السَلامُ عليكُم وَ رحمةُ الله ،
صباحكمْ
/ مسَاءكُم . . سعَادة وَ سرورْ ،
كُل سنَة و إنتُم طيبين ، و مُوفقين ـ إن شاءَ الله ـ في هذَا العَام الدراسِي ،
طبعًا كَان يومِي هوَ
السبت : 14 ـ 10 ـ 1433 هـ
كَان يوم حلو ، و كأي إنسَانة مَ قدرت أنَام و رحتْ المدرسَة مواصلة ،
و مَ صدقت جت الساعة
5 الفجر و رحت توضيت وَ صلّيت و بعدين غسلت وَ جهي
و فرشت أسنَانِي ..
* مُلاحظة :.
لحد يضحك عليّة ترى مو عَارفة إش أصوّر فقلت بخليه زي الأيَام الرمضَانية
وَ صورت اللي قدرت عليه ...
* و بعدهَا رحت لبست مَريولي ..
و بعدين رحتْ و شفت لِشعري وش أسويّ فيه ،
فَ قررت أخيرًا إنّي أخليه مَفتوح و أحط طوق ،
^
بس أوَل يوم ..
* و بعدين لبست اكسسوَاراتِي ..
* الحلق
+
* السَاعة " هديَة المدرسة لي في العَام المَاضي ..
+
* السلسَلة المُفضلة ،
وَ بسرعَة بسرعَة خلصت و أخذت شنطتِي و طلعنَا .. و لازم آخذ معَايه مويه + منَاديل ،
* وَ رحت أنَا أول للمدرسَة ، لأن مَدرستِي أقرب
وَ نزلت و لقيت بنتين من اللي أعرفهُم و كَانوا يجلسُوا جنبنَا ،
و شويّة و جت صديقتي نسرين و بعدهَا جت صبوحة و بعدهَا نوفآ و بعدهُم
جت أشوَاق من ثُمّ شذى و أخيرًا أسمَاء و كَ العَادة لازم وحدة تغيب و غَابت الأخت هتونْ ..
* و بكذآ اكتملوا صديقَاتِي و جلسنَا نسولف لحد مَ دق الجرس
و صفينَا طوابير و بعدين نَادوا بِ الأسمَاء على الطالبَات حتى ننتظم في فصولنَا الجديدة
و كَان الترتيب كَ التالي :.
2 / 1
أدبي :. أنا + شذى + هتون + أشوَاق ..
2 / 2
أدبي :. صبَاح + أسمَاء ..
2
علمِي : نسرين + نوف ..
و بعدينْ رحنَا للفصول و ترتبنَا ـ و هذآ مكَاني :.
* و تجمعنَا في فصلي وَ جلسنَا نسولف ، و بدايَة الحصة الثالثة جتنَا معلمة الفنّي
تسلمنا الكُتب و استلمنَاها و بعدين راحت و نزلنا نتمشَى في السَاحة ،
و بعدين دق جرس الفسحَة و شرينَا فطور و رجعنَا لفصلي و فطرنَا فيه ،
و من الحصَة الرابعة طلعنا للمبنى الثانِي عشان نشوف فصل العلمي و لقينَاه حَآر جدًا
مكيفهُم خربَان و لقينَا فصل فاضِي و جلسنَا فيه و سولفنَا هناك ..
و مَ ضحكني غير صبَاح تقول :. شافت برنامج يقولوا فِيه إن نجوم لهَا أصوات و تتكَلم
و أنَا وقتها مت ضِحك و زعلت و تقول و الله مَ أكذب ،
و جلست ساعَة أفهمهَا إنهَا مَ تكذب لكن الخبر كذبْ ..
و كل شويّة نجيب السَالفة و نضحك عليهَا ،
و بعدين ع الساعَة 12 عصبت مِنهم و نزلت أنَا و شذى و صبَاح نمشي
لأنهم جَابوا سيرة "
الجن " بسم الله ، و أنَا مَ أحب أسمَع عنهُم أي شي ..
و أثنَاء مَ احنا نمشي نادتنِي مُعلمة التَاريخ تبغانِي أمسك الريموتْ تبع الشَاشة
اللي في المدرسة و الشَاشة مقفل عليهَا في زي الدولاب ..
يعني محدْ درى عنهَا و انتظرتهَا لحد مَ راحت و جَابت السي دي حق النشيد الوطنِي
عشان اليوم الثانِي نشغله على طول ..
و بس فتحت الدولاب تجمعُوا
بنات أولى كُ
لهم عندي :. إش هذا ! ليش فيه تلفيزيون في المدرسة !
إش يشغلوا فيه ! ....
إلخ ، و جلست أجَاوب على أسئلتهُم ..
و بعدين دخلت السي دي و قفلت الدولابْ .. و رجعت لصحباتِي و لقيتهم نزلوا كلهُم
يتمشوا و كملتْ مشي معَاهم بعدين رحنَا نزلنَا شنطنَا و دقَ الجرس و خرجنَا ..
و
بَس ،
أتمنَى إنّي كُنت خفيفَة عليكُم ..