وعليكم السلام ورحمة الله،
لايَسعُني أن أقُول سوى،
هُم ذلك الفقد الذي لا يعتنِي الا بأوجاعِنا،
يظلّ يبتعد، الى ان نقترب من النسيان، فيأتي
بهمسة، لحن او صوت ليُعِيدنا الى اول طبعة قدم.!
عزِيزتي، عسَى أن سمع الله نداء الإغاثة،
ويمطِرنا جميعاً [بعودهم]، آمـين
ـ تقيّيم ـ