[طُهرَ]

مشْروعنا عبَارة عن عروضْ مَسرحية ، تعتمد على ألوان الفسفور لايتْ نُرسل أفكارنا ، و أهدافنا من خلالِ التوهجْ الذي نقومُ بِه نُشكل بِه عالماً صغيراً مُختلفاً يُبحر بهِ من يرى هذه العروض لعالم جَميل ، و فريد من نوعه . فكرتُنا ليست من اختراعِنا ، و إنّما مُقتبسة لكن الرسائل لا ريب أنّها مُختلفة الشعَار المُعتمد . الشعار السَابق على اليسَار و الشعار المُعتمد على اليَمين . مقر العمَل ، أو مقر التَدريب مُمكن تضحكون لكن مقر التدريب عبارة عَن فصل التدبير المنزلي و تجاهلوا الحُوسة اللي في المكان أولاً أخبركُم بأن المشروع انطلق في الفصل الصيفي من السَنة الماضية في المدرسة العاشرة بالدمام " ثانوية " لذلك كان أول مكَان نقوم به هذا العرض المدرسة العاشرة و بعد ما بدأت السنة الدراسية عاودنا زيارة المَدرسة العاشرة بعرض مُختلف و هاهي صورة المَسرح : و زُرنا بعد ذلك مركز سَايتك ضمن مُلتقى ألهمني المُقام قبل شهر تقريباً أو أكثَر و هذا المَسرح : و زُرنا بعده دار الرعاية الإجتماعية بالدمام تقريباً قبل ثلاث أسابيع ، و هذا المَسرح مع أغراض العرض : هُنا مسرح سايتك ، ضمن مُلتقى ألهمني هذي ساعة البداية هنا بـ سايتك ضمن ملتقى ألهمني الأغراض تقتبس الضوء :) و المواقف اللي مرّينا فيها بـ هذا اليُوم : عامي : إنّ المكان ما كان مغطى زين من الجوانب ، فـ اضطرينا ندبّر قماش طووويل و صارت سالفة و احنا نغطي الجوانب ، و مع ذلك الضوء خرب علينا مع الدخلة و الطلعة و فيه أغراض نسيناها و توترنا إلى أن وصلت إلينا بسلام و مع الظلام البنات ما يشوفون شَي لما خلصوا من أحد الإجزاء كانوا يمشون على رُكبهم و قدام كان فيه طاولة فـ اللي طاحت و اللي ضرب راسها بالطاولة و أكيد رجعوا البيت متكسرين هههههههههههههههههه . فُصحى : و أيضاً تفاعل الجمهور الجَميل ، يشكرون عليه المُمتع في الموضوع أنّ الحاضرات من شتى الأعمار و الأماكن و من الأمور الرائعة و الغريبة أنّ : د. حياة سندي ، و د. حنان القطان و أسماء مُميزة من الفتيات كانوا من المُتواجدات و المُتحدثات في هذا المُلتقى الرائع : ألهمني . هنا بالثانوية العاشرة من الأشياء اللطيفة هنا : إنّ عشنا جَو مع حماس الطالبات لأنّ بجد تفاعلوا البنات معنا تفاعل جَميل جداً و كان من ضمن العرض حركة نعملها كأنها أمواج البحر ، و أنا اللي كنت أعملها و أول ما بدأت فيها البنات صرااااااااخ و تصفيق ههههههههههههههههههه عاد أنا على طول توتر لأنّي ما أبي أخربها ، و جد جد حمدت ربّي لما عدت على خير و بدون أخطاء لأن الحركة أصلاً حساسة و في احتمال كبير للخطأ هنا بالمدرسة " مدرستي العزيزة 27 " عامي : كان يوم عرض المشاريع ، عملنا العرض 4 مرات ورا بعض - ما شاء الله تبارك الله - طبعاً تعبنا تعب مو مو مو طبيعي ، يعني بجد مرة تعب و ما كلنا شَي أبداً و حتى ماي ما شربنا ، أنا لما خلصت ظظهري مرة ألم كأنّه بداية ارتفاع بدرجة الحرارة و حلقي مرة جاف فـ رجعت البيت و لما دخلت تويتر و لقيت الأصداء الجَميلة نسيت التعب يعني الحمدلله ربنا وفّقنا و ظهرنا بالصورة الجَميلة جداً ، و أثبتنا إنّا نقدر و أسكتنا من قال : إنّه مشروع سخيف ، و انتوا ما تقدرون و من هذا الكلام المُحبط ، و أخيراً صورة تجمَع عدّة زوايا أولاً في الترم الصيفي فاز المشروع بالمركز الأول و حصلنا على : آيباد ، و طابعة كانون و لا تتوفر صورة مع الأسف و ثانياً حصلنا على درع تكريم من القائمين على مُلتقى ألهمني : ثالثاً : فاز مشروعنا بأفضل مشروع على مُستوى المدرسة و حصلنا على : كوبون 300 ريال من جَرير ، و شهادة شكر و تقدير ولا تنسوا - ما شاء الله تبارك الله - كلمات د. حنان القطّان في نهايَة المطاف أشكُر الله سُبحان أن وفّقنا في هذا المشروع ، و أحمده حمداً يليق بجلاله -سُبحانه- ثم أحبْ أن أقدم شُكري لكل طاقم العمل الرائع ، صديقاتي و لكل من ساهم معنا في إنجاح هذا المشروع و سعى لنشره لأبعد مدى مُمكن و على رأسهم : أ\سعاد علي الغامدي و ما أتمنّاه : أن نبقى يداً واحدة ؛ لننجح نُريد أن نرمي بما يُعكّر صفونا جانباً ، و نسير في خُطى ثابتة و على نهجٍ واحد كلمَات ختاميّة : عندمَا اقتبس فِكرﻫ واُجمِلها واجعلُها تحتَ الاضْواء من هنا أبدأ بإطْلآقِ المشْرُوع المُسمّى بـ " Glow in the dark " عِندمَا أثقُ و أيقن وَ أبذلُ مابجُهدي فـ أنَا حقاً سَأصنعُ المُستحِيل كان حكاية تخللتها فقراتٌ مُتتالية و رُبما بعثرةُ أفكار بمعتقدي أنّه إنجازٌ في مسيرة حياتي أحِبُ القيادة فِيه ، و جَميل أن نصنع الإبداع و نحنُ بغضون سنين البداية سائلة ربّي أن يوفقنا و الجَميع بإنجازات مُتتالية - ياسمين الشمّري تحيّتي لكُن ، و لا تنسوا الردود التي تُثلج الصدر - موضوعي تعبت فيه ، فـ لا تحطموني - شُكراً لـ ليال على التصميم الرائع