[طُهرَ]

.
.
.

و عليكُم السَلام و رحمةُ الله و بركاته

أوّل مُشاركة لِي في سهراتْ الخَميس ، و أرجُو أن تنال إستحسانكُم


رمضَان :
ما أجْمله ، ننتظرهُ دائماً ، و ندعو الله أن يُبلغنا إيّاه لنتزوّد بالأعمال الصَالحة
و محرُوم من ضيّع هذا الوقت بما يُغضبُ الله أو بشيء لا ينالُ منه أجراً

أبسطُ الأعمال التي علينا أن نُداوم عليها " الذكر "
و الأعمال الصالحة لا تُعد ولا تُحصى ، فلنحرص كُل الحرص على إستغلال كُل دقيقة و ثانية من هذا الشَهر الفَضيل

و هذه مَطوية مُقتبسة نَستفيد منها جَميعاً :


،




العَمل الذي تعجّبتُ منه من هذه المَطوية
الجلوس بعد صلاة الفجِر حتى الشُروق كأجر حَجة و عمرة تامة :( !

خلونا يومياً نصلي الفجر ، و نظل نقرأ قرآن بعدين نذكر الله بعدين ندعوا

-

ضَعي في بالكِ أن رمضان هذا ربّما يكون آخر رمضان لكِ !
تذكري أنّ يومكِ هذا رُبّما يكون آخر يوم لكِ

اجتهدِي ، اجتهدِي ، اجتهدِي
لتصلي للمُبتغى الجَنّة

الجنّة ليست سهلة الوصول ، و حُفت بالمكاره
فعلينا أن نصبر و نثبُت و نقبض على ديننا ، و نحرص على استغلال الوَقت


ختاماً لا تنسونا من دعواتكُن