SMS : . . . طَعناتِي غادِرَة وسكّيني حاد !
وَعليكُم السَلام وَرحمةُ الله وَبركاتُه ما شَاء الله تبارك الرَحمن مُوضوُع مُميّز بِالفِعل :) وَجلبتُم ما يَحتاجهُ الكَثيرُ الآن خُصوصًا إن القِسم فيه روايات وِقِصص كِثيرَة .. فأكيد الكاتِبات بيستفيدُون جدًا من هذا المُوضوع حَبيت تَلخيصُكم الفائِدَة والشَيء الواضِح . . وطبعًا مع الأيام تِصير الكِتابَة أسَهل ما يكُون جُزيتِم الجنَة
كُل قَصيدةٍ قد أورَثتني ذبحةً في القَلبِ.