بـآك
هذه القصة رويت محليا لعده اجيال على الرغم من ان الواقع يقول بعدم وجود دير في بورلي ، ولكن يظن وجود معبد بنديكتي في القرية
ولكن شبح الراهبة ليس من السهل انكاره . . . فقد شوهدت من قبل العديد من الناس ترتدي الاسود ورأسها منحني وتسير في حديقة
الريكتوري ، ويداها مضمومتان باالصلاة .
وهناك تفسير اخر لشبح الراهبة يأتي من سلسلة روايات عن راهبة فرنسية تدعى ماري لير اتت من ديرها في اللواقر في القرن
السابع عشر لتتزوج من هنري والدغيف الذي كان يعيش في منزل كان مكان بورلي ريكتوري حيث خنقها في السابع عشر من ايار
( مايو ) عام 1667ودفن جتثها تحت ارض القبو .
وكانت عائلة والدغيف عائلة كاثوليكية ذات نفودوكانوا اسياد بورلي وتملكوا عزبة برولي لثلاثمئة سنة ، اضرحتهم الرائعه يمكن رؤيتها
في باحه الكنيسة ، وهناك اسطورة تقول ان توابيتهم في السراديب تحت الكنيسة قد انهارت .
تمت كتابه صفحة ونصف الصفحة في انتظار تعليقاتكم ، لإستكمال الجزء المثيـر من القصة والأكثر تشويقـا من البدايـه