عكس هذا الموقف تماماً ..
ذهبت اليوم للتسوق وكنت في صالة المطاعم ..
تقريباً 70% من الحشد مصطف أمام ماكدونالدز ( والمعروف بأنه أكبر داعم لليهود )
أكاد أكون جازمه ان هؤلاء جميعهم تألموا لأخوانهم لكن أمام شطيرة يتناسون الدماء
شيء مؤلم حقاً أن يبادر الكفره بدافع من انسانيتهم للمقاطعه
بينما نحن حمولتنا من هذه المحلات لا نستطيع تقديرها ..
أين الإسلام
أين الأخوة
أين العروبه
ألهذه الدرجة وصل فينا الذل
تمكنت منا المهانه
وتلاشت جميع أواصر الأخوة بل حتى ذرات الإنسانية أمام ملذات دنيا زائلة ..
همس السَحر
دوماً ترسمين الأجمل ..
أسعدكـِ ربي