Back
أح‘ــداث الحلقه 2 من الــآنمي
رآمــآ جآن
7
..
أذا يأخذ كآكاشي راما الى القريه ثم تقص عليه رآما كل ماحدث
فيسألها أذا كانت هي مقاتله قويه كمآ تزعم فلماذا لم تقاتله
فأجابته :
انا لم أتوقع أن أعز شخصٍ في حياتي سيقوم بكل ذلك
ثم أنا لم أراه غاضبا كما رأيته وكأنه أراد قتلي أنا ايضا
..
فنظرت راما الى زاويه أخرى وساد الهدوء لدقائق
ثم بدأ كاكاشي يخبرها عن نفسه لتطمأن الى أنه ليس شريرا
فأخبرها أنه أستاذ فنون الننجا ويدرس أثنان من طلاب المدرسه
وعرفها ع‘ سآي وراناي
..
فقدم كاكاشي بعد موافقه راما لزعيم القريه أن يختبروها في مهاراتها القتاليه
لتكون أستاذه مع كأكاشي
..
فتجاوزت راما الامتحان وأصبحت زميله كاكاشي فنسيت كل ماحدث وبدأت صدمه موت أهلها
تتلاشا ..من ذهنها..!
ولكنها عندمآ كانت تخلد الى النوم تتذكر الواقعه وتفكر فيما سيحدث
..
وفي اليوم الثاني أبتدأت راما أول أيامها كأستاذه وزميله الاستاذ كاكاشي
فصارت المسؤله عن تدريس الطالبان كيفيه المحافظه ع‘ الهدوء والاستقرار النفسي أثناء المعركه
وتوجه لهما النصائح
..
فأنتهى ذلك اليوم وعادت رآما في طريقها الى بيتها الجديد
فسألها كاكاشي:
ألا تودين الأنتقام؟
أعني هل ستعودين الى هنالك يوماً ؟
أم أنكِ خائفه من المواجهة ؟
فقالت له : لا !
سأذهب غداً الى المكآن الذي هرب اليه رين
فقال كاكاشي : هل ...؟
فقالت له : نعم سأقضي عليه
قالت تلك الجمله بغضب شديد وعيناها يملأهما الحقد
والألم والحزن ومشاعر الانتقام
وركضت مسرعه والدموع تتساقط من عينيها
..
هععع صار الفيلم هندي على أمريكي ع‘ خيالي
..
فذهبت الى المكآن في اليوم التالي وهي تنتقل قافزه من شجره لأخرى
حست أن كاكاشي يلحقها
فتوقفت
..
وصارت خلفه
فطلبت اليه عدم التدخل ..،
فعاد كاكاشي أدراجه لكنه كان يود خداعها لتضن أنه عاد
فهو لم يطمأن الى أن تذهب رآما وحدها " طبعا خآآيف عليها ههه*
فوصلت الى المكان ولكنها لم تجد رين ..؛
وفكرت أذا ماكان قد رحل فعلا ونساها^
لكن رين كان يراقبها ويعلم أن كاكاشي خلفها
فوضع درعا يمنع دخول كاكاشي حول المنطقه فحجز نفسه مع راما
فنزل الى حيث هي و ...
!
بدءا يتبادلان الكلام
وفي أثناء ذلك كاكاشي يراقب صامتاً
..
فقال رين : عودي معي
راما : لا كيف تريدني أن أعود بعد كل مافعلته؟
فقال : انتِ حره ولكن أعلمي أنني لن أترككـِ مع ذلك الشاب : " يقصد كاكاشي &
فقالت راما : لا تتدخل في حياتي بعد الان ..،
رين : هئهه !
أقترب رين من راما وفجأه ماله ألا أن يلتفت وهو قد شعر بأن كاكاشي أخترق الحاجز !
فيختفي رين مبتعدا عنهما
فسأل كاكاشي:
هل أنتِ بخير ؟
فصمتت رآما ثم قالت
:
لم يعد هنالك فائده من الحياه .!
وهي تنظر الى السماء
فقال كاكاشي ": ( صارت الرومنسيه)* خخخ
:
لاتيأسي !
فليس رين أخر من يهتم بكِ ..&
..
:(" خخخ
فساد الهدوء للحظات وكل من راما وكاكاشي يتبادلان النظرات الجميله
فسارا معاً عائدين الى القريه
ووصلا في الصباح الباكر فياليوم الثاني الى هنالك..،
فقال كاكاشي :
لاتأتي اليوم الى المدرسه
..
فقالت راما : ها ؟ لا انا بخير سأنام قليلا ثم أئتي
فقال كاكاشي :
كمآ تشائين ولم يهتم لما حصل "< كالعاده مايهمه شيء)
وذهب الى دربه ..:
..
والبقيه في الحلقه القادمه
..
تحياتي
(
أمورهـ جآان
*