عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 30-03-2013, 12:48 AM
الصورة الرمزية طُهرَ
طُهرَ طُهرَ غير متصلة
[ مشرفۃ سابقۃ ]
ملكة التنسيق
مبدعة الردود
صاحبة الموضوع
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
الدولة: الدَمام :)
العمر: 28
المشاركات: 871
معدل تقييم المستوى: 392
طُهرَ has a reputation beyond reputeطُهرَ has a reputation beyond reputeطُهرَ has a reputation beyond reputeطُهرَ has a reputation beyond reputeطُهرَ has a reputation beyond reputeطُهرَ has a reputation beyond reputeطُهرَ has a reputation beyond reputeطُهرَ has a reputation beyond reputeطُهرَ has a reputation beyond reputeطُهرَ has a reputation beyond reputeطُهرَ has a reputation beyond repute

مشاهدة أوسمتي


   صورة اللقب الإضافي
L63

المشاهدات: 7163 | التعليقات: 9 حملة تذوق فنَ : " و اخضع لأمك ، و أرضها " ♥ ..



.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.



بسم الله الرحمن الرحيم
السَلامُ عليكُن و رحمة الله و بركَاته
كيف حَالكُن ؟ ، و صبَاحكن \ مسَائكن نورٌ و ابتسَامة








::

::



مـا الأحَاسيس التَابعة لكَلمة " أم " ؟ عندمَا تتفوهّين بها ما الشعُور الذي يُخالجُكِ ؟
أحسستُ لبُرهة بأنّها كلمَةُ احتوَاء ، عطفٌ ، و حَنان !
أنتُنّ بمَاذا أحسستُن ؟



الأم ، كلمة تحمُل كماً لا حدود لهُ من معَاني الحب والحنان و العطْف ،
كلمةٌ لا تعرفُ حدود الحِرمَان ،
لا نمَلُ جَميعاً من تكرارها ، بل تزدادُ كل يوم ارتقَاء و سُمو و رفْعة
، وَ تظلُ سِرا غامضاً يكْتنزُ دفء الحَياة بأكمَلها


تظل الام المرفَأ الذي يشتَاقهُ جميع من تسْتَهويه نفسُه للبحر و السَفر ،
وتظل هي مجموعَةٌ من مشَاعر الخَوف و القلقِ و التوتُرِ الدَائم على كل من حولها و تُؤثرُ غيرهَا على كُل ما تحتَاجُه و تتَمنّاه كي تجد سَعادة أطْفالها و أسْرتِها واقع تعيشُه لا تبحثْ عنه .

يظلُ الكَلامُ ناقصاً مهْمَا اكْتمَل عَن هذه الأمْ و عَن هَذه الكَلمَة التِي لا تُفارقُ شِفَاه الجميع
و حُروفٌ تُلازمُنا قد لا نُجيدُ لأجْلهَا فَن التعْبير لأنّهُ ينْتهي عِندما نَبدأ بوصْفِها لكننا نُجيدُ لُغةَ الانحِناء ؛ لتَقبيل التِي كانت و مَا زالتْ بالنسْبة لكُل الأبناء "الأرض المعطاء "





* مٌقتَبس








::

::




أمّاه :


لَن أعيدَ عليكِ ذات الحُروف التي تكرّرت على مَسمعكِ


و لكن لن أُنكِر فَضلكِ عليّ !


فـ والله لا أعْلم ما سيحصُل لي لـَو خلَت حيَاتي منكِ !


و لولا خَالقي ثُم أنتِ لما وقفتُ هذه الوقفةَ الواثِقة !


أرجوا من الله أنْ يُدخِل على قلبكِ السُروربمَا حقَقت .


و أنْ يُلبسَكِ تَاج الوقَار الذي سعيتُ لأجلْه .


أمّاه : ارضَي عنّي ! , كفكفِي دمُوعكِ لأجْل أفئِدة أحبّتكِ سَعيدة , مُبتسمة ! , لا تيأسِي فتلكَ الجنّة تنتظِرُنَا !


إذا غضبتي عَلي , نبرتُكِ تغيّرت ! بدتِ تصرُخين !


أنسحِبُ إلى فِراشي فآخذ بالبُكاء !


