SMS : . . . طَعناتِي غادِرَة وسكّيني حاد !
. . . السلَامُ عليكُم وَ الرحمة لِ الأرواح التي تقرأُني هُنا ، أُنثى مُضيَّ مِن عُمري 15 خريفًا كانت كافيّة لِ تعلُّم الحيَاة وَ الدُنيا ~ من موالِيد مدينَة عروُسِ البَحر الأحَمرْ ( جُدّة - السعوديّة ) لكن يعودُ أصَلي ل أبها , أيّ جنوبيّة [) أعيش مع أهلي و الحمدلله ~ هنا بأخلّيكُم تُزورُون محطاتِيْ الحلوة وَ المُرّة < رُغم إنّي مَا أعِرف أتكَلم عَنها =$ لَكِن عشَانكُم بَأحاوُل و إن شَاءْ تِستَمتُعوا معَاي وَ تِستَفيدُوا انتَظرُوني . . .
كُل قَصيدةٍ قد أورَثتني ذبحةً في القَلبِ.