SMS : ۈاثِـقُ الخ’ـطـے يَمشـے --» مَلِكـا’إ
أبدعتِ يَا جَميلة ، تأسُرني القِصص المُلهِمة وَ التِي تُعطِي إنطِلاقَة أكَبر للحَياة القِصة تُعبَر عَن الكَثير فَ كَم مِن إخفاق وَ أحزَان كَانا السَبب لِ لولادة فَرحَة أخرى فَ كما قَال جَلّ في عُلاه " إن مَع العُسر يُسرا " كُوني كَما أنتِ ،