أدعو خَالقي : أن يُسامحني , و أن يجْعلكِ راضيةً عنّيْ !


فأنّي لا آتيكِ بـ خُطا مُتثاقلة ؛ لأعتَذر ؛ فإنّي ضَعيفة !


فهَا أنا أفصِح عَن فِعلي الذي يُترجِم تَقصيري تُجاهكِ .


فـ سَامحِيني !


أمّاه سَانِديني و كُوني لـيَ أمّاً و أختَاً و رفيقة ؛ لكي نَصل


إلى الجنّة البيضَاء معاً .












::

::



أحن اليكي اذا جن ليلٌ

و شاركني فيكي صُبح جَميل

أحنُ اليْكي صَباحاً مَساء

و في كُل حِين اليكي أمِيل

أصبر عُمري امتع طَرفي

بنظرة وجهِك فيه أُطِيل

وَ أهفو للقياكِ في كُل حِين

و مهْما أقولهُ فيكِ قليلْ

عَلى راحتِي كم سهرتِ ليَالٍ

و لوعتي قلبَكِ عندَ الرحِيل

و فيضُ المشَاعر مِنكِ تفيضْ

كمَا فاضَ دوماً عَليْنا سهيل

جمعت الشَمائل يا أم أنت

و حزتِ كمَالا علينَا فضيلْ إذا ما اعتَرتني خطوبُ عضَام

عليْها حنانكِ عندي السبيلُ

وحُزني إذا سادَ بي لحظةً

عليهِ من الحبِّ منكِ أهيلُ

إذا ما افتقدتُ أبي برهةً

غدوتِ لعمريَ أنتِ المعيلُ

بفضلكِ أمي تزولُ الصعابُ

ودعواكِ أمي لقلبي سيلُ

حنانكِ أمي شفاءُ جروحي

وبلسمُ عمري وظليِ الظليلُ

لَعَمرٌكِ أميَ أنتِ الدّليلُ

إلى حضنِ أمي دواماً أحنُ

لَعَمرٌكِ أميَ أنتِ الدّليلُ

وأرنو إليك إذا حلّ خطبٌِ

وأضنى الكواهِلَ حملٌ قيلُ لأمي أحنُ و من مثلُ أمي

رضاها عليّا نسيمٌ عليلُ

فيا أمُ أنتِ ربيعُ الحياةِ

ولونٌ الزّهورِ ونبعٌ يسيلُ

لفضلكِ أمي تذلُّ الجباهُ خضوعاً لقدركِ عرفٌ أصيلُ

وذكراكِ عطرٌ وحضنكِ دفئٌ

فيحفظكِ ربي العليُ الجليلُ

ودومي لنا بلسماً شافياً

وبهجةَ عمري و حلمي الطويلُ

ولحناً شجياً على كلِ فاهٍ فمن ذا عنِ الحق مّنا يميلُ

،




إليك ِ يــا نبض قلبي المُتعبْ ...

إليكِ يــا شذى عمري

إليكِ أنــــــــت ِ ..


يـــا أمي ..


يا زهرة في جوفي قد نبتت ، أعرف كم تعبت ِ من أجلي ، وكم صرخةَ ألم ٍ سببتها لكِ ، أعرف أننـي عشت في أحشائك ِ .. أكبرُ .. وأكبرُ ..وأعرف أنك لازلتي ترويني بتحناكِ ..

يا درة البصرِ ، يا لذة النظر.. يا نبضي ..

لكم ضمتني عيناكِ ،و احتوتني يمناكِ .. وكم أهديتي القٌبلَ من شهد شفتاكِ ..

لأرقد ملء أجفاني ... وأرسم حلو أحلامي .. وكم أتعبتِ من جسد ٍ، وكم أرّقتِ من جفنٍ ..

وكم ذرفتِ من دمعٍ لأهنأ وأعيش في أمن ِ ،

ويوم فرحتُ لا أنسى صدق بسماتك و تغاضيك عن آلامك .. ويوم أروح لا أدري طريق العَوْدِ يا أمي...

فلن أنسى خوف نبضاتك .. ويوم أكون في نظرك .. تضميني إلى صدرك .. واسمع صوت أنفاسك .. وألتف على أغصانك .. أعيش نشوة العمرِ ..

بحسن البر وبالإحسان أوصاني .. وجمعه بتوحيدٍ وإيمانِ .









اشتقت إليك يا أمي، أتمنى أن أهرب من العالم لأرتمي في حضنك الحنون ،

لأرتوي بحنانك الذي يمنحني الأمل والحياة . يا أجمل امرأة في الوجود، يا واحة من الحب ، كلما اغترفت منها فاضت بالمزيد .

أطيب اللحظات وأسعدها، حينما أقبل يديك. يهل النور شلالا ، كلما لمحت محياك ،

كأن النور تجسد في شكل إنسان، يقبل ببهجه ، فيملأ المكان فرحاً .

كل العلاقات الإنسانية تتحمل الاحتمالات، وقابلة للتغيير، إلا معك فحبك من المسلمات، كإشراقه الشمس في الصباح ، كهطول المطر من السماء . إنها الحقيقة التي لا تقبل التأويل .

تعلمت منك الكثير. حياتي كلها مجرد فاصلة صغيرة في صفحة حياتك .

أنت الخير الذي يغذي الجميع.

تعلّمينا دائما أن العَطاء هو سر السعادة . وأن الكلمة الطيبة هي أجمل رسالة .

وأن الخير موجود لدى كل الناس ، ولكن علينا أن نبادر بالإحسان ليعم الخير .

تعلمت منك أن الحياة ليست هي المظاهر والشكليات ، بل الصدق مع الذات، و حب الآخرين ،

والتوازن في مسار الحياة . تعلمت منك، ومازلت، كطفل صغير في مدرسة جميلة، يستيقظ كل يوم على معلومة جديدة .

شاغلك الأول سعادة الجميع ، وكأنك مخلوقة لهذا الأمر . تسألين عن هذه وتهتمين بذاك ، وعالم من الأولويات لا ينتهي . تضعين نفسك في آخر القائمة .

تقدمين صورة من الإيثار تتجاوز لغة التعبير . أتأملك و أستغرب كيف يمكن للإنسان أن يكون بهذا العطاء؟

فعلا حين ترتقي الأنفس، يهون كل شيء في الحياة .



::

::









فضل دعوة الوالدة


اسمع إلى هذه القصة ، قصة أبان بن عياش يقول: كنت عند

أنس في البصرة ، يقول: فخرجت من عنده، يقول: فإذا بجنازةيحملها أربعة من

المسلمين -الله أكبر! جنازة لا يحملها إلا أربعة- يقول: فتبعتها وقلت: والله لأتبعن هذه

الجنازة، جنازة ما يحملها إلا أربعة ولا يتبعها أحد، يقول: فدفناها، وبعد الدفن قلت

لهم: سبحان الله! ما شأن هذه الجنازة؟ فقال الرجال، سل هذه المرأة التي استأجرتنا،

أربعة كلهم مستأجرين، تبعوا الجنازة وصلوا عليها ودفنوها، يقول: فتبعت المرأة،

يقول: ولما جاءت إلى البيت، طرقت عليها الباب، فقلت: يا أمة الله! أخبريني عن شأن

هذه الجنازة، فقالت: هذه جنازة ابني، قلت: وما شأنها؟ قالت: لما حانت ساعة الوفاة،

قال لي: يا أماه تريدين لي السعاة؟ فقلت: نعم يا بني -وكان رجلاً فاسقاً عاصياً عاقاً-

فقال لها: يا أماه! إذا حانت ساعة الوفاة، فلقنيني الشهادة، ثم إذا مت لا تخبري أحداً

بجنازتي، فإنهم يعرفون معصيتي، فإنهم إن عرفوا فلن يصلوا عليّ، ولكن ارفعي

يديك إلى الله وقولي: اللهم إني قد أمسيت راضية عنه فارض عنه، اللهم إني قد أمسيت

راضية عنه فارض عنه، ثم ضحكت المرأة، فقال لها أبان بن عياش : ما يضحكك يا أمة

الله؟ قالت: والله! فعلت ما قال، فرفعت يدي، وقلت: اللهم إني قد أمسيت راضية عنه

فارض عنه، فإذا بي أسمع منادياً يناديني، ويقول لي: يا أماه! يا أماه! قدمت على رب رحيم كريم غير ساخط عليَّ ولا غضبان بدعوتك لي: (ثلاث دعوات مستجابات لا شك

فيهن، منها: دعوة الوالد على ولده .

(وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا )[الإسراء:23].

والله لو تغسل الأذى منهما، ولو تحمله بيدك عنهما، ولقد فعلا هذا -يا عبد الله-

وأنت صغير أفلا تفعله وهما في الكبر؟!

يا عبد الله! لو لم تنم الليل وتضيع تجارتك كلها وعملك الدنيوي كله لأجل الإحسان

إليهما، لكان قليلاً عليهما.

عبد الله: كيف تنام وقد سهرا عليك.

عبد الله: كيف يهنأ لك بال وقد كانا يتعبان عليك، ألذ ما عندهما وأفرح ما عندهما

سعادتك، أما الآن رميتهما، ولم تدر عنهما، حتى إنك تسمع بعض الناس يقول: هل

يكفي أن أزوره في الأسبوع مرة؟ سبحان الله! في الأسبوع مرة، هل تأتي لزوجتك

في الأسبوع مرة؟! هل تجلس مع أولادك في الأسبوع مرة؟! هل تجلس مع الأصحاب

والأحباب في الأسبوع مرة؟! حتى تسألني!! (من أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال:

أمك، قال: ثم من؟ قال: أمك، قال: ثم من؟ قال: أمك، قال: ثم من؟ قال: أبوك، قال:

ثم من؟ قال: الأقرب فالأقرب ) قبل الزوجة قبل الأولاد قبل الأصحاب قبل الأقرباء، أمك

لها ثلاثة أرباع الحقوق، ثم الأب له ربع الحق.







رجل يطوف بأمه على ظهره



هذا رجل يماني يطوف بالبيت، يحمل أمه العجوز على ظهره،


ويطوف بها بالبيت، من منا يفعل هذا؟ ومن منا يتصور هذا قبل أن يفعله؟


يحمل أمه على ظهره ثم يطوف حول البيت ، هل وصلنا بالبر إلى هذا المستوى؟


هل وصلنا بطاعة الوالدين وحبهما إلى هذه الدرجة؟


يحملها على ظهره فيطوف بالبيت، فيرى ابن عمر ذلك الرجل الصحابي الفقيه،


فقال له: [يا ابن عمر ! أتراني جزيتها؟ -تراني بهذا الفعل جزيت حق أمي


وأرجعت لها الحقوق- فقال له ذلك الرجل العالم ابن عمر : لا. ولا بزفرة من زفراتها ]


، ولا بطلقة من طلقاتها حين وضعتك من بطنها.


مهما فعلت -يا عبد الله- ومهما أحسنت إليها، فإنك -يا أخي الكريم-


لن تصل إلى حقها ولو فعلت ما فعلت .







نموذج للطاعة في أروع صورها



هذا أحد العلماء المحدثين يجلس في مجلس العلم، وعنده عشرات بل لعله المئات من


التلاميذ يحدثهم، ويكتبون خلفه، تأتيه أمه في أثناء الدرس ، فتقول له: يا فلان! فيقول:


لبيك يا أماه! فتقول له: أطعم الدجاج، فانظر هذا العمل التافه، وانظر إلى هذا العمل


الحقير، لكن صدر ممن؟ من أم عظيمة، من أم لها حق عليك كبير، أتعرف ماذا يفعل هذا


الرجل؟ لم يقل لأمه: بعد الدرس أو بعد قليل. لا والله! بل يغلق الكتاب، ثم يقوم من


مجلسه، ثم يطعم الدجاج، ثم يرجع إلى درسه، ويكمل حديثه. فهلا فعلنا هذا يا عباد


الله! أم أن الواحد يقدم زوجته، ويقدم أصحابه، ويقدم عمله الدنيوي، ويقدم تجارته،


ويقدم لهوه وراحته على أمه: [ وَوَصَّيْنَا الْأِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَاناً حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهاً وَوَضَعَتْهُ كُرْهاً وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلاثُونَ شَهْراً ] الأحقاف 15


فالمدة ليست يوماً ولا يومين، بل تسعة أشهر، لا تستطيع فيها تنام مثل الناس، ولا


تأكل مثل الناس، ثم بعدها عامين -يا عبد الله- تقوم في الليل ست أو سبع مرات لأجلك،


تبكي إذا بكيت، وتسهر إذا تعبت، والأب لا يرتاح حتى يعطيك لقمة العيش لتسد بها


جوعك، والله! لا يلبس وأنت تلبس، ولا ينام وأنت تنام، ولا يرتاح وأنت ترتاح، ثم بعد


هذا نسيت حقهما يا عبد الله! أي فجور بعد هذا الفجور ؟!










http://www.youtube.com/watch?feature...&v=u1XADIsViXo

،


http://www.youtube.com/watch?feature...&v=CtxlwfdtIws

،

http://www.youtube.com/watch?feature...&v=QKGa6RyNP9w







ضحكة زماني




لسوف أعود يا أمّي




أنتِ ملاكْ






::

::



http://www.youtube.com/watch?feature...b-g0Y9j8#at=30




http://www.youtube.com/watch?feature...&v=hAwJB2P7BGc







::

::











::

::









::

::





,



,



,



,



,



,



,



,



,



,



::

::




,



,



,



,



..
..



,



,



,



,



,



..
..



,



,



,



,



,



,



,



..
..



,

خطّتْ أقلامُنا بخَواطر والله لا تفي ولو ذرّة

و لكِن أخرجْنَاها لهَا و نعتذرُ عَن القصور ....!




,

هلَ أهديكِ كلمة , تعبرَ عن مَ بداخلي من شوقْ !

َهل أبعثر الاحاسيس من حولي لَ أخبركِ بّ حبي لكِ ,


هل أقطف ثمرات الحياة و اعلقها زينة بشعركِ ،


أم أزين روحكِ بقليلاً من نبضات قلبيَ !



سوف أترك حروف الضاد تعبر لوحدها لكِ ،


يكفيني أن أحتضن أواجع قلبكِ , و أحمل ثقل عنائكِ !


يَ اغلى جوهرة ، يَ ملاذي الذي أقصده


كُلما ضاقت بي رحبّ الدنيا !



- أحبكِ -








مهما فعلت لن أوفيكِ حقّكِ ،


يا حَبيبة الفؤاد



أ تُريدين أن أعدد لكِ المواقف التي خرجت منّي ؛ فأغضبتكِ ؟


و مهما فعلتْ ستظلّين أماً حنونة ، ناصحة ..!



ستغضبين دقائق ، و تجعليني أبحِرُ في بحر صفحكِ الدهر كُلّه



سَامحيني أمّاه ،


و أرجو من الله أن ينَال هذا البذل ، و هذا الطرح


استحسانكِ ، و أسأل الله لكِ السعادة الدائمة



أحبّكِ أماه !







أمي : مَ بالهَا حروفي لا تستطيعُ أن تكتبَ لكِ و لو كلمَةً واحدة !

.. فعلآ ، لهَا الحقُ ! فكيفَ لهَا أن تكتبَ لنور هذهِ الدُنيا ، لسعَادتي ،

لبسمتِي .. بل لروحي ،




.

.

.



النهاية


أرجو منكن حفظ الحقوق عند النقل

طُهرَ " بنَات . كوم "

..



http://www.banaat.cc/uploads/13650815251.png



plgm j`,r tkQ : " , hoqu gHl; K , Hvqih " ♥ >>

الموضوع الأصلي : حملة تذوق فنَ : " و اخضع لأمك ، و أرضها " ♥ .. || القسم : مُستظل لِ أرواحٍ حالمة || المصدر : منتديات بنات دوت كوم || كاتبة الموضوع : طُهرَ

الصور المصغرة للصور المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	2.jpg‏
المشاهدات:	3
الحجـــم:	63.8 كيلوبايت
الرقم:	7923   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	3.jpg‏
المشاهدات:	3
الحجـــم:	63.6 كيلوبايت
الرقم:	7924   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	4.jpg‏
المشاهدات:	3
الحجـــم:	76.3 كيلوبايت
الرقم:	7925   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	5.jpg‏
المشاهدات:	3
الحجـــم:	43.4 كيلوبايت
الرقم:	7926   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	6.jpg‏
المشاهدات:	3
الحجـــم:	96.9 كيلوبايت
الرقم:	7927  

اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	999.jpg‏
المشاهدات:	3
الحجـــم:	24.3 كيلوبايت
الرقم:	7928   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	7.jpg‏
المشاهدات:	3
الحجـــم:	78.3 كيلوبايت
الرقم:	7929   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	10.jpg‏
المشاهدات:	3
الحجـــم:	42.2 كيلوبايت
الرقم:	7930   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	8.jpg‏
المشاهدات:	3
الحجـــم:	95.3 كيلوبايت
الرقم:	7931   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	الأم2.png‏
المشاهدات:	3
الحجـــم:	68.0 كيلوبايت
الرقم:	7932  

اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	خلفية.jpg‏
المشاهدات:	4
الحجـــم:	99.9 كيلوبايت
الرقم:	7933   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	توقيع1.png‏
المشاهدات:	3
الحجـــم:	66.1 كيلوبايت
الرقم:	7934   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	توقيع2.jpg‏
المشاهدات:	3
الحجـــم:	37.9 كيلوبايت
الرقم:	7935   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	توقيع4.png‏
المشاهدات:	3
الحجـــم:	105.1 كيلوبايت
الرقم:	7936   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	توقيع5.jpg‏
المشاهدات:	3
الحجـــم:	36.1 كيلوبايت
الرقم:	7937  

اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	توقيع6.png‏
المشاهدات:	4
الحجـــم:	101.9 كيلوبايت
الرقم:	7938   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	توقيع6.jpg‏
المشاهدات:	3
الحجـــم:	29.8 كيلوبايت
الرقم:	7939   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	13616245083.png‏
المشاهدات:	3
الحجـــم:	205.2 كيلوبايت
الرقم:	7940   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	13616245082.png‏
المشاهدات:	3
الحجـــم:	254.7 كيلوبايت
الرقم:	7941   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	13590421491.png‏
المشاهدات:	3
الحجـــم:	350.6 كيلوبايت
الرقم:	7942  

اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	13600862911.png‏
المشاهدات:	3
الحجـــم:	198.8 كيلوبايت
الرقم:	7943   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	كيسامي تشان.png‏
المشاهدات:	3
الحجـــم:	352.0 كيلوبايت
الرقم:	7944   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	كيسامي.png‏
المشاهدات:	3
الحجـــم:	56.9 كيلوبايت
الرقم:	7945   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	طهرتىت.png‏
المشاهدات:	3
الحجـــم:	91.5 كيلوبايت
الرقم:	7946   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	حنينن.png‏
المشاهدات:	3
الحجـــم:	46.5 كيلوبايت
الرقم:	7947  

اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	13589931671.png‏
المشاهدات:	3
الحجـــم:	83.3 كيلوبايت
الرقم:	7948   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	13589931672.png‏
المشاهدات:	3
الحجـــم:	59.7 كيلوبايت
الرقم:	7949   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	13589931673.png‏
المشاهدات:	3
الحجـــم:	49.2 كيلوبايت
الرقم:	7950   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	13589931674.png‏
المشاهدات:	3
الحجـــم:	46.0 كيلوبايت
الرقم:	7951   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	13589931675.png‏
المشاهدات:	3
الحجـــم:	52.8 كيلوبايت
الرقم:	7952  

اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	13637868141.png‏
المشاهدات:	3
الحجـــم:	113.3 كيلوبايت
الرقم:	7953  

عدد زوار مواضيعى Website counter

 



عجَباً لقلبٍ لا يُحسُّ بـ طفلةٍ فقدتْ أبَاها في جِهادٍ بغَى فيهَا المليكُ على الضعيفِ- سوريّة نصرٌ مؤزرٌ قريبٌ بإذن الخَالق ! - أروَى أحمَد

من مواضيع : طُهرَ


التعديل الأخير تم بواسطة متابعة و تنظيم المنتديات ; 20-06-2014 الساعة 11:23 PM
رد مع اقتباس

  #ADS
:: إعلانات ::
Circuit advertisement
 
 
 
تاريخ التسجيل: Always
الدولة: Advertising world
العمر: 2010
المشاركات: Many
 

:: إعلانات :: is online