[طُهرَ]

بَاك نُكمِل طَريقنا , , *ولكِن قَبل التَخطيط والتَفكير هناك أمران مهمان : 1) الإستعانة بالله والتَوكل عَليه " يَنبغي أن نَستحضر ذلك في جَميع أعمالنا وهو مَعرفة أن الله هو المُعين " . 2) الرِضا ب القَضاء والقَدر " إما نَجاح وإما فَشل " . أولاً: التفْكير يكون بِ أسس : 1)أن نضَع في عَقلنا عِدة تساؤلات عَن المَوضوع ؛ لأن التساؤلات تَفتح العَقل . 2)أن نُدّون ماحَدثْ معنا من تَقدم أو غَيرهـْ ؛ لكَي نعرف طَريقنا إن كنا في تَقدم نكمل مسيرتنا وإن وقَفنا نُغَير الطَريق . 3)أن نبدئ من حَيث إنتهى الآخرون ؛ لكَي نحاول تَغيير النتائج التي وصل لَها الأخرون , ونَضع بصمَتنا , ونَمشي على نَهجنا نَحن ولَيس هُم . ثانياً: التَخطيط 1) تحديد الهَدف وهِي أهَم أسس التَخطيط , لا تَخطيط بلا هَدف . 2) تَحديد المُدة الزمنية وهَذه النقطة مُهمة ب تَوزيع المواعيد , وسَنصبح مشتتين من غَير تَحديد للمدة. 3) تَحديد الوسَائل المُعينة للنَجاح مِنها التَحفيز وهذه أهم الوسائل ؛ إذا إستمّر الأشخاص بتحفِيزي سأحاول إكمال الطَريق لكَي أظهر ب صورة حَسنة . ولكِن أنا أعْمل ل وَجه الله لا مِن أجل مَدحي والثَناء عَلي . 4) التَدوين هَذه مُهمة ب النِسبة لي , أدّون ماجّد من تَقدم وأراجع ماقُمتُ بِه . بروب!