شكراع لكِ عزيزتي عموضوعكُ
با‘لنسبه للنّقا‘ش
دا‘ئما‘ ما‘ نرىا‘ ا‘ختلّا‘فا‘ بين وجهتي ا‘لنظرْ
وإن ا‘تفقتْ ا‘لّأم معَ ا‘بنتها‘ بكلّ شيءٍ فستحسّ ا‘لّا‘بنه بشيء غريبْ
فصحيح أنّ ا‘لّأم قدْ تكونْ أوا‘مرها‘ غير مفهومه
ولكنها‘ لّا‘ تقومُ إلّا‘ بما‘ ينا‘سبنا‘
وبقليلٍ من ا‘لنقا‘ش
قد نستطيع أنْ نقنعها‘ أو نقتعْ