*
يَسكُننيْ هذا المَساءْ سَؤالُ يَتدّلىً من كَومهْ غَباءْ
س / ماذاَ لْو كَانْ كلُ الـِرّجالَ كَ [ أبيْ ] !!
لا أستَطيعُ تخَيلُ جَمالً الكوْن حدّ الترفْ ! : )
منّ يملكُ جواباً .. يُسعفنيْ بهِ حتى أصحوً منَ غيبَوبهْ سُؤاليْ !
من أحـد المنتديآت
من أبدآع ـآت : خـجـّل