SMS : الحمدُ لله طُوبى للسعِيد ومنْ.. لم يُسعدِ اللهُ بالتقوى فقد شقيَ!
فعلاً، أحسستُ أن كلامك نابع من قلبك إنكِ على حق، فَالحب شيء أكثر من أن تصفهُ الكلِمات ! ولكنْ للأسسف، شوهنَا وجههُ الجميل ولوثنا ثوبهُ الأبيض ! ونسينَا أن ديننَا الحنيف، هو منبع الحب،وقد وصانا ربنا تعالى ونبينَا صلى الله عليه وسلمّ أن نحبّ بعضنا ! وأن نحبهما أولاً. بالنسبة لي، أتفقُ معك تماماً فَ الحبُ كلُ شيء في حياتي ربي، أبواي، إخوتي، صديقاتي، حتى هذا المنتدى ! وصدقونِي، لو لم يلوث مفهُوم الحب، لما أصبنا بـ الفراغ العاطفي الذي دفعَ أغلب الشبان والفتيات، ليبحثوا عنه خارج أسوار الحلال !. وحتّى إن كان مفهوم الحب عند بعض الناس، يذهبُ بأفكارهم الى الجنس الآخر لا بأس ! بل إنهُ شيءٌ طبيعيّ، لا بأس أن يغلبَ عليك قلبك وتحبي، لكن المشكلة تكمُن في ماذا ستكُون خطوتك التالية، الخطأ هو العلاقة وليس الحب، لذا فلا بأس إن أحببنا . الحبُّ أسمى من أن تفهمهُ عقُولٌ مريضة، سكنت مجتمعاتنا ولوثَت أفكارنَا، وحطمت قلوباً كانتْ لتفيض بحبهَا الى غيرها!. رُبّما أطلت، لكن الموضوع جميل ومثير للحماس ! سلمتْ أناملك يا جميلة ! | باقاتُ ورد .