عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /12-07-2013, 03:09 AM   #8

نبض داعية
بنوتة عسولة
حلم

L65
    حالة الإتصال : نبض داعية غير متصلة
    رقم العضوية : 61003
    تاريخ التسجيل : Oct 2009
    المشاركات : 260
    بمعدل : 0.05 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : نبض داعية has a reputation beyond reputeنبض داعية has a reputation beyond reputeنبض داعية has a reputation beyond reputeنبض داعية has a reputation beyond reputeنبض داعية has a reputation beyond reputeنبض داعية has a reputation beyond reputeنبض داعية has a reputation beyond reputeنبض داعية has a reputation beyond reputeنبض داعية has a reputation beyond reputeنبض داعية has a reputation beyond reputeنبض داعية has a reputation beyond repute
    التقييم : 2026
    تقييم المستوى : 55
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 10202
    علم الدولة :  SaudiArabia
مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور نبض داعية عرض مواضيع نبض داعية عرض ردود نبض داعية
    أوسمتي :         هنا
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي رد: سهرات الخميسَ : رمضآن ، شهرَ الآنتصآراتَ ♥ !

الله

موضوع فنان خطيييييييييير

أهوى التاريخ كثييييييييييراً

امم دعونا نَحكي عَن معركة عين جَالوت

لمّا كُنا صغار كنا نعيد ونزيد في فلم الكرتون ـ زي اللي أدرجته كيسامي يجزاها خير ـ

اسمه : عين جالوت

حتى اننا حفظنا الحوارات والأناشيد وكل شي فيه

باختصار ... كان مُتـعة لنا

بدأ الإعجاب ينمو فيّ بهذي الشخصيات الفريدة

قُطز .. جُلنـــــــــار .. بيبرس

في الوقت الحالي اطّلعت على رواية [ واسلامـــــاه ]

كانت على ما أذكر تحكي قصة قطز بما فيها معركة عين جالوت

كانت صراحة آية في المُتعة والإثارة

دعوني اضع لكم اقتباس احببته :

أضجعها السلطان على فراشه وجعل يقبل جبينها والدموع تنهمر من عينيه

وهو يقول لها : وا زوجتــاه ! وا حبيبتاه ! فأحست به ورفعت طرفها إليه وقالت :

لا تق وا حبيبتاه قُل وا إسلاماه ..

وما لبثت أن لفظت الروح بين يديه حين حضرت الجاريتان الحبشيتان مرتاعتين وخلفهما الطبيب

فطبع السلطان على جبينها القبلة الأخيرة , ومسح دموعه ونهض تاركاً زوجته الشهيدة للطبيب والجاريتين يتولون تجهيزها

وخرج من المخيم فامتطى جواداً طار به إلى ساحة القتال



أرأيتم !

تاريخنا حافل بكثير من هذه التضحيات والمواقف البطولية

ألا يحقُّ لنا أَن نفخر !




 

  رد مع اقتباس