({فقتله فأصبح من الخاسرين}[المائدة:30]، {فعقروها فأصبحوا نادمين}[الشعراء:157]
لم يكن بين قوة الدافع لارتكاب الجريمة والانتقام، وطغيان الشعور بالزهو والانتصار،
وبين الندم والخسران والبؤس والكآبة، سوى لحظات فعل الجريمة وتنفيذها، فيا طول حسرة المتعجلين!
[أ.د.ناصر العمر]