اخفضت عيني لأرى ساعة الدهر في يدي .. اين انتم ؟!!
تمالكت نفسي نويت الوقوف وانا اجمع شتات انتظااري
وقفت ُ بهيبةً وفي داخلي تهاونت و انهرتُ كجدار بناء فهذا حالي من دونهم ..
مشيتُ و ملامحُ خيبة الأنتظار تبانُ على وجهي ..
التفت لذاك الكرسي وكأني اخبره سأعود من جديد .. فأنا اعلم علم اليقين انهم سيعودون لي مآلكين اجمل الذكريات عني ..
خاطرة رائعه جدا وكلمات جميلة