عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /09-07-2010, 05:30 PM   #15

بنت الأبـــواء
بنوتة محلقة
بسمة ألم

    حالة الإتصال : بنت الأبـــواء غير متصلة
    رقم العضوية : 52875
    تاريخ التسجيل : Jul 2008
    المشاركات : 188
    بمعدل : 0.03 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : بنت الأبـــواء is on a distinguished road
    التقييم : 37
    تقييم المستوى : 16
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 11774

     SMS : اشتقت لكم كثير

مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور بنت الأبـــواء عرض مواضيع بنت الأبـــواء عرض ردود بنت الأبـــواء
    أوسمتي :         هنا
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا أعرف أشكر من صاحبة الموضوع

أم أشكر كل من ردت في الموضوع

فكل واحده أدلت بدلوها

و هذه مشاركه بسيطة مني

كم أفتخر بأني مسلمة0
وكم اعرف كم انا (محسوده) بهذا الاسلام0
وكم اعرف كم ترغب كثير من النساء في (الدول الغربيه)في أن يكن مثلي0
مسلمات

-فكم هي مصونه "المرأة المسلمة"
-وكم هي ملكة في مملكتها0
فجمال المرأة في روعة ما خٌلقت من اجله
خُلقت المرأة لترمي ظلالها
على عشها الهادئ
تُربي الاجيال
وتصنع الرجال
لترسي دعائم هذه الامة"الامة المسلمة"
بهؤلاء الابطال
نعم انتِ ""محسوده""
فكم حققتي اسمى الامنيات التي تطمح
لها النساء الغربيات
فانظري إلى ما تتمناه هذه المرأة ""الغربيه""

المرأة الأولى: بريطانية
وكتبت أمنيتها قبل مائة عام!
قالت الكاتبة الشهيرة آتي رود - في مقالة نُشِرت عام 1901م -:
"لأن يشتغل بناتنا في البيوت خوادم أو كالخوادم، خير وأخفّ بلاءً من
اشتغالهن في المعامل حيث تُصبح البنت ملوثة بأدرانٍ تذهب برونق
حياتها إلى الأبد.


ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين، فيها الحِشمة والعفاف والطهارة...
نعم إنه لَعَارٌ على بلاد الإنجليز أن تجعل بناتَها مثَلاً للرذائل بكثرة
مخالطة الرجال
، فما بالنا لا نسعى وراء ما يجعل البنت تعمل بما يُوافق
فطرتها الطبيعية
من القيام في البيت وترك أعمال الرجال للرجال سلامةً
لِشَرَفِها."

والمرأة الثانية: ألمانية

قالت: إنني أرغب البقاء في منزلي،
ولكن طالما أن أعجوبة الاقتصاد الألماني
الحديث لم يشمل كل طبقات الشعب، فإن أمراً كهذا (العودة للمنزل) مستحيل ويا
للأسف!

والمرأة الثالثة: إيطالية

قالت وهي تُخاطب الدكتور مصطفى السباعي - رحمه الله -:
"إنني أغبط المرأة المسلمة، وأتمنى أن لو كنت مولودة في بلادكم0

والمرأة الرابعة: فرنسية
وحدَث بأمنيتها طبيب مسلم يقيم في فرنسا،
حيث سأَلَتْه زميلته في العمل - وهي طبيبة فرنسية نصرانية - سألته عن وضع
زوجته المسلمة المحجّبة! وكيف تقضي يومها في البيت؟ وما هو برنامجها اليومي؟
فأجاب: عندما تستيقظ في الصباح يتم ترتيب ما يحتاجه الأولاد للمدارس، ثم
تنام حتى التاسعة أو العاشرة،
ثم تنهض لاستكمال ما يحتاجه البيت من ترتيب
وتنظيف، ثم تُعنى بشؤون البيت المطبخ وتجهيز الطعام.
فَسَألَتْهُ: ومَن يُنفق عليها، وهي لا تعمل؟!
قال الطبيب: أنا.
قالت: ومَن يشتري لها حاجيّاتها؟
قال: أنا أشتري لها كلّ ما تُريد.
فَسَأَلَتْ بدهشة واستغراب:
تشتري لزوجتك كل شيء؟
قال: نعم.
قالت: حتى الذّهَب؟!!! يعني تشتريه لزوجتك.
قال: نعم.
قالت: إن زوجتك مَلِكة!!
وأَقْسَمَ ذلك الطبيب بالله أنها عَرَضَتْ عليه أن تُطلِّق زوجها!!
وتنفصل عنه، بشرط أن يتزوّجها،
وتترك مهنة الطّب!! وتجلس في بيتها كما تجلس
المرأة المسلمة! وليس ذلك فحسب، بل ترضى أن تكون الزوجة الثانية لرجل مسلم
بشرط أن تقرّ في البيت
أرأيتي ايتها""المرأة المسلمة""
كم انتي جوهرة مكنونه


مشاركه منقووووله