SMS : ۈاثِـقُ الخ’ـطـے يَمشـے --» مَلِكـا’إ
وَ عليكُم السَلام وَ رحمةُ اللهِ وَ بركَاتُه .. اجَاباتٌ تحلِق بِنا نَحو أجواءٍ روحَانية .. طَاهِرة .. نَقية ! استِضافة مُوفقة ابَتسمت ، وَ اجاباتٌ كـَ ذاتكِ الرائعة كِيسامي () ، * شعَارُڪِ فِـﮯ رمضَان ؟ الصيامُ ليسَ الأمتناعُ عنَ الطعامْ ! إنما صيامُ اللسانُ و العينَ و الأذن =) , وَهذا مَا نَسعى حَقاً لـِ بلوغَه ، فَكم مِن صائمٍ اغتابَ وَ سب وَ شتم وَفي نِهاية النَهار يَفطِر وهو موقنٌ بِ قبول صَومه بَعد أن لَطخهُ بأعمالٍ كانت كَفيلة بأن تُردعَ وَ يردعها الضَمير ، * مَوقف مُحرج حَدَث لڪِ فِـﮯ رمضَان ؟ باليهِ جاتُ الفضايحَ ، هذي السالفةِ مَ مر عليها كثيرَ يمكن سنة أو سنة و شيءَ . . كنتُ أنا و بت خالتيُ فاطرينَ <-- آفهموهِا . . و جالسين بالمطبخَ ناكلَ ! و مَ كنا ندريُ أن فيه شبابُ فِ بيت جديَ و كذا نفكرهَم طالعين أو موبُ موجودينَ . . ، و إحنا مندمجينَ في الأكلُ مَ نجوفْ إلاِ جيشَ داخلْ صغار و كبارَ X_X !! و شافوناِ و إحنا ناكلَ و الجهالُ فضحوناِ و همَ الشباب كلهم أصغر منا بس يعني يفهمونَ . . + ظليتُ أنا و بت خالتيُ مَ نروح بيت جديُ فترةَ من الأحراجَ ! مَا عِندي أي تَعليق ! مَانِي متخيلة المَنظَر وَأن الزَمن تِوقف عليكم =q ، * لڪُل منطِقَـﮧ مظَاهر رمضَانِيَّـﮧ يختصُّون بها . . هلّا وصفتِ لنَا المظَاهر الرَّمضانِيَّـﮧ فِـﮯ منطقتڪِ ؟ إحناِ رمضانُ عدنِا غيرَ ! دائماً عدنا عادة تبادلُ الاطعمةِ . . بيت فلانِ يجيبوا ليناَ أكلُ و إحنا نوديَ ليهم منَ أكلنا و . . . . . هكذا ، يعني السفرة دائماً مليانة فِ جميع المنازلُ مشاء الله , عَادة قَدِيمة ذَكرتيني فِيها كَانِت السَفرة مَا تِكتمل بِغير التَبادُل وَ اطعام الصَائمين ، لَكن الحِين الزَمن تِغير وَ كل شَخص قَفل عَلى نَفسه البَاب وَ لَـا عَزاء لَنا في هَذا =\ ! * أربع عضوَات تُحبِّين أن تدعِيهُم للإفطَار معڪِ ؟ قطوفهـا دانيـۃ C A N D I D U S برعم الورد мs. L i м σ ≈ نَقية القَلبِ أنتِ ، جُزيتِ الجَنة أنتِ وَ من أحببتِ بإذن المَولى () زُهورُ شُكرٍ أنثرها هُنـا