآآآآآآآآآآآآآآآآآآو
وايت
:كفي يا سيمون! فقد كانت
كايري
صديقة ليندا المُقربه!
سيمون
:آ..آه حقًا؟!
نتالي
:اجل..ومنذ ذاك الحين
وليندا علي هذا الحال
!
سيمون
:مُؤسف!واين عثرتُم علي
جُثة كايري
؟
وايت
:عثرنا عليها مُعلقة في
قبو المدرسه
والدماءُ تسيلُ من عليها..كا..كانت مقتولة حديثًا
نتالي
:بالضبط!
آندي
:اغلقت القضيّة علي انّها
إنتحار
ولكن
فريق التحقيق للصفّ الاول الثانوي
إكتشفَ آثارًا للتعذيبِ علي جسدها!
ليلي
:بالاضافة ان سبب الوفاة كان 3
طعناتٍ بالقلب
.وعلي الرغم من الادلة تُشير لقتلها فإن
الشُرطة
رفضت الاستماع لفريق التحقيق واغلقَ المحضر علي انّه
إنتحار
سيمون
:عظييييييييييييم!
الجميع:عظييم؟!!!!!!!!!!
سيمون
:أجل!
نتالي
:الديكَ خللٌ برأسكَ
يا سيمون
؟!
-لا ليس لديّ!ولكنني
تحمست
!..سنبقي هُنا اليوم لنعرف قصة
ذلك الشبح ونحلّ اللُغز
!
عندها إرتجفت
ليندا
وصدر عنها صوتٌ يدُل علي
الرُعب
بينما ازدادت تمسُكًا
بقميصِ آندي
..
وايت
:مُغامره؟الا تخافُ علي حياتكَ يا
سيمون
؟
سيمون
:لا! ستكونُ
مُغامرة رائعة
صدقوني!
آندي
:مو و و وو افق
نتالي:ماذا تقول يا آندي؟
وأختك؟!
ونظرتْ له نظرة ذاتَ معني ومغزي ولاحظها
سيمون
آندي
:م..ل..لكن يا نتالي!
وايت:
سيمون ! أتأتي معي لدقيقه؟نسيتُ
كتابًا
في دُرجي واريدُ إحضاره..
وافقَ
سيمون
وذهبَ مع
وايتْ
..وبينما هُما في الطريق قال
سيمون
:وايتْ..اتخفُون شيئًا عنّي يخُص
ليندا؟!
وايت
:آه حسنًا..إنتظرتُ منكَ
سُؤالاً
كهذا يا سيمون
-تكلّم إذًا!
وايت
:ليندا هي
صديقة كايري
المُقربه..كانت ليندا في السابق ذاتَ
شخصيّة مرحة ومحبوبه
..
قبل ذاك الحادثُ المؤلمْ..ففي اليوم الذي كانت فيه
كايري
فيه هُنا لكشف سر الشبح كانت ليندا بصحبتها..
كانتا
مُصممتين
علي إكتشافِ الشبح وبينما هُما في
القبو
يتفقدانه سمعتا صوت اقدام نحو باب
القبو فإختبئتا
وعندما فتح البابْ ظهرٌ شخصٌ ما..ولسببٍ ما اظهرت
كايري
نفسها له فيبدوا انّها اكتشفت شيئًا عندما رأته..او رُبما لانها تعرفه ولا تخافُ منه!..
ثُم قتلها..
سيمون
:امام..ليندا؟!
وايت
:بلي! لذلك اغمي عليها وعندما اكتشفنا مقتل
كايري
وجدنا ليندا نُغميً عليّها بجانب جُثة كايري وهي
مُلطخة بالدم
..
عندها نقلناها للمشفي..وعندما استيقظت..كانت
فاقدة للذاكره
من إثر الصدمه!
سيمون
:اي انّها فاقدة للذاكرة الان؟
وايت وهو يُغلقُ دُرجه بعد ان اخذ الكتاب:بالظبط..لذلك لا تُريد
نتالي
إبقاء ليندا معنا هُنا!
سيمون
:أها..وهي الان لا تعرفُ ما حدث لها؟
وايت
:بل تعرف..ولكن ليس بالتفصيل!
قاطع كلام
وايت آندي
الذي قال:كُل هذا لاحضار كتاب؟هيا لقد تأخرتما جدًا!
سيمون
:آ..آسفان!
نتالي
:كم الساعة الان يا
سيمون
؟
سيمون
:الا يحملُ احدٌ ساعةً غيري؟!الساعة هي
السادسة وعشرُ دقائق
!
آندي
:إذًا فقد بدأت المُغامره!
سقطَ شئٌ علي الارضِ فجأة فإلتفتَ جميعهم..
كان الصوتُ قادمًا من
ممرٍ جانبي
..
إنطلق
سيمون
يعدوا وتبعه الجميع..إنعطفوا في الممرِ الجانبي..
وسمعوا صوتَ اقدامٍ اخري تعدوا ..
ورأوا ذاك
الشئ اللامع
علي الارض..
توقفوا جميعًا وهبط سيمون والتقطه..لفد كانت..
سكين!
مُلطخة ببعضِ الدماء
!!!!!!!!!!
نتالي
:م..ما هذا؟!!!!
سيمون
:تبًا.يبدوا انّ هُنّاك
اناسًا غير مرغوبٍ
بهم هُنا !
وقبل أن يُعلق احدُهم..سمعوا صوتَ احدهم..
احدعم يستغيث!
إنّها امرأه..كانت تصرخ وتقول:أرجوك لا!..انقذوني..لاااااااااااااا!
ليلي
:الصوت..
آندي
:غُرفة المُعلمات!!
إنطلقوا جميعهم يعدون خارج
الممر الجانبي
إنعطفوا يمينًا..
إقتربوا من
غُرفة المُدرسات
..
وإقترب الصوتُ اكثر..
تتسارعُ
نبضاتهم
اكثر..
وقفوا امام الباب..
الصوتُ واضح..إنه من هُنا!
امسكَ
سيمون
المقبضْ..
اداره وهو يتعرق..
فتحه!
و...
إختفي الصوت!!!!!!!!!!!!!
مضتْ
ثلاثون ثانية
إثر الصدمة..المكانُ هادئُ إلا من
انفاسهم المُتسارعه
..
كانت الغُرفة خاليـه..لا احد فيها.!!
سيمون
:إ..
إختفي الصوت
! ما هذا؟!
آندي
:ليست لديّ اي فكره!
سيمون
:نتالي الديكِ تفسير؟
لـم تُجب!
إلتفت
سيمون
وهو يقول:
نتالي!
ولكن!
نتالي
..لم تكُنّ موجوده!!!!!
لقد..لقد إختفت!!!
اين إختفت
نتالي
؟
وكيف
إختفي الصوت
؟
وما حكاية السكين
المُلطخ بالدمّ
؟
كلّ شئ
سيُكتشفْ
فتابعوني
من مواضيع :
سُندسْ
"نـهاية المُحقق كُونان..مُسابقة القصص الأنيميّة"
|| إفتـكـاسـاتْ..يوميـاتُ كـاتـلينْ المدرسـيةْ ||♥
"تـعـلمي كـيفيـة كتـابـة قـصـة أنـمي مُميـزة"
|[ .. دلِيلڪِ للقِصصِ المُـڪتمِـلـة ♥
" Movie Maker"--> F r e e d o m G r o u p
جولـة في عـالمِ البرمجة "Freedom Group"
أسآۈر ٺسٺآهل إيدڪِ | Ḟrяєέḍσм Gяoup | ◆
عـآجلْ لِ الجميع*
عـآآآآآآآآآآجـل للجميع*
الموضوع الرابـع المرحله الـ2 "قسم نافذه علي العالم"
سُندسْ
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات سُندسْ