[B S O M A]

السلآم عليكمُ ، صبآحكمٍ ، // مسآئكمً ،، ألوآنِ . . الآلوآنٍ ، مآ أحلاهآ ، لهآ دورَ في حيآة الانسآن ، وإن الحُيآةٍ لوحـﮧ لآ تكتمل . . ................ إلآ بخطوطٌ أقلآمكِ الملونـﮧ ، و سوف أخذكمٍ في رحلة معُ ألالوآنٍ ، نمرح ونتجولٍ ، ونكتشُف عآلمنآ هيآ معيِ ،، و أحببتُ في بدآيةُ رحلتنآ أحببت أن أعرفكمٍ ملكُ الالوآنٍ ، بـ شكلـﮧ المخيفُ يمتآزٍ ، ولكنـﮧ العكسِ ، فالاسودً ، يدلُ عآدةُ . . على الذوق والفنٍ ولكنٌ الاكثارٍ منـﮧ، شيءُ لآ ينصح بهُ أبدأ ، معنآه ، الاسودً ، لونُ رآئعً ، إذا صآحبـﮧ لونٍ فآتحُ ، أو دآكنُ ، يضيف حركـﮧ ، ولكنٌ الاطبآء لآ ينصحونُ بهُ بتآتاً ، وخصوصاً المرضىٍ ، ، والاسودُ لونٍ شآحبُ ، ويدعوِ للوحدهُ والكآئبـﮧ غآلباً ، ذكر في القرآن الكريم ، 3 مرآتً، وفي الاية الاولىٍ ، {وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ } (58) سورة النحل وييبين اللهٌ سبحانـﮧ وتعالى في هذه الايـﮧ ، أنهً في أيآم الجآهليُهٍ ، إذا بشرٍ أحدهمُ بالانثىً غضبٍ وعبسِ وقد كآنٍ مرآدفُ غضب وعبسً اللونٍ الاًسودٍ وفي الايةُ الثآنيهُ {وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُم مُّسْوَدَّةٌ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْمُتَكَبِّرِينَ} (60) سورة الزمر وقدُ أُستخدمِ اللونُ الاسودً هنآٍ علىً سوآدُ وجوه أهل النآرٍ قال تعالى { الايه ...... وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ..... الايه} (187) سورة البقرة ويوضحٍ هنآ ، أنُ اللونُ الابيضً أخذ الصبآح واللون الاسودٍ أخذٍ الليلُ وضلمتـﮧ ، صورٍ مختآرهٍ عنُ الاسود ، للأسودً عنوآنٍ ، ولكنُ الصور بلآ ألوآن ! كئيبه .. متأكده أنهآ ورودً رآئعه ، ولكنُ ليستً ملونهُ ، معٍ ، أنٍ اللقطهٍ رآآئعهٍ ، تخيلوً معي هكذـآ الحيآة ،! زآويهُ رآئعهً ، والاسودً هنآ ، لهُ وقفه ، الوردهً أكثَرٍ منُ رآئعهً ، والخلفيه السودآء ، أخرجتهآ بمظهر ،، . . للنتقلٍ إلى لونُ الفخآمةٍ ، والرقيِ ، لونٍ ، جميلُ يؤخذٍ منُ جذع الشجرٍ ، هلٍ عرفتموهُ ، بجمآلـﮧ يمتآزٍ ، وبروعتـﮧ لـﮧ عنوآن ، إذآ جآء مع لونً قريبُ لـﮧ ، يظهرهُ أكثرُ فتوحآ ، فيصبحُ لهمآ معنى ، معنآه ، لونٍ رآئعً يدلٌ على الفخآمة ، وهو اللونٍ الاحبُ إلىٍ الفرنسيينُ ، لآنهٌ لونٍ الشوكلآهُ ، وإنِ البنيً مهمآ كثرٍ يبقىٍ جميلاُ وجذآباً ، ذو مظهراً خلآبٍ ، وهوٍ لم يذكرٍ في القرآن ، صورٍ مختآره عنٍ البنيً ،~ رآئعهٍ ، حقاً إنُ البنيِ لونٌ الفخآمه ، وهذهً الثمآر ، > للأسف مآدري وش هي ><" أعطتً منظراً منسجماً . . منُ خلفً النآفذه ، وزخآتً المطرٍ ، على زجآجهآ ، متمآيلهُ جميلهُ ، فكلُ سآقُ يميلُ ، إلى حيثً أحبِ ! وكأن ريحاً هبتُ وأقتلعتُ كلً الاشجآر ، >> دققو ! . . هيآ معيِ لنغيرُ المسآر وننطلقً ، إلىٍ ، لونٍ رآئعُ ، بل وأكثرٍ من رآئع لونٍ الزهورٍ ، والزهو ، لونٍ المحبةٌ والآحسآس ،أنهٍ بكلٍ مآ أملكُ تعبيرُ ، أكتبٌ أنهٍ الاحلىٍ ، جميلُ ورآقيِ ، وبكلً أشكآلـﮧ وأنوآعِ ، هوٍ رآئعً ،فالاحمرٍ يسمونـﮧ لونُ المحبةُ عآدةٍ ، معنآهٍ ، إنٍ الاحمرُ رآئعً وجميلُ ويدلُ على الذوقً ، و إن الآحمرٍ يعكسً ، ثأثيرهٍ على من يرآهُ فإنٍ كآنُ صغيرً يشدهً ويجذبـﮧ ، وأنُ كآنٌ كبيرٌ قدُ يعجبـﮧ ، وإنُ كآنٌ مختل ، لن يفهمـﮧ ، وتأثيرهُ الايجآبيِ : المحبة والإخآءِ وتأثيرهٍ السلبيً : الخطرُ والغضبِ ، وقدُ ذكرٍ في القرآن الكريمُ مرهٌ وآحده في سورةٌ فآطرٍ ، قال تعالى {أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُّخْتَلِفًا أَلْوَانُهَا وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ} (27) سورة فاطر وفي هدهُ الايـﮧ تقرير لقدرة الله ووحدآنيتـﮧ لذكرً الجبآل وألوآنهآ واشكآلهآ صورٍ مختآرُ عن الاحمر ، وردةُ حمرآءً ، أهديهآ لكن ! سبحآنُ الخآلقِ ، تدآخلُ وأنسجآم ، وجمآلً في الالوآن . . أورآقُ الخريفً وقطرآتً الندى ، أعطتُ صورةٍ ، مميزه ،، 3 inء1 جمآلً الطبيعهُ ، وورودُ حمرآءِ ، ووردودٍ بيضآء ، فأعطتً خلفيةُ رآئعه ، تخيلوُ معيُ ، كلُ من في بنآتً . كوم يجلسً على بِسآط ، من ورد أحمرً طبيعي ؟ . . لنوآصل رحلتنآ الاستكشآفيـﮧ ونتعرفُ على لوٍنً أخرٍ ، أنه لونٍ البنآتً ، لونٌ الدلع ، والطفولـﮧ ، لونُ ينبض بأهآزيجُ ، الانوثـﮧ ، أنـﮧ معنآهٍ ، لونٌ يدلٌ على الفرحـﮧ ، والخجلٍ ، والانوثـﮧ ، ويدلٌ على الهدوءً ، يحببنـﮧ الفتيآتٍ ، لآنهُ رآقِ ومميزُ ومشتقُ منُ لون المحبـﮧ ، وهوُ لمِ يذكرٍ في القرآنُ ، صورُ مختآرهُ عنُ الورديً ، ورديه ، ولكنُ بالورديُ شياً أخر ! لآ أعلمٌ ، مآ قدُ يكون ، ولكنهٌ أعجبنيِ ، سبحآن الخآلق .. ومآ شيءُ أحلىُ عنديُ ، كالورديً ، هع . . . أنٌ لوننآ هذه المرةُ مميزُ ، لونُ ذكرٌ في القرآنُ وهوً لونٌ الجِنآنُ والحنآنُ ، لونُ الطبيعُـﮧ السآحرهُ ، خلآب في مظهرهُ رآئعُ في معآنيـﮧ ومميزُ في شكلـﮧ ،أنهُ مآ أجملهُ و مآ أحلآهُ ، الكثيرُ منآ يفضل الفآتحً منـﮧ ، هذآ ليس غريباً ، فهوً ذو طآبعاً خآصٍ ولغةُ مختلفـﮧ ، معنآهٍ ، لونُ الطبيعـﮧ ، لونُ يشرحٌ النفسِ ويسعدهآ ، يسرُ العينُ ، وهوُ لونٌ الجنـﮧ ، ودآئماً في المستشفيآتٍ وبالاخص غرفُ العمليآتُ ، يكونُ اللونٌ أخضرُ والملآبسً خضرآ وكلُ شيء أخضرٍ والسببٌ ، لآنٌ الاخضرٍ يريحُ الاعصآبِ ، ويهدءُ البِآلُ ، وقدُ ذكر ٌفي القرآنٍ الكريمُ ، أكثرً منً 4 مرآتُ ، ومنهآ ، قوله تعالى {الَّذِي جَعَلَ لَكُم مِّنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنتُم مِّنْهُ تُوقِدُونَ} (80) سورة يــس و في سورة يــًس نلاحظ هذا الربط القوي بين اللون الأخضر و اللون الأحمر صورهُ مختآرهُ عنُ الآخضر ، مآ أحلىٌ هذهُ البسآتين ، لونهآ فقطُ يوحيُ بالسعآ آ آ ده ، فكيفُ جمآلهآ ؟ أخضرٍ مميز ، وجمآل جذآآب ، غريبه وعجيبه ، ولكن لونهآ مميز ، سبحآن الله ، ، وردة غريبه في شكلهآ ، كالاسفنج ، ولكنٌ مظهرهآ ، جميل ، . . وهآقدً وصلنآ إلى أحدُ ألوآننآ ، أنهٌ لونٌ ، الدفءً ، لونُ رآئعً فآقعُ يسرُ النآضرينٍ ، كمٍ أحبـﮧ ، أنهٌ لونٌ فآ آ آ قعُ ولكنهٍ جذآبِ ، يصنفُ منٌ أحلىٌ الألوآنٌ ، لآنهٌ رآئعً في معآنيـﮧ ، وهوٍ يعدٍ منُ الآلوآنُ الحآرٍهً لآنٍ الاصفرٍ مشتقُ منُ النآ آ آ رٍ والحرآره ، وقدُ ذكرٌ فيِ القرآن ، 3 مرآتً ، قال تعالى {قَالُواْ ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا لَوْنُهَا قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنّهَا بَقَرَةٌ صَفْرَاء فَاقِعٌ لَّوْنُهَا تَسُرُّ النَّاظِرِينَ} (69) سورة البقرة على الرغم من أن اللون الأصفر قليل الاستعمال في الأديان و خاصة في الدين الإسلامي لأنه غير مستحب ، فقد استخدم في وصف جهنم وٍ قال تعالى {كَأَنَّهُ جِمَالَتٌ صُفْرٌ} ، فاختيار الأصفر الفاقع هنا يزيد البقرة جمالاً ،و يبهج الناظر إليها ، و يشير المفسرين إلى أن الأصفر من الألوان السارة ، و لهذا كان علي كرم الله وجهـﮧ ، يرغب في النعال الأصفر و يقول من لبس نعلاً أصفر قل همـﮧ أما في سورة المرسلات فقد استخدم اللون الأصفر في وصف جهنم ، وٍ قاًل تعالى . {أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَسَلَكَهُ يَنَابِيعَ فِي الْأَرْضِ ثُمَّ يُخْرِجُ بِهِ زَرْعًا مُّخْتَلِفًا أَلْوَانُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَجْعَلُهُ حُطَامًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِأُوْلِي الْأَلْبَابِ} (21) سورة الزمر و الملاحظ في هذه السورة أنها تعرض مشاهد لجهنم تميزها عن غيرها من السور ، و قد ذكر أيضا اللون الأصفر أيضا أكثر من مرة في سياق الحديث عن إحياء الأرض بعد موتها ، صورُ مختآرهُ عن الاصفرٍ ، للآصفرٍ بصمة مميزه، تخرجٌ ورودهآ بأبهآ صوره ، هذآ شكلهآ فكيفُ رحيقهآ ؟ جمآل هذه الوردهُ لآ يوصف ، فقدُ أعجبتني ، وردهٌ كبيرهُ ، بدآخلهآ ألفُ وردة صغيرهٌ وجميله ، خآنتنيُ كلمآتي في وصفهآ ! . . هيآ لنكمل طريقنآ ، إلىُ لونٌ السمآءً لونٌ البحآر والآمطآرٍ ، لونٌ ينطقُ الجمآلٍ ، لونَ مميزُ ، أنـﮧ ،، لونُ السمآءً لونُ يريحُ البصرُ ، لونٌ جميلٌ ورآئعُ ، يدلٌ علىُ الوضوحٍ ، والاخوهٍ ، معنآه ، لونٍ التميزُ ، لونٌ النقآءٍ ، ولكنٌ الدآكنٌ منهٍ ، يصيبُ بالخو و ف !! والفآتحُ منهُ ، رآئعً وجميلُ ، وقدً ذكرٌ في القرآن مرةُ وآحدهٍ ، وقآل تعآلىٍ ، {يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ وَنَحْشُرُ الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ زُرْقًا} (102) سورة طـه وأقدُ أختلفُ تفسيرُ هدهً الايهُ ، فمنهم منُ قآل أنهم يحشرونُ وعيونهمٍ زرقآءِ ،، ومنهمٌ منُ قآل يحشًرونٌ ووجوهمُ زرقآء ، صورهُ مختآرهُ عنُ الازرقٍ ، لونِ السمآءً ، يوحيُ بالاملِ ، ويشرح النفس ، وكأنهآ ، لوحةُ أختلطت ألوآنهآ ، وأمتزجتُ ، فسبحآن من أبدعُ ، وردة زرقآء ! نآدرة في الوجودُ مثلكمٍ ، أهِ لمنٌ لوث البيئه ، ألم ينطقُ ، ، حر آ آ آ م ؟ . . ومعُ لون رآئعً ،ومنعشٍ ، لونُ البروٍدهً ، والجمآلٍ ، لونً المحبةٍ ، مآ أحلآهً ، جذآبٍ في مظهرهٍ ، معنآه ، للبنفسجيُ معنىُ خآص ، ولغةً مختلفةُ ورآئعًـﮧ، في مظهرهُ مختلفً وجذآبٍ ، لونً المحيطآتٍ ، ولمً يذكرٌ في القرآنً ، صورٍ مختآرهُ عنُ البنفسجي ، منظر خيآلي ، وكآنني في حلم ، وكأن للوردة هنآ ، عروق ، سبحآن الله ، غريبهُ ، أحس بأنهآ ألوآنهآ أختلطتٌ على لوحه ، فشكلتٌ إبدآآع ، سبحآن جلآلتهُ ، جميله ، في مظهرهآ ، وألوآنهآ زآدتهآ جمآلاً ، . . هيآ نكملُ محطآتنآ ، ومًعِ لوٍن من ألوآنٌ الحرآرُهٌ ، أنـﮧ ، ويعدُ البرتقآليٍ ، شقيقاً للآصفرٍ والاحمرُ ، وهوً جميلُ ومميزً ، ويحبـﮧ القلييِلً ، معنآه، إنُ منٍ يحبُ البرتقآليٍ يكونُ أنسآناً هآدئاً ، قليلٍ الحركـﮧ ، ولكنٍهُ ليسِ لونٌ جذآباً جدآ ، ولكنٌـﮧ رآآئعًًاً جدآ على أجنحة الفرآشآتُ وهوٍ لمً يذكرٌ في القرآن ولآ مرهٌ صور مختآرهُ عنُ البرتقآليِ ، ورقةً ، ولكنٌ لونهآ أختلف ! ألمٌ أقلُ أجمل ألوآن الفرآشآتُ تلكٌ البرتقآليه ؟ لقطة ، مميزهُ ، 2 × 1 ، سمآء زرقآء جميلهُ ، ووردة برتقآليهُ ، هآدئه سبحآنكُ ربيِ ، أبدعتُ في مآ صنعتً ، وهآ نحنُ علىُ أخرُ محطآتنآ ، ومعُ اللونٍ ، لونُ الصفآ آ آ ء و النقآ آ آ ء لونُ المحبةٌ و الاخآ آ آ ء ، معنآه ، لونُ يسرٌ النفسً ، لونُ الوضوح ، لونُ يحبـﮧ الاطفآل ، ويعجبهمُ ، كثيراً ، وقدُ ذكرٌ في القرآن أكثرٍ من 4 مرآتُ ، ومنهآ ، قال تعالى {وَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا أَسَفَى عَلَى يُوسُفَ وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ} (84) سورة يوسف إذٍ يسًتخٍدمِ فيَ تصًويِر حاَلةٍ من ِحالَآتِ العمِى ، الذيً يسِبَبهُ الحُزِنَ وٍ الكَمِد ، و قال تعالى {بَيْضَاء لَذَّةٍ لِّلشَّارِبِينَ } (46) سورة الصافات هنآ يدلٌ علىٌ أنٌ الابيَض لونُ الصفآء والنقآءِ ، في قوله تعالى {كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَّكْنُونٌ} (49) سورة الصافات هنآ يُذكرٍ بعضَ نعيمُ أهلُ الجنـﮧ ، وقدً حذفُ اللونٍ ، ولكنُ عرفنآ أنهً الابيَضٍ من التشبيهُ ، صورٍ مختآره عنُ الابيضُ ، كيفً أوصفهآ وبمآذآ عنُ مآذآ ، جميلهُ في لونهآ ، جميلهٌ في شكلهٌآ ، ، ولآ أقول إلا سبحآن الله . . ورود غريبه وتزدآد غرآبهُ ، تدلٌُ على الصفآء والتقآء بحقً ، لآ تعليقً ، . . و إلآ هنآ وصلنآ معناً لنهآيـﮧ طريقنآ ، نسئلٍ اللهُ أن يوفقنآٍ وإيآكمُ لمَ يحبٍـﮧ وٍ يرضآهُ ، أنتضرٍ ردودكم + تقييمُ ، لآنني بذلتُ كلُ جهديُ فيهُ ، * موضوعٍ مشتركُ لمسآبقةً منُ هيُ مبدعةُ بنآت . كوم ! تحيتيً ،