|
|
كم من الناس تمنحهم السعادة ، دون أن يكون لعامل الزمن أثر على امتدادها في عمق الزمان ، أو يمنع من شمولها و تمددها عائق المكان . الحب من هذا النوع يتجاوز الجسد .. ليعانق الروح في افقها السرمدي .
|
|
^
أكثُر ما الهمَنِي !
سُبحَان الله ! فقد كنتُ أفكّر في الموضُوع مؤخراً
الإسلَام دين التسامُح والمحبّة في أصله, ومن لم يتملّك الحبُّ قلبَه,
ماكان لهُ أن يصير مؤمناً, مسلماً حقا !
عزيزَتي, إقتباسٌ رائع, كتابٌ يستحقّ القراءة,
شكراً لمشاركتكِ لنا
لكِ تقييم, إستحقَقتهِ !