SMS : مَن حَاولَ أمراً بمعصيةِ اللهِ كَان أفوَت لِما يَرجُو ، وَأسرَع لِما يَحذَر
قرْوب الأروڪُيًد ، وجَد لڪٍنّ طريقـہْ سهلٍـہ لْـ طيّ الُـ تيً شُيرتً فْي 3 ثوٍآنيُ فقْطِ ! مْآ عْليڪِ إلّآ متآبُعـہً الخُطوٍآت التْآليـہٍ ، آوًلاً ، آفردٍيْ الًـ تِيً شٍيرتْ ~ و ضعٍيُ يدڪِ في مْنطقـہُ تحدٍد منْتصفً الـ تُي شٍيرْت , و يڪوًن بشُڪلَ آفٍقُي لَ وضُعيًـہ اُلـ تْيٍ شيًرتْ ~ " ثآنٍياً ، قوْميً بَ نفُسَ العْملٌيـہ اِلسُآبقـہً , ولڪَن هِنآ بَ شًڪلُ عٍموُديَ " ثآلٍثاً ، ضِعُي يْديڪِ فِ في نقًطـہَ بدآيـہُ الخٍط العْموًديْ و نٍقطـہً تلآُقٍي , الْخطٍ العٍموُدي و آٍلآفقْي ( ڪِمآ هٍو مْوضَح فِ الصْورةً ) . . رآبٍعاً ، بْعد آمًسْآڪڪِ لَ النقطًتآنْ , قوًميُ بَ ثنٍي الـ ٌتيُ شِيرُت لَ آلآسِفُل " ڪِمآ توضْحَ الصًورُة طرْيقـہً الثنٍيْ . . مًع توضُيخٍ بَ الآسٍهْم ؛ خآمُساً ، هنآ بعِد عُمليـہً الثنٍي , تلْيهآ عُمليـہً آخرى و نفٍسهآ تقْريباً " ولڪٍن فِيْ جهـہً آخرى () ! فَ بعًد ثنْيڪِ للآسًفل آلٍآنُ سوًف تثْنينها لَ جهـہَ اليُميًن ~ ( آتبًعيْ آلآسِهمْ لَ التٍوضُيح ) , سْآدٍساً ، هڪُذآ سٍيڪوْن شٍڪلْهآ بعًد الثنيـُہ الثآنيـہً , آرْفعيهٍآ بَ طريًقـہُ سٍريعـہٌ و سًلسِـہُ ( ڪمُآ هٍو فِ الصْوٍرةْ ) " سُآبًعاً ، ضْعيهآ عٍلى آلآْرض فِ نفًسْ السُرعـہْ اّلتيً رفُعتهٍا بهْآ , و ٍطبعاً ِهنُآ آڪمٍآم الـ ُتيٍ شْيرت لآٍ تزآلْ فِ الخٍآرجْ ، ثِآمْناً ، آدًخلُي " آلآڪِمآم فٍي الِدآْخل لَ تصٍبحْ لڪِ علًى هذًآ الشِڪلْ الٍنهآئَيْ ( آمْا شٍڪل مرٍبُع آو مْسًتطيُلَ ) ~ ~ في نهآية الموضوع نأمل أنه رآقَ لڪنّ ، مع أطيب التحآيآ . . . . . . . . . . . . . . قروب الأورڪيد () ~