ما بالُكِ إن كانوا المُسلمين يهنئِون أنفُسِهم بِموتهِ !
أمّا عن أمريكا وأشقّائِها ^^"
فحدّث ولا حَرج !
جُبناء إلى أبعدِ حدّ كانوا يرتجِفون خوفًا من ابن لادِن وإلى الآن حتّى بعد موتِه !
لِمَ الآن يكثّفون الحراسة على سفاراتِها . . هم خائِفون من المُسلمين . .
ونحنُ في غفلةٍ من أمرنا!
يقول أوباما في كلمته في الصباح الباكر وابتسمته تملء وجهه :
لم يقتل أي جندي عسكري أمريكي عند قصف مقر ابن لادن !
ثم يُنهي حديثهُ بقوله:
أنا أحترم الإسلام والمسلمين .. ولستُ عدوًا لهم!
إن كان كذلك بالفعل فلِمَ لم يحزن على قتل الأبرياء في باكستان وأفغانستان وإلخ !
هو متحسرٌ على 3000 قتلهم أسامة .. ولم يتحسّر على الملايين الذين قتلهُم ^^"
وما عادَ يُجدي الحَديث :)