SMS : الحمدُ لله طُوبى للسعِيد ومنْ.. لم يُسعدِ اللهُ بالتقوى فقد شقيَ!
* كما قال المُتنبّي، " ماتَ في القريةِ كلبٌ فأسترحنا من عُواه، خلّف الملعُون جرواً فاق بالنبح أباه !" الجحِيم يا بشّار ! كلمات موجعة، أكادُ أسمعُ أنينها، وصادقة كذلك ! فلندعُوا أن يُفكّ هذا الأسر عاجلاً وليسَ آجلاً. لا يفضضّ الله فُوك أختاهـ